32Organization, and then create a n

32
Organization, and then create a network that form the core of the compound and to determine prior to the dynamics of full security in the region38.
The report identifies the former classical theory as follows: "The basic structure of regional
It consists Security complex of four variables: the external borders to regional security
Complex, messy and structure of the complex, polar or distribution
Authority within the complex relations of friendship and enmity between units
In the complex. To meet the definition of regional security complex is the key
Meet all four characters in the region in infrastructure and showed a close
The relationship between large and securitization desecuritization work "39.
In the original theory to understand the book security complexes in own classic
Form - they assessed them on the basis of the military and political force. When the theory
Drafted by the authors, it has included the role of non-state actors and other
Units at various levels.40 sectors take the revised theory in different accounts
Dimensions sectors, and determine whether, for example, the environment sector
Complex and political sector will always participate in the same border of one compound? 41
The contribution of Busan's main theory revised expansion in sectors
Detailing the concept and analysis followed in five major sectors. At the same time
As well as promote the concept of securitization was developed primarily Wæver. The
And it looks at the progress mainly through securitization analysis of other sectors of the
Just a military and political, which have shown in the past at the highest level of its territory
integrity42.
It is based on a thesis on the theory of RSC, who became later one of the classic
Most of the concept is acceptable on a large scale for the study of international security in international
Relations. But as has been modified theory further, reflecting the thesis in his analysis
All innovations drawn on the revised concepts introduced in the book "Security:
The new framework for the analysis, "which was first published in 1997 and written by the same
Authors. They conclude their main results of the Copenhagen School puts
Them to components and aspects of different RSCT.
It had to re-define RSCT book: "A new framework for the analysis of security"
According to a new system in the international system in the post-Cold War while in
33


It has been published decentralization and regional trends in international
System
The main objective of the authors in the re-definition of the extension of the theory
Knowledge of traditional security threats such as the subject for securitization
Expanded international security agenda in the study of the post-cold war. the biggest
The challenge for RSCT reformulation of personal security threats - has
Expand political and military nature also in the economic, social and environmental development
"Sectors" which introduced the backdrop of new threats and must Theory
It has faced
2.1 new image of the international system
In the global environment after the end of the Cold War and the disintegration of power changed
Significantly. It was the world to deal with a multi-polar international system vary
Significantly long time standing poles system is divided into two polarized.
The nature of the threats in the international system turned into a so-called new threats
sound. As seen all three authors, the importance of armed conflicts has
It decreased as well as the tendency towards realism theory and more importantly,
And seek renewed regional security complex theory to show the best way how to
The study of international security
The trend in the international system stops being offered by two of the world's only
Hegemonic powers, but it was moved attention to the areas that are starting to become
Central owners to international security and began to influence significantly
The power structure within the global system. In this sense, regional security
The theory of complex especially in the study of the importance of security, because it
Put aside national and global interests, and puts the focus on the areas that both
Global and national interests converge and where "the majority of the relevant events take
a place".
According to the authors of the way RSCT will link the study of the rules of procedure
Countries, and relations between the countries, the relationship between the complexes and finally
Relations between the complexes and the forces of global domination. This makes it a very useful tool
34
On how to study such a wide range of relationships and interdependence that overarch areas
Two important areas and in regional
    International security
They chose regions and sub-central units of the international system
Objects study of the theory because of the assumptions that in the post-Cold War period
Will be most areas, up from power within the global system, and they will
Become a major player in international security. The book reaffirms the year
A

النتائج (العربية) 1:

32المنظمة، ثم قم بإنشاء شبكة التي تشكل جوهر المجمع وتحديد قبل ديناميات الأمن الكامل في region38.ويحدد التقرير النظرية الكلاسيكية السابقة على النحو التالي: "البنية الأساسية الإقليميةوهو يتألف المجمع الأمن لأربعة متغيرات: الحدود الخارجية للأمن الإقليميمجمع, فوضوي وهيكل من المجمع، والقطبية أو التوزيعالسلطة داخل مجمع علاقات الصداقة والعداوة بين وحداتفي المجمع. للوفاء بتعريف الأمن الإقليمية المعقدة هو المفتاحيجتمع كل أربعة أحرف في المنطقة في البنية التحتية، وأظهرت وثيقةالعلاقة بين كبير والتسنيد ديسيكوريتيزيشن العمل "39.في نظرية الأصلي لفهم المجمعات الأمنية الكتاب في الكلاسيكية الخاصةالنموذج--أنهم قيموا لهم على أساس القوة العسكرية والسياسية. عند النظريةصاغها المؤلفون، وشمل دور الجهات الفاعلة غير الحكومية وغيرهاالوحدات في مختلف القطاعات levels.40 اتخاذ نظرية المنقحة في حسابات مختلفةأبعاد القطاعات، وتحديد ما إذا كانت، على سبيل المثال، قطاع البيئةالقطاع المعقدة والسياسية سوف تشارك دائماً في نفس حدود مجمع واحد؟ 41مساهمة نظرية بوسان الرئيسي المنقحة التوسع في القطاعاتتفصيل مفهوم والتحليل المتبعة في خمسة قطاعات رئيسية. وفي الوقت نفسهكذلك وضعت كتعزيز مفهوم التسنيد أساسا من Wæver. علىويبدو التقدم أساسا من خلال تحليل التسنيد للقطاعات الأخرى منفقط العسكرية والسياسية، التي أظهرت في الماضي على أعلى مستوى من أراضيهاintegrity42.ويستند على أطروحة نظرية مركز الخدمات الإقليمي، الذي أصبح لاحقاً واحداً من الكلاسيكيةأكثر من المفهوم مقبول على نطاق واسع لدراسة الأمن الدولي في الدوليالعلاقات. ولكن كما جرى تعديل نظرية أخرى، مما يعكس الأطروحة في تحليلهجميع الابتكارات مرسومة على المفاهيم المنقحة التي أدخلت في الكتاب "الأمن:الإطار الجديد للتحليل، "الذي كان أول ونشرت في عام 1997 وكتبه نفسهالمؤلف. يستنتجون أن يضع تلك النتائج الرئيسية لمدرسة كوبنهاغنمنهم إلى مكونات وجوانب رسكت مختلفة.وكان لإعادة تعريف الكتاب رسكت: "إطارا جديداً لتحليل الأمان"ووفقا لنظام جديد في النظام الدولي ما بعد الحرب الباردة بينما في33وقد نشر اللامركزية والاتجاهات الإقليمية الدوليةنظاموالهدف الرئيسي للكتاب في إعادة تعريف التمديد لنظريةالمعرفة بالتهديدات الأمنية التقليدية مثل هذا الموضوع للتوريقتوسيع جدول أعمال الأمن الدولي في دراسة ما بعد الحرب الباردة. أكبروقد تحدي إعادة صياغة رسكت من تهديدات الأمن الشخصي-قم بتوسيع الطبيعة السياسية والعسكرية أيضا في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية"القطاعات" التي أدخلت على خلفية التهديدات الجديدة، ويجب أن نظريةقد واجهت2.1 صورة جديدة للنظام الدوليتغيير في البيئة العالمية بعد نهاية الحرب الباردة وتفكك السلطةإلى حد كبير. كان العالم للتعامل مع نظام دولي متعدد الأقطاب تختلفطويلة إلى حد كبير الوقت يقف أقطاب النظام ينقسم إلى قسمين الاستقطاب.تحولت طبيعة التهديدات في النظام الدولي ما يسمى بتهديدات الجديدةالصوت. كما شهدت جميع المؤلفين الثلاثة، أهمية الصراعات المسلحة قدفانخفضت فضلا عن الاتجاه نحو النظرية الواقعية، والأهم من ذلك،وتسعى نظرية الأمن الإقليمي المتجدد المعقدة لإظهار أفضل طريقة كيفيةدراسة الأمن الدوليتوقف هذا الاتجاه في النظام الدولي التي توفرها اثنين في العالم فقطقوي الهيمنة، ولكنه كان انتقل الاهتمام إلى المجالات التي بدأت تصبحأصحاب المركزية للأمن الدولي، وبدأت تؤثر إلى حد كبيرهيكل السلطة داخل النظام العالمي. وبهذا المعني، الأمن الإقليمينظرية معقدة خاصة في دراسة أهمية الأمن، نظراً لأنهاتنحية المصالح الوطنية والعالمية، ويضع التركيز على المجالات التي على حد سواءتتلاقى المصالح العالمية والوطنية، وحيث "أن غالبية الأحداث ذات الصلة اتخاذمكان ".وفقا للمؤلفين الطريقة التي ستربط رسكت دراسة النظام الداخليالبلدان، والعلاقات بين البلدان، والعلاقة بين المجمعات، وأخيراًالعلاقات بين المجمعات وقوى الهيمنة العالمية. وهذا يجعلها أداة مفيدة جداً34حول كيفية دراسة طائفة واسعة من العلاقات والترابط التي أوفيرارتش المناطقمجالين هامين والإقليمية الأمن الدولياختيار المناطق والوحدات الفرعية المركزية للنظام الدوليدراسة الكائنات من الناحية النظرية بسبب الافتراضات أن في البرد بعد انتهاء فترة الحربستكون معظم المناطق، أعلى من السلطة داخل النظام العالمي، وأنها سوفأصبح لاعبا رئيسيا في مجال الأمن الدولي. الكتاب يؤكد من جديد في السنةA

النتائج (العربية) 2:

32
منظمة، ومن ثم إنشاء شبكة التي تشكل جوهر مركب وتحديد قبل لديناميات الأمن الكامل في region38.
ويحدد التقرير النظرية الكلاسيكية السابقة على النحو التالي: "إن البنية الأساسية إقليمية
ويتكون مجمع الأمن من أربعة متغيرات: الحدود الخارجية للأمن الإقليمي
مجمع الفوضى وبنية معقدة، القطبية أو توزيع
السلطة داخل العلاقات المعقدة الصداقة والعداوة بين الوحدات
. وفي مجمع لتلبية تعريف مجمع الأمن الإقليمي هو المفتاح
لقاء كل أربعة الشخصيات في المنطقة في البنية التحتية وأظهرت وثيقة
العلاقة بين الكبيرة والتوريق العمل desecuritization "39.
في نظرية الأصلية لفهم المجمعات الأمنية الكتاب الكلاسيكي الخاص
نموذج - قدروا لهم على أساس قوة عسكرية وسياسية. عندما نظرية
صيغت من قبل المؤلفين، وقد شمل ذلك دور الجهات الفاعلة غير الحكومية وغيرها من
وحدات في القطاعات المختلفة levels.40 اتخاذ نظرية المنقحة في حسابات مختلفة
الأبعاد القطاعات، وتحديد ما إذا كان، على سبيل المثال، قطاع البيئة
مجمع والسياسية والقطاع يشارك دائما في نفس الحدود من مجمع واحد؟ 41
مساهمة نظرية المنقحة التوسع بوسان الرئيسي في قطاعات
جاءت تفصيل مفهوم وتحليل في خمسة قطاعات رئيسية. في الوقت نفسه
وكذلك تعزيز مفهوم التوريق وضعت في المقام الأول Wæver. و
ويبدو في التقدم بشكل رئيسي من خلال تحليل التوريق من القطاعات الأخرى لل
جيش فقط والسياسية، التي أظهرت في الماضي على أعلى مستوى من أراضيها
integrity42.
وهو يقوم على أطروحة حول نظرية RSC، الذي أصبح فيما بعد واحدة من الكلاسيكية
أكثر من مفهوم مقبول على نطاق واسع لدراسة الأمن الدولي في الدولية
العلاقات. ولكن كما تم تعديل النظرية أبعد من ذلك، وهو ما يعكس أطروحة في تحليله
جميع الابتكارات المرسومة على المفاهيم المنقحة التي أدخلت في كتاب "الأمن:
الإطار الجديد لتحليل"، والتي نشرت لأول مرة في عام 1997 والذي كتبه نفس
المؤلف. وخلص الباحثون النتائج الرئيسية التي من مدرسة كوبنهاغن يضع
. هم لمكونات وجوانب RSCT مختلفة
وكان لإعادة تعريف الكتاب RSCT: "إطار جديد لتحليل الأمن"
وفقا للنظام الجديد في النظام الدولي في مرحلة ما بعد -Cold الحرب بينما في
33


وقد نشرت واللامركزية والاتجاهات الإقليمية في الدولي
نظام
الهدف الرئيسي من الكتاب في إعادة تعريف للتمديد لنظرية
المعرفة من التهديدات الأمنية التقليدية مثل هذا الموضوع لالتوريق
الموسع أجندة الأمن الدولي في دراسة ما بعد الحرب الباردة. أكبر
تحدي لRSCT صياغة التهديدات الأمنية الشخصية - لديها
توسيع الطبيعة السياسية والعسكرية أيضا في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية
"القطاعات" التي أدخلت على خلفية التهديدات الجديدة ونظرية لا بد منه
وقد واجه
2.1 صورة جديدة للنظام الدولي
في البيئة العالمية بعد انتهاء الحرب الباردة وتفكك السلطة تغيرت
بشكل ملحوظ. وكان العالم للتعامل مع نظام دولي متعدد الأقطاب تختلف
وقت طويل إلى حد كبير ينقسم إلى قسمين الاستقطاب. اقفا نظام القطبين
تحولت طبيعة التهديدات في النظام الدولي إلى ما يسمى تهديدات جديدة
سليمة. كما رأينا جميع المؤلفين الثلاثة، على أهمية الصراعات المسلحة لديها
وانخفضت كذلك الاتجاه نحو نظرية الواقعية والأهم من ذلك،
وتسعى تجدد الأمن الإقليمي نظرية معقدة لإظهار أفضل طريقة كيفية
الدراسة الأمن الدولي
الاتجاه في الدولية توقف نظام يجري تقديمها من قبل اثنين من الوحيدة في العالم
قوى الهيمنة، ولكن تم نقله الانتباه إلى المناطق التي بدأت تصبح
أصحاب المركزي للأمن الدولي، وبدأت تؤثر تأثيرا كبيرا على
هيكل السلطة داخل النظام العالمي. في هذا المعنى، والأمن الإقليمي
نظرية معقدة خصوصا في الدراسة من أهمية الأمن، لأنه
وضع المصالح الوطنية والعالمية جانبا، ويضع التركيز على المناطق التي على حد سواء
العالمية والمصالح الوطنية تتلاقى وحيث "الغالبية العظمى من الأحداث ذات الصلة تأخذ
مكان ".
ووفقا للمؤلفين من الطريق RSCT سيربط دراسة النظام الداخلي
البلدان، والعلاقات بين البلدين، والعلاقة بين المجمعات وأخيرا
العلاقات بين المجمعات وقوى الهيمنة العالمية. وهذا يجعل منه أداة مفيدة جدا
34
في كيفية دراسة مثل مجموعة واسعة من العلاقات والترابط الذي overarch المناطق
مجالان هامان والإقليمي
    الأمن الدولي
اختاروا المناطق والوحدات الفرعية المركزية للنظام الدولي
كائنات دراسة نظرية بسبب الافتراضات التي في فترة ما بعد الحرب الباردة
ستكون أكثر المناطق ارتفاعا من السلطة داخل النظام العالمي، وأنها سوف
تصبح لاعبا رئيسيا في الأمن الدوليين. الكتاب يؤكد العام
ل

النتائج (العربية) 3:

32المنظمة، ثم إنشاء الشبكة التي تشكل أساس المجمع وتحديد قبل ديناميات الأمن الكامل في region38.ويحدد التقرير السابق النظرية الكلاسيكية على النحو التالي: ” الهيكل الأساسي الإقليميويتكون المجمع الأمني من أربعة متغيرات وهي: الحدود الخارجية على الأمن الإقليميهيكل معقد وفوضوي وغير معقدة، القطبية أو التوزيعالسلطات في إطار العﻻقات المعقدة بين الصداقة و العداوة بين الوحداتفي المجمع.لتلبية تعريف الأمن الإقليمي المعقد هو مفتاحتلبية كافة الأحرف الأربعة في المنطقة في البنية التحتية و أظهرت وثيقةعلاقة كبيرة و desecuritization التسنيد العمل "(39).في الأصل نظرية لفهم الكتاب مجمعات أمنية في كلاسيكشكل قدروا لهم على أساس القوة العسكرية والسياسية.عندما تكون النظريةوضع أصحاب البلاغ، بما في ذلك دور الجهات الفاعلة وغيرهاالوحدات في مختلف القطاعات levels.40 تأخذ نظرية المنقح في حسابات مختلفةأبعاد القطاعات، وتحديد ما إذا كان، على سبيل المثال، قطاع البيئةمجمع القطاع السياسي سوف تشارك دائما في نفس الحدود من مركب واحد؟41مساهمة الرئيسي في بوسان المنقحة نظرية التوسع في القطاعاتتفصيل مفهوم التحليل تبعها في خمسة قطاعات رئيسية.في نفس الوقتوكذلك تعزيز مفهوم التوريق وضعت أساسا W æ Ver.</s>ومن يبحث في التقدم بصورة رئيسية من خلال تحليل التوريق وغيرها من قطاعاتمجرد العسكرية والسياسية، التي أظهرت في الماضي على أعلى مستوى من أراضيهاintegrity42.ويستند أطروحة حول نظرية تركيب، الذي أصبح فيما بعد واحدا من كلاسيكمعظم مفهوم مقبول على نطاق واسع لدراسة الأمن الدولي في الدوليالعلاقات.ولكن كما تم تعديل النظرية كما تعكس فرضية في تحليلهكل الابتكارات مرسومة على تنقيح المفاهيم التي أدخلت في كتاب "الأمن:الإطار الجديد لتحليل "، والتي نشرت لأول مرة في عام 1997 و مكتوب فيها نفسالمؤلفين.وقد خلصت النتائج الرئيسية مدرسة كوبنهاغن يضعهذه المكونات و جوانب مختلف rsct.كان عليها أن تعيد تحديد rsct كتاب: "A New Framework for the analysis of Security ”واستنادا إلى نظام جديد في النظام الدولي في فترة ما بعد الحرب الباردة في حين33وقد نشر اللامركزية و الاتجاهات الإقليمية في مجال العلاقات الدولية،نظامالهدف الرئيسي من المؤلفين في إعادة تعريف تمديد نظريةمعرفة التهديدات الأمنية التقليدية مثل موضوع التوريقتوسيع جدول أعمال الأمن الدولي في دراسة ما بعد الحرب الباردة.أكبرويتمثل التحدي بالنسبة rsct صياغة الشخصية التهديدات الأمنية -توسيع الطابع السياسي والعسكري أيضا في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية"القطاعات" الذي عرض خلفية التهديدات الجديدة وأن النظريةوقد واجه2-1 صورة جديدة للنظام الدوليفي البيئة العالمية بعد انتهاء الحرب الباردة وتفكك السلطة تغيرتإلى حد كبير.كان العالم على التعامل مع نظام دولي متعدد الأقطاب تختلفكبيرة طويلة يقف أقطاب النظام ينقسم الى قسمين الاستقطاب.طبيعة المخاطر في النظام الدولي تحولت إلى ما يسمى التهديدات الجديدةالصوت.كما يرى أصحاب البلاغ الثلاثة أهمية الصراعات المسلحة قدفقد انخفضت وكذلك الاتجاه نحو نظرية الواقعية، والأهم من ذلك،و طلب تجديد الأمن الإقليمي نظرية معقدة لإظهار أفضل طريقة كيفيةدراسة الأمن الدوليالاتجاه السائد في النظام الدولي توقف تقدم اثنان فقط في العالمالقوى المهيمنة، ولكن كان انتقل الاهتمام إلى المجالات التي بدأت تصبحأصحاب المركزية للأمن الدولي، بدأ نفوذ كبيرهيكل السلطة داخل النظام العالمي.في هذا المعنى، والأمن الإقليمينظرية التعقيد خصوصا في الدراسة بأهمية الأمن، لأنهضع جانبا المصالح الوطنية والعالمية، وتركز على المجالات التي على حد سواءتتلاقى المصالح العالمية والوطنية التي غالبية الأحداث ذات الصلة اتخاذالمكان ".ويقول واضعو طريقة rsct تربط دراسة النظام الداخليالبلدان، والعلاقات فيما بين البلدان، فإن العلاقة بين المجمعات و أخيراالعلاقات بين المجمعات و قوى الهيمنة العالمية.وهذا يجعل من أداة مفيدة جدا34عن كيفية دراسة مثل هذه طائفة واسعة من العلاقات و الترابط فقرارك المناطقاثنين من المجالات الهامة في المنطقةالأمن الدوليةاختاروا المناطق الفرعية في الوحدات المركزية للنظام الدوليأهداف الدراسة النظرية بسبب الافتراضات التي في فترة ما بعد الحرب الباردةسوف يكون معظم المناطق من السلطة في النظام العالمي، وسوفأصبح لاعب رئيسي في اﻷمن الدولي.كتاب من جديد سنةأ