16. Sedentary occupation—the effect

16. Sedentary occupation—the effect of posture. Crowden (1932)5classify muscular work in industry into three general types:
)i) Heavy muscular work that is too strenuous for a steady, continues rate of work to be maintained. Examples of this type of work are loading trucks, building roads and possibly mining coal.
(ii) Moderate heavy work that is continuous and which the rate of expenditure of effort is much lower than in the first type and is somewhat balanced by the rate of recovery. Examples of this type of work include machines tending and many other kinds of factory work.
(iii) In this type muscular work in the industry is light, speed work which involves a relatively small expenditure of energy but which often require a postural stain that cause unnecessary fatigue.
Example is office work.
Crowden found that in a 50 yard borrow run the worker expends approximately 8% of his energy in raising and lowering the handles, 22% in attaining a wheeling speed and in stopping, and the remaining 70% in the run itself. This study shows the tremendous inefficiencies that would result from interfering with the run once it is stared. While studying the
energy cost of moderately heavy work, Bedale (1924) found that carrying a load with a yoke as a milk-maid does is the most economical method from the point of view of expenditure of bodily energy. Any method of carrying weights which requires postural strain and displacement of the body when
walking is more costly.
Crowden holds the view that light speed work involves little expenditure of energy, but that there may be considerable fatigue because of the cramped or uncomfortable position maintained by the worker.
According to Blum & Naylor, the men who had been driving prior to being tested performed less efficiently on the average than those who had not driven on tests of the functions like (i) aiming, (ii) resistance to glare and (iii) speed of eye movement.
The data on these tests, however, do not differentiate consistently between drivers who worked from 1 to 10 hours and those who worked over 10hours. In items 1–7 this difference does occur. The heart rate decreased slightly with hours of driving. The average white cell count was higher in
men who had driven since sleeping than in men who had not drivers since sleeping. No relationship was found between hours of driving and ability to estimate the size of known objects, differentiate white cell counts, hemoglobin content of the blood, acidity of the urine, specific gravity of urine, visual
acuity and the total base and potassium concentration of blood serum.

النتائج (العربية) 1:

16-الآبدة الاحتلال – تأثير الموقف. 5classify Crowden (1932) العضلي يعمل في الصناعة إلى ثلاثة أنواع عامة:) أنا) عمل عضلي ثقيلة مضنية جداً لثابتة، ما زال معدل العمل الحفاظ على. أمثلة على هذا النوع من العمل يتم تحميل الشاحنات وبناء الطرق وربما تعدين الفحم.(ثانيا) معتدلة العمل الشاق المستمر والذي هو أقل بكثير من النوع الأول في معدل أنفاق جهد ومتوازنة إلى حد ما في معدل الاسترداد. وتشمل أمثلة لهذا النوع من العمل آلات تميل وأنواع عديدة أخرى من عمل المصنع.(ثالثا) وفي هذا النوع من العمل العضلي في الصناعة الضوء، سرعة العمل الذي ينطوي على أنفاق صغيرة نسبيا من الطاقة ولكن التي غالباً ما تتطلب من وصمة عار الوضعي الذي يسبب التعب لا لزوم لها.مثال على عمل المكتب.ووجد Crowden في ساحة 50 استعارة تشغيل العامل ينفق حوالي 8 في المائة طاقته في رفع وخفض المقابض ونسبة 22 في المائة في بلوغ سرعة متحرك وفي وقف 70 في المائة المتبقية في الفترة نفسها. وتبين هذه الدراسة عدم الكفاءة الهائلة التي ستنجم عن التدخل مع التشغيل مرة واحدة هو يحدق. أثناء الدراسةتكلفة الطاقة من العمل الثقيل معتدلة، بيدل (1924) وجدت أن تحمل حمولة مع نير كما يفعل خادمة حليب هو الأسلوب الأكثر اقتصادا من وجهة نظر نفقات الطاقة الجسدية. أي أسلوب لتحمل الأوزان التي تتطلب الضغط الوضعي والتشريد للجسم عندالمشي أكثر تكلفة.ويرى Crowden أن سرعة الضوء عمل ينطوي على أنفاق القليل من الطاقة، إلا أنه قد يكون هناك إرهاق كبير بسبب موقف ضيقة أو غير مريحة يحتفظ بها العامل.وفقا للوم & نيلور، الرجال الذين كانوا يسيرون بسيارتهم قبل يجري اختبار أداء أقل كفاءة في المتوسط من أولئك الذين قد لا مدفوعة في اختبارات وظائف مثل (ط) تهدف، (ثانيا) مقاومة الوهج و (ثالثا) سرعة حركة العين.البيانات المتعلقة بهذه الاختبارات، ومع ذلك، لا تفرق دائماً بين السائقين الذين عملوا من 1 إلى 10 ساعات، وأولئك الذين يعملون أكثر من 10 ساعات. يحدث هذا الاختلاف في البنود 1-7. وانخفض معدل ضربات القلب قليلاً مع ساعات من القيادة. عد الخلايا البيضاء متوسط كان أعلى فيالرجل الذي كان يقود منذ النوم من الرجال الذين قد لا السائقين منذ النوم. تم العثور على أي علاقة بين ساعات من القيادة، والقدرة على تقدير حجم الكائنات المعروفة، والتفريق بين عدد خلايا بيضاء، محتوى الهيموغلوبين الدم، حموضة البول، الثقل النوعي للبول، البصريةالبراعة والتركيز الكلي قاعدة والبوتاسيوم في مصل الدم.

النتائج (العربية) 2:

16. للاحتلال المستقرة تأثير الموقف. Crowden (1932) 5classify عمل العضلات في صناعة إلى ثلاثة أنواع عامة:
) ط) العمل العضلي الثقيلة التي هي شاقة للغاية بالنسبة لثابت، لا تزال نسبة من العمل الذي يتعين المحافظة عليها. ومن الأمثلة على هذا النوع من العمل يتم تحميل الشاحنات، وبناء الطرق وربما التعدين الفحم.
(ب) العمل الشاق المعتدل الذي هو مستمر والتي معدل الإنفاق من جهد أقل بكثير مما كانت عليه في النوع الأول ومتوازنة إلى حد ما من معدل استرجاع. ومن الأمثلة على هذا النوع من العمل آلات تميل وأنواع عديدة أخرى من العمل في المصانع.
(ج) في هذا النوع عمل العضلات في هذه الصناعة هو الضوء، سرعة العمل الذي ينطوي على إنفاق صغيرة نسبيا من الطاقة، ولكنها غالبا ما تتطلب وصمة عار الوضعي التي تسبب لا لزوم لها التعب.
مثال على ذلك هو العمل المكتبي.
وجدت Crowden أنه في 50 ساحة الاقتراض تشغيل عامل ينفق حوالي 8٪ من طاقته في رفع وخفض مقابض، و 22٪ في بلوغ سرعة الدوران حول المحور ووقف، والباقي 70٪ في على المدى نفسها. وتبين هذه الدراسة أوجه القصور الهائلة التي ستنجم عن التدخل في المدى بمجرد يحدق به. في حين دراسة
تكلفة الطاقة من العمل الكثيف نسبيا، Bedale (1924) وجدت أن تحمل شحنة مع نير باعتباره الحليب خادمة يفعله هو الطريقة الأكثر اقتصادا من وجهة نظر الإنفاق من الطاقة الجسدية. أي طريقة لتحمل الأوزان التي تتطلب سلالة الوضعي والتشريد من الجسم عند
المشي هو أكثر تكلفة.
يحمل Crowden الرأي القائل بأن العمل سرعة الضوء ينطوي على إنفاق القليل من الطاقة، ولكن ذلك قد يكون هناك تعب كبير بسبب موقف ضيقة أو غير مريحة تحتفظ بها العامل.
ووفقا لبلوم ونايلور، والرجال الذين كانوا يسيرون بسيارتهم قبل أن يتم اختبار أداء أقل كفاءة في المتوسط من أولئك الذين لم يحركها في اختبارات الوظائف مثل (ط) تهدف، (ب) المقاومة للوهج و( ج) سرعة حركة العين.
البيانات في هذه الاختبارات، ومع ذلك، لا تفرق دائما بين السائقين الذين عملوا 1-10 ساعات والذين عملوا على 10hours. في البنود 1-7 يحدث هذا الاختلاف. انخفض معدل ضربات القلب قليلا مع ساعات من القيادة. وكان متوسط عدد الخلايا البيضاء أعلى في
الرجال الذي كان يقود منذ النوم أكثر من الرجال الذين لم السائقين منذ النوم. ولم يعثر على أي علاقة بين ساعة من القيادة والقدرة على تقدير حجم الأجسام المعروفة، تميز التهم بيضاء خلية، المحتوى الهيموجلوبين في الدم، حموضة البول، والثقل النوعي للبول والبصرية
حدة ومجموع قاعدة والبوتاسيوم تركيز الدم مصل.

النتائج (العربية) 3:

16.الاحتلال المستقرة تأثير الموقف.crowden (1932) 5classify العمل العضلي في الصناعة إلى ثلاثة أنواع عامة:(ط) العمل العضلي الثقيلة التي هي شاقة للغاية للحصول على معدل ثابت، لا يزال العمل الذي يجب الحفاظ عليه.ومن الأمثلة على هذا النوع من العمل الذي يتم تحميل الشاحنات، وبناء الطرق وربما تعدين الفحم.(ب) العمل الشاق معتدلة وهذا هو المستمر والتي معدل إنفاق الجهد هو أقل بكثير من النوع الأول و هو نوعا ما موازنة معدل الانتعاش.ومن اﻷمثلة على هذا النوع من العمل تشمل الآلات تميل وانواع اخرى كثيرة من عمل المصنع.(3) في هذا النوع من العمل العضلي في الصناعة الخفيفة، سرعة العمل التي تنطوي على مبالغ قليلة نسبياً من الطاقة والتي تتطلب في كثير من الأحيان وصمة عار الوضعي التي تسبب التعب لا لزوم لها.مثال على ذلك هو مكتب العمل.crowden وجدت أن في 50 ياردة استعارة تشغيل العمال تنفق ما يقرب من 8 ٪ من طاقته في رفع وخفض مقابض، 22 ٪ في تحقيق سرعة خزن ولا ايقاف و 70 ٪ المتبقية في تشغيل نفسها.تظهر هذه الدراسة القصور الهائل الذي سوف ينجم عن التداخل مع تشغيل مرة واحدة وهو محدق.أثناء الدراسةتكلفة الطاقة من العمل الشاق bedale متوسطة (1924) وجدت أن تحمل حمولة مع نير كخادمة في الحليب هل هو الأكثر اقتصادا طريقة من وجهة إنفاق طاقة الجسم.أي طريقة تحمل الأوزان الأمر الذي يتطلب الضغط الوضعي و ازاحة الجسم عندماالمشي هو أكثر كلفة.crowden ترى أن سرعة الضوء العمل ينطوي على القليل من نفقات الطاقة، ولكن قد يكون هناك قدر كبير من التعب بسبب ضيق أو موقف مزعج يحتفظ بها العامل.حسب بلوم & نايلور، كان الرجال الذين القيادة قبل أن يتم اختبار أداء أقل كفاءة في المتوسط من تلك التي لم يحركها وفي اختبارات وظائف مثل (1) تهدف، ` 2 ` مقاومة وهج (الثالث) سرعة حركة العين.البيانات في هذه الاختبارات، ولكن لا تفرق دائما بين السائقين الذين عملوا في الفترة من 1 إلى 10 ساعات و الذين عملوا على 10hours.في البنود من 1 – 7 يحدث هذا الاختلاف.معدل ضربات القلب انخفاضا طفيفا مع ساعات من القيادة.وكان متوسط عدد الخلايا البيضاء أعلى فيالرجل الذي كان يقود منذ النوم أكثر من الرجال الذين لم السائقين منذ النوم.لم يتم العثور على علاقة بين ساعات من القيادة و القدرة على تقدير حجم الأجسام المعروفة، تميز الخلية تهمة الأبيض، ومحتوى الهيموجلوبين من الدم حموضة البول، الثقل النوعي من البول, فيجوالحدة والقاعدة الكلية تركيز البوتاسيوم من مصل الدم.