The purpose of the current study is

The purpose of the current study is to investigate the impact of future thinking, and the fit between future thinking and future orientation on creative thinking. In Study 1, 83 undergraduates were randomly assigned to three groups: 50-year future thinking, 5-year future thinking, and the present-day thinking. First, the priming tasks, in which participants were asked to imagine their lives 50 years from now, 5 years from now and in the present day according to the condition respectively, were conducted. Subsequently, theirs' performances of the Creative Imagery Task were examined. The results revealed that the 50-year future thinking group performed better than the 5-year future thinking and the present-day thinking groups in originality and beyond reality. The only difference observed between the 5-year future thinking and the present-day thinking groups was in practicality. In Study 2, after taking a future orientation subscale developed by Zimbardo and Boyd (1999), 77 undergraduates were randomly assigned to the three future thinking groups as those in Study 1. Their performances in the Creative Imagery Task were then examined. The results showed that the participants in the present-day thinking group with low future orientation and the participants in the 50-year future thinking group with high future orientation had better performance in creative imagination in originality and beyond reality. In conclusion, increasing the temporal distance of future thinking facilitates creative thinking. Additionally, one's creative imagination can be improved when thinking timescales and future orientation are aligned. (Contains 2 tables and 2 figures.

النتائج (العربية) 1:

والغرض من هذه الدراسة للتحقيق في تأثير التفكير المستقبلي، والملاءمة بين التفكير المستقبلي والتوجه المستقبلي في التفكير الإبداعي. في "الدراسة الأولى"، الطلاب الجامعيين 83 كان عشوائياً إلى ثلاث مجموعات: 50 سنة المقبلة التفكير، والتفكير 5 سنوات المقبلة، والتفكير المعاصر. أولاً، أجريت المهام فتيلة، الذي طلب من المشاركين تخيل حياتهم 50 سنة من الآن، 5 سنوات من الآن، وفي الوقت الحاضر وفقا للشرط على التوالي. وفي وقت لاحق، لهم ودرست العروض المهمة الصور الإبداعية. كشفت النتائج أن المجموعة 50 سنة المقبلة التفكير أداء أفضل من أداء التفكير المستقبلي 5 سنوات ومجموعات التفكير المعاصر بالأصالة وما بعدها حقيقة واقعة. وكان الفرق الوحيد بين التفكير المستقبلي 5 سنوات ومجموعات التفكير المعاصر في التطبيق العملي. في الدراسة 2، بعد أخذ سوبسكالي توجه المستقبلي وضع زيمباردو وبويد (1999)، الطلاب الجامعيين 77 كان عشوائياً إلى ثلاث مجموعات التفكير المستقبلي كتلك الموجودة في الدراسة 1. ثم تم فحص أدائهم في "مهمة الصور الإبداعية". وأظهرت النتائج أن المشاركين في مجموعة التفكير المعاصر باتجاه انخفاض في المستقبل والمشاركين في مجموعة التفكير 50 سنة المقبلة مع التوجه المستقبلي عالية قد أداء أفضل في المخيلة الخلاقة في أصالة وما بعدها حقيقة. وفي الختام، وزيادة المسافة الزمنية للتفكير المستقبلي يسهل التفكير الإبداعي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحسين الخيال الإبداعي عند محاذاة الجداول الزمنية التفكير والتوجه إلى المستقبل. (يحتوي على الجداول 2 و 2 الأرقام.

النتائج (العربية) 2:

الغرض من الدراسة الحالية إلى التعرف على تأثير التفكير في المستقبل، وتناسب بين التفكير المستقبلي والتوجه المستقبلي على التفكير الإبداعي. في الدراسات 1، و83 الجامعيين بشكل عشوائي إلى ثلاث مجموعات: التفكير من العمر 50 المستقبل، والتفكير في المستقبل لمدة 5 سنوات، والتفكير في الوقت الحاضر. أولا، المهام فتيلة، الذي طلب من المشاركين أن نتصور حياتهم بعد 50 سنة من الآن، 5 سنوات من الآن وحتى يومنا هذا وفقا لحالة التوالي، أجريت. وفي وقت لاحق، تم فحص "العروض ملكهم من الصور الإبداعية المهمة. وكشفت النتائج أن مجموعة التفكير في المستقبل من العمر 50 أداء أفضل من التفكير في المستقبل لمدة 5 سنوات والتفكير الجماعات في الأصالة وخارجها الواقع المعاصر. كان الفارق الوحيد لوحظ بين التفكير في المستقبل لمدة 5 سنوات والتفكير الجماعات في الوقت الحاضر في التطبيق العملي. في الدراسات 2، بعد أن سلم الدرجات الثانوي التوجه المستقبلي التي وضعتها زيمباردو وبويد (1999)، 77 الجامعيين بشكل عشوائي لمستقبل التفكير المجموعات الثلاث كما هو الحال في دراسة 1. أدائهم في العمل الإبداعي الصور تم فحص ذلك الحين. وأظهرت النتائج أن المشاركين في المجموعة التفكير في الوقت الحاضر مع التوجه منخفضة في المستقبل، والمشاركين في المستقبل من العمر 50 التفكير مجموعة مع توجيه عالية في المستقبل زيارتها أداء أفضل في الخيال الخلاق في الأصالة وخارج الواقع. في الختام، زيادة المسافة الزمنية للتفكير في المستقبل يسهل التفكير الإبداعي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحسين المرء الخيال الخلاق عندما يتم محاذاة الجداول الزمنية التفكير والتوجه المستقبلي. (يحتوي على الجداول 2 و 2 الأرقام.

النتائج (العربية) 3:

الغرض من هذه الدراسة هو معرفة أثر التفكير في المستقبل، وصالح بين التفكير و التوجه المستقبلي في المستقبل على التفكير الإبداعي.في دراسة واحدة، 83 الطلاب عشوائيا إلى ثلاث مجموعات: 50 سنة من التفكير في المستقبل، 5 سنوات المقبلة التفكير، و التفكير في الوقت الحاضر.أولا، فتيلة، المهام، حيث طلب من المشاركين أن تتخيل حياتها بعد 50 عاماً من الآن، بعد خمس سنوات من الآن وفي هذا أجريت اليوم حسب حالة على التوالي.وفي وقت لاحق، أداء لهم الصورة المبدعة المهمة دولهم.أظهرت النتائج أن 50 سنة من التفكير المقبل وأجرى الفريق أفضل من 5 سنوات التفكير المستقبلي والتفكير في الوقت الحاضر فئات الأصالة وما وراء الواقع.الفرق الوحيد الملحوظ بين 5 سنوات مجموعات التفكير المستقبلي والتفكير في الوقت الحاضر هو في التطبيق العملي.في دراسة (2)، بعد أخذ التوجيه المستقبلي Subscale وضعتها زيمباردو بويد (1999)، و   77 من الطلاب الجامعيين عشوائيا إلى ثلاث في المستقبل فكر هذه الجماعات في الدراسة 1.الاداء والابداع في الصور مهمة ثم تم فحصها.أظهرت النتائج أن المشاركين في الفكر المعاصر مجموعة ذات التوجه المستقبلي و المشاركين في 50 سنة من التفكير المستقبلي مع الفريق مرتفعة في المستقبل التوجه كان أداء أفضل في الخيال المبدع في الأصالة وما وراء الواقع.وفي الختام، وزيادة المسافة الزمنية من التفكير في المستقبل يسهل التفكير الإبداعي.وبالإضافة إلى ذلك، واحد هو التخيل الإبداعي يمكن تحسين التفكير عندما يتم محاذاة الجداول الزمنية و التوجه المستقبلي.(الجداول يحتوي على 2 و 2 الأرقام.