Heading: Type 3 Violence - Staff -

Heading: Type 3 Violence - Staff - prisoner
Type 3 Violence - Staff - prisoner
Excessive use of force is unlawful, both in a situation where some force might be legitimate, and also where there is no legitimate reason for any force to be used by staff against detainees. Such use of force may result from frustration, a desire for revenge for some real or imaginary slight, fear or just general aggression. The proper recruitment, training and support of detention staff are crucial in ensuring such violence is not normal in an establishment, as is prompt action against the perpetrators if it does occur.

It may well be in the nature of such violence that the report rate by prisoner/victims is low, and the reasons for this are not always suspicious. In the living dynamic community which is the prison, staff and prisoners have to work out a modus vivendi. In the good establishment, both staff and prisoners know they rely on each other for safety and good order. They thus have an understanding of how far each can go in their conduct towards the other and generally act within those limits. Staff should, of course, have the ultimate say, but it would be wrong to characterise any establishment as being totally run by staff. There is a formal code of rules to enable order to be maintained, but there is also an informal code and the sanctions for breach of the informal code may well include the acceptance of some violence. Only if the violence is grossly excessive, and sometimes not even then, will prisoners make an official complaint of it. This makes such occurrences difficult for the official system, including the medical staff, to deal with. There may be a temptation simply to provide the required medical treatment and not interfere with the dynamic of the relationship. There may also be a threshold, in the level of violence involved or in the frequency of such violence, that the medical staff simply cannot allow to be crossed.

However, there are also less benign reasons why prisoners may not report such violence or try to conceal the causes of injuries they have received. The most obvious situation is where the prisoner remains afraid of the staff who have caused the damage and does not wish to be seen to be causing any further trouble. This might lead the prisoner to avoid seeking medical intervention altogether, or to present with a false account of an incident if such treatment is sought or offered. The difficulty faced by the detainee is obviously aggravated when detainees have to make application through staff to see a doctor, and may be impossible when non-medical staff filter applications to see the doctor. You must ensure, therefore, that you have a robust system for ensuring that all prisoners wishing to obtain medical treatment can access it without revealing any medical matters to non-medical staff. But what do you then do about the situation?

النتائج (العربية) 1:

العنوان: اكتب 3-الموظفين-العنف الأسرىاكتب 3-الموظفين-العنف الأسرىالاستخدام المفرط للقوة غير قانوني، سواء في حالة فيها بعض القوة قد تكون شرعية، وأيضا حيث لا يوجد أي عذر لأي قوة لاستخدامها من قبل الموظفين ضد المحتجزين. قد ينتج عن استخدام هذه القوة من الإحباط، والرغبة في الانتقام لبعض طفيف حقيقية أو وهمية، والخوف أو العدوان عامة فقط. التوظيف المناسب والتدريب والدعم للموظفين الاحتجاز الحاسمة في ضمان هذا النوع من العنف ليست طبيعية في مؤسسة، كما إجراءات فورية ضد مرتكبي الجرائم إذا يحدث.قد يكون في طبيعة هذا النوع من العنف أن معدل تقرير السجين/الضحايا منخفض، وأسباب ذلك ليست دائماً المشبوهة. في دينامية المجتمع الحية وهو السجن، بالموظفين والسجناء العمل بها طريقة للتعايش. في وضع جيد، يعرف كل من الموظفين والسجناء أنهم يعتمدون على بعضهم البعض لسلامة وحسن النظام. وبالتالي لديهم فهم مدى كل الذهاب في سلوكها تجاه الآخر وعموما العمل ضمن تلك الحدود. الموظفين، بطبيعة الحال، يجب أن أقول في نهاية المطاف، ولكن سيكون من الخطأ أن تميز أي منشأة كما تدار كلياً بواسطة الموظفين. هناك مدونة رسمية لقواعد لتمكين النظام الحفاظ على، ولكن هناك أيضا مدونة غير رسمية والجزاءات لخرق للتعليمات البرمجية غير رسمية قد تشمل أيضا قبول بعض العنف. إلا إذا كان العنف المفرط صارخ، وأحيانا لا حتى ذلك الحين، السجناء سيجعل شكوى رسمية بذلك. وهذا يجعل من الصعب على النظام الرسمي، بما في ذلك الموظفين الطبيين، للتعامل مع مثل هذه الحوادث. قد يكون هناك إغراء ببساطة لتوفير العلاج الطبي المطلوب ولا تتداخل مع دينامية العلاقة. قد يكون هناك أيضا عتبة، في مستوى العنف المعنية أو في تكرار مثل هذا العنف، وأن العاملين في المجال الطبي ببساطة لا تسمح بتجاوزها.ومع ذلك، هناك أيضا أسباب حميدة أقل لماذا السجناء عدم الإبلاغ عن مثل هذا العنف أو في محاولة لإخفاء أسباب الإصابات أنهم تلقوا. الحالة الأكثر وضوحاً بحيث يظل السجين يخاف من الموظفين الذين تسببت في الضرر ولا ترغب في أن ينظر إليها على أن يسبب أي مشكلة أخرى. قد يؤدي هذا السجين لتجنب السعي إلى التدخل الطبي تماما، أو تقديم مع حساب كاذبة لحادث إذا سعت هذه المعاملة أو عرضت. الصعوبة التي تواجهها المحتجز المشدد من الواضح عند المعتقلين قد جعل التطبيق من خلال الموظفين برؤية طبيب، وقد يكون من المستحيل عند الموظفين غير الطبية تصفية تطبيقات لرؤية الطبيب. ، ولذلك، يجب التأكد من أن لديك نظام متين لضمان أن جميع السجناء الراغبين في الحصول على العلاج الطبي يمكن الوصول إليه دون الكشف عن أي المسائل الطبية للموظفين غير الطبية. ولكن ما تفعل لك ثم القيام به حيال الوضع؟

النتائج (العربية) 3:

العنوان: العنف من النوع 3 - الموظفين - سجينالعنف من النوع 3 - الموظفين - سجينالاستخدام المفرط للقوة غير مشروع، سواء في الحالة التي يكون فيها بعض القوة قد تكون مشروعة، و أيضا حيث لا يوجد سبب مشروع أي الموظفون أن تستخدم القوة ضد المحتجزين.هذه استخدام القوة قد يؤدي إلى الإحباط، والرغبة في الانتقام بعض حقيقي أو وهمي طفيف أو الخوف أو العدوان العام فقط.التوظيف السليم والتدريب والدعم للموظفين الاحتجاز تشكل عاملا حاسما في ضمان هذا العنف غير العادي في مؤسسة ما، ما هو الإجراء الفوري ضد الجناة إذا لم تحدث.قد يكون جيدا في طبيعة هذا العنف أن التقرير بنسبة السجين / الضحايا منخفضة، وأسباب ذلك غير دائما مشبوهة.في ديناميكية المجتمع الحي الذي هو سجن هؤلاء والموظفين أن نحدد طريقة للتعايش.في أفضل وضع الموظفين والسجناء على حد سواء تعرف أنها تعتمد على بعضها البعض من أجل السلامة والنظام العام.وبذلك فهم إلى أي مدى يمكن أن تذهب كل في سلوكهم تجاه الآخر و يعملون عادة ضمن تلك الحدود.وينبغي للموظفين، بطبيعة الحال، ويقول في نهاية المطاف، ولكن سيكون من الخطأ أن تميز أي منشأة بأنها تماما تديرها الموظفين.وهناك قانون رسمي من القواعد حتى يتسنى الحفاظ على النظام، ولكن هناك أيضا رمز غير رسمي و عقوبات لانتهاك مدونة غير رسمية قد تشمل أيضا قبول بعض العنف.إلا إذا كان هذا العنف لا يتناسب المفرط، وأحيانا لا حتى ذلك الحين، الأسرى تقديم شكوى رسمية بذلك.وهذا يجعل من هذه الحالات من الصعب على النظام الرسمي، بما في ذلك الموظفين الطبيين للتعامل معها.قد يغري ببساطة لتقديم المعالجة الطبية اللازمة و لا تتداخل مع ديناميكية العلاقة.وقد تكون هناك عتبة مستوى العنف في المشاركة أو في تكرار مثل هذا العنف، أن الموظفين الطبيين ببساطة لا يمكن أن نسمح لا بد من تجاوزها.ومع ذلك، هناك أيضا أسباب أقل حميدة السجناء قد لا يقدم هذا العنف أو محاولة إخفاء أسباب الإصابات التي تتلقاها.الحالة الأكثر وضوحا هو يكون السجين لا يزال خائف من الموظفين الذين تسببوا في الضرر و لا تريد أن ينظر إليها على أنها تسبب أي مزيد من المتاعب.وقد يؤدي هذا السجين أن تتجنب السعي إلى التدخل الطبي تماما، أو أن يقدم حسابا مزورا من حادث وقع بها إذا كانت هذه المعاملة المطلوبة أو عرض.الصعوبة التي تواجهها المعتقل ومن الواضح ان المعتقلين تتفاقم عندما يكون التطبيق من خلال الموظفين لرؤية الطبيب، قد يكون من المستحيل عندما الطبية الموظفين تصفية الطلبات لرؤية الطبيب.وبالتالي، يجب عليك التأكد من أن لديك نظام قوي من أجل ضمان أن جميع السجناء الراغبين في الحصول على العلاج الطبي يمكن الوصول إليه دون أن يكشف أي المسائل الطبية والموظفين الطبيين.ولكن ماذا عمل ثم عن الوضع؟