Force-feeding: in perspectiveForcib

Force-feeding: in perspective
Forcible feeding of hunger strikers was used at the beginning of the 20th century on the "suffragettes", in England, as depicted in the poster above, on those women who went on hunger strike to protest against the denial of women's right to vote.

Force-feeding was also used in England and Germany during the 70's, notably in England on Irish Republican prisoners, and in Germany with members of the RAF (Rote Armee Fraktion). When the World Medical Association passed its landmark declaration, the 1975 Declaration of Tokyo on "Torture", these situations were duly considered in the writing up of (then) article 5, which specifically mentions that prisoners should not be artificially fed.

The reason for including this article on hunger strikes in a Declaration which in fact is about medical participation in torture can be found in the "travaux préparatoires" to the Tokyo Declaration. The reasoning was, that if a prisoner was being tortured, and the only way he or she had to try to escape from torture was to go on hunger strike, it was certainly not the role of the doctor to artificially feed the prisons (let alone force-feed him!) so as to send him or her back to torture.

النتائج (العربية) 1:

التسمين: في منظورتم استخدام التغذية القسرية للمضربين عن الطعام في بداية القرن العشرين على "خاضته"، في إنكلترا، كما هو مبين في الملصق أعلاه، على النساء اللواتي اضرب عن الطعام احتجاجا على إنكار حق المرأة في التصويت.التسمين استخدمت أيضا في إنجلترا وألمانيا خلال ال 70، لا سيما في إنكلترا على السجناء "الجمهوري الأيرلندي"، وفي ألمانيا مع أفراد من سلاح الجو الملكي البريطاني (عن ظهر قلب Armee Fraktion). عند تمرير "الرابطة الطبية العالمية" إعلانها التاريخي، إلى "إعلان طوكيو" عام 1975 في "التعذيب"، واعتبرت هذه الحالات على النحو الواجب في الكتابة حتى (آنذاك) المادة 5، الذي يذكر بالتحديد أن لا تكون تغذية السجناء ينبغي مصطنع.يمكن العثور على سبب إدراج هذه المادة في إضرابات عن الطعام في إعلان الذي في الواقع حول المشاركة الطبية في التعذيب في "الأعمال التحضيرية" أن "إعلان طوكيو". وكان المنطق، إذا كان التعذيب لسجناء، وأنه أو أنها كانت محاولة للهروب من التعذيب والطريقة الوحيدة المضي في الإضراب عن الطعام، أنه من المؤكد ليس دور الطبيب مصطنع تغذية السجون (ناهيك فورسيفيد له!) حيث أرسل له أو لها مرة أخرى للتعذيب.

النتائج (العربية) 3:

force-feeding: في المنظورإطعام قسري المضربين عن الطعام كان يستخدم في بداية القرن العشرين على "suffragettes" في انكلترا، على النحو المبين في بوستر أعلاه على هؤلاء النساء الذي أضرب عن الطعام احتجاجا على حرمان المرأة من حقها في التصويت.والتسمين كما كانت في إنجلترا و ألمانيا خلال 70، لا سيما في انكلترا على سجناء الجمهوري الايرلندي، و في ألمانيا مع أعضاء سلاح الجو الملكي البريطاني (روت ارمي fraktion).عندما الرابطة الطبية العالمية أصدرت الإعلان التاريخي إعلان طوكيو لعام 1975 بشأن "التعذيب"، هذه الحالات النظر على النحو الواجب في الكتابة المادة 5 (آنذاك)، والذي يذكر بشكل محدد أن السجناء لا ينبغي تغذية صناعية.سبب إدراج هذه المادة في الإضراب عن الطعام في الإعلان الذي هو في الواقع حول الطبية المشاركة في التعذيب can be found in the “ Travaux pr é paratoires "إعﻻن طوكيو.المنطق أنه إذا كان السجين قد يتعرض للتعذيب، وأن الطريقة الوحيدة انه أو انها قد تحاول الهروب من التعذيب الإضراب عن الطعام، فإنه بالتأكيد لم يكن دور الطبيب مصطنعة إطعام السجون (ناهيك عن القوة تطعمه!)بحيث ترسل له أو لها إلى التعذيب.