The goal of any strategic foresight

The goal of any strategic foresight investigation is to transform how we have
come to think and know our ideas and images used to define ‘the future’. We
can use our images and ideas to forecast, compete and/or create alternatives.
However it is more important to think about how we can change how we get to
know the future rather than what we do with our dominant ideas and images of
the future. If we can critique and develop a new understanding of how we have
come to know the future we can transform our futures thinking. Transformed
futures thinking can then be used to explore other creative imaginings and ideas
for the future. Bringing our transformative futures thinking results into our
present re-shapes our understanding of the concept called ‘the future’. Interestingly, most of
us think the future is something outside of ourselves, something out there in the distance.
Rather, as Professor Ivana Milojević, articulates:
“The future is not an empty space but like the past an active aspect of the present”
Similarly, how we have come to know and fill our understanding of the past as history, we are
similarly compelled to fill the empty space called the future with our forecasts and predictions,
our ideas and images. This filling the space, we call the future, means we are endeavouring to
create certainty, clarity on our destinations and meaning or purpose for destinations as
visions.

النتائج (العربية) 1:

والهدف من أي تحقيق التبصر الاستراتيجي تحويل كيف يتعين عليناحان للتفكير وتعرف أفكارنا والصور المستخدمة لتعريف 'المستقبل'. ونحنيمكن استخدام الصور والأفكار لدينا للتنبؤ والمنافسة و/أو إيجاد بدائل.لكن من المهم أكثر أن نفكر كيف يمكننا تغيير كيف نصل إلىمعرفة المستقبل بدلاً من أن ما نفعله مع الأفكار السائدة والصور منالمستقبل. إذا أننا نقد وتطوير فهم جديد لكيفية لديناالتوصل إلى معرفة المستقبل يمكننا تحويل التفكير في مستقبلنا. تحولثم يمكن استخدام العقود الآجلة التفكير لاستكشاف أفكار وتصورات خلاقة أخرىفي المستقبل. جلب نتائج التفكير في مستقبلنا التحويلية لديناإعادة الأشكال الحاضر فهمنا لمفهوم يسمى 'المستقبل'. من المثير للاهتمام، أكثر منعلينا التفكير المستقبل شيء خارج أنفسنا، شيء هناك في المسافة.بدلاً من ذلك، كأستاذ إيفانا Milojević، يبين بوضوح:"المستقبل ليس مساحة فارغة ولكن مثل الماضي جانبا نشطة في الوقت الحاضر"وبالمثل، كيف وصلنا إلى معرفة وملء فهمنا للماضي كتاريخ، ونحنوكذلك اضطرت لملء المساحة الفارغة في المستقبل مع التوقعات والتنبؤات، ودعالدينا الأفكار والصور. هذا ملء الفضاء، وندعو وسائل مستقبلا، ونحن نسعى إلىإنشاء اليقين، الوضوح على الوجهات ومعنى أو غرض لوجهاتالرؤى.

النتائج (العربية) 2:

الهدف من أي تحقيق الاستبصار الاستراتيجي هو تحويل كيف أننا قد
حان للتفكير ومعرفة أفكارنا والصور المستخدمة لتحديد "المستقبل". نحن
يمكن استخدام صورنا والأفكار للتنبؤ، والتنافس و / أو خلق بدائل.
ومع ذلك فإنه من المهم أن نفكر كيف يمكننا تغيير الطريقة نصل إلى
معرفة المستقبل وليس ما نقوم به مع الأفكار السائدة لدينا وصور من
المستقبل . اذا كنا نستطيع نقد وتطوير فهم جديد لكيفية قمنا
التوصل الى معرفة المستقبل الذي يمكن تحويل التفكير مستقبلنا. تحولت
ويمكن بعد ذلك التفكير الآجلة استخدامها لاستكشاف تصورات وأفكار إبداعية أخرى
في المستقبل. وبذلك مستقبلنا التحويلية التفكير في النتائج لدينا
الحالية إعادة الأشكال فهمنا لمفهوم يسمى 'المستقبل'. ومن المثير للاهتمام، ومعظم
نفكر في المستقبل هو شيء خارج أنفسنا، شيء هناك في المسافة.
وبدلا من ذلك، كأستاذ ايفانا Milojević، توضح:
"إن المستقبل ليس مساحة فارغة ولكن مثل الماضي جانبا نشط في الوقت الحاضر"
وبالمثل ، كيف وصلنا إلى معرفة وملء فهمنا للماضي كتاريخ، نحن
مضطرون بالمثل لملء الفراغ يسمى المستقبل مع توقعاتنا وتوقعات،
لدينا الأفكار والصور. هذا ملء الفراغ، فإننا ندعو المستقبل، يعني أننا نسعى إلى
إنشاء اليقين والوضوح على الوجهات والمعنى أو الغرض الأماكن على النحو
الرؤى.

النتائج (العربية) 3:

الهدف من أي تحقيق الاستبصار الاستراتيجي هو تحويل كيف لدينا
حان للتفكير و معرفة أفكارنا و الصور المستخدمة لتحديد 'المستقبل'.نحن
يمكن لنا استخدام الصور والأفكار، التنبؤ، المنافسة و / أو إيجاد بدائل
ولكن الأهم هو أن نفكر كيف يمكننا تغيير كيف نتعرف
المستقبل بدل ما نقوم به مع شركائنا في الافكار المهيمنة وصور
المستقبل.اذا كنا نستطيع نقد و تطوير فهم جديد كيف قمنا
تعال لنعرف مستقبل يمكننا أن نحول تفكيرنا المستقبلية.حولت
الآجلة التفكير يمكن استخدامها بعد ذلك إلى البحث عن تصورات وأفكار خلاقة
للمستقبل.جعل مستقبلنا التحويلية نتائج التفكير في موقعنا
هذا إعادة الأشكال فهمنا مفهوم ما يسمى 'المستقبل'.ومن المثير للاهتمام، ومعظم