A research problem that is not easi

A research problem that is not easily solved is the evaluation of change in the way
students think. The term “Habits of Mind” truly describes where the change takes
place. As a result, it is difficult to see the amount of change in the students and
difficult to determine the degree to which new thought processes are transferred
from the classroom to the playground and the home.
Another problem that became apparent as we proceeded through the project was
the need for more than one month to truly incorporate a particular habit into the
curriculum and then into the minds of our students. The learning circles
developed many ideas on how to use the habits in the classroom, but staff were
unable to use all their ideas because of the time frame. We also found that
during the busy months of December and March, it was virtually impossible to
complete the concept attainment of the habit of the month.

النتائج (العربية) 1:

مشكلة بحث التي لم تحل بسهولة هو تقييم التغيير في الطريقأعتقد أن الطلاب. ويصف هذا المصطلح "عادات العقل" حقاً حيث يأخذ التغييرالمكان. نتيجة لذلك من الصعب معرفة مقدار التغيير في الطلاب ومن الصعب تحديد الدرجة التي يعتقد جديدة يتم نقل العملياتمن الفصول الدراسية للملعب والمنزل.كان هناك مشكلة أخرى أصبح واضحا كما أننا تقدمنا من خلال المشروعالحاجة لأكثر من شهر واحد إلى حقاً إدراج هذه عادة خاصة إلىالمناهج الدراسية ومن ثم في أذهان الطلاب. دوائر التعلموضع العديد من الأفكار عن كيفية استخدام العادات في الفصول الدراسية، ولكن الموظفينغير قادر على استخدام كل ما لديها من الأفكار بسبب الإطار الزمني. كما وجدنا أنخلال الأشهر مشغول من كانون الأول/ديسمبر وآذار/مارس، كان من المستحيل تقريباإكمال تحقيق مفهوم عادة الشهر.

النتائج (العربية) 3:

مشكلة البحث التي ليس من السهل حلها هو تقييم التغيير في طريقة
يفكر الطلاب.مصطلح "عادات العقل" وصف فعلي حيث يأخذ التغيير
المكان.ونتيجة لذلك، من الصعب معرفة مقدار التغير في الطلاب
من الصعب تحديد مدى الفكر الجديد العمليات نقلت
من الفصل إلى الملعب و البيت
مشكلة أخرى أصبح واضحا كما انطلقنا من خلال المشروع
الحاجة لأكثر من شهر واحد حقا أن تدرج معين عادة في
المنهج ثم في نفوس أبنائنا الطلاب.الدوائر التعليمية
وضعت العديد من الأفكار حول كيفية استخدام هذه العادات في الفصول الدراسية، ولكن الموظفين كانوا
غير قادر على استخدام ما لديهم من أفكار لأن الإطار الزمني.كما وجدنا أن
مشغولة خلال شهري كانون اﻷول / ديسمبر وآذار / مارس، كان من المستحيل فعليا
استكمال مفهوم العادة بلوغ الشهر.