Others described social situations

Others described social situations where the individual was singled out through namecalling,
staring, and irrelevant questions. Interestingly, although the script does not mention
Christians specifically, nor does it tie violent images to religion, several students reported
feeling that they would be persecuted similar to how homosexuals are persecuted in today’s
society. One student wrote that s/he imagined, “people saying it [being straight] was a sin,
asking what was wrong with me.” Another visualized “the beatings and attacks caused by
homosexuals.”
The third question asked students to report what was sociological about this exercise.
Results for this question are presented in Table III. A majority of students, 58%, used
language that represented the sociological imagination. Common responses to this question
included: “Sociological imagination,” “see another group’s perspective,” or “get into
another person's shoes.” While some mentioned “sociological imagination” specifically,
even those who wrote indirectly about the “other” were coded as sociological imagination
because taking the role of the “other,” according to Mead (1934), is a part of developing
into a social being through socialization processes. One student wrote that the activity
“really showed how it was to be on the other side and how homosexuality is really viewed.”
Another said that the activity was sociological because “it put us in someone else’s shoes
and made us feel what homosexuals go through on a daily

النتائج (العربية) 1:

وصف آخرون الحالات الاجتماعية حيث أفرد الفرد من خلال ناميكالينج،أسئلة يحدق، وغير ذات صلة. من المثير للاهتمام، على الرغم من أن البرنامج النصي لا يذكرالمسيحيين على وجه التحديد، ولا هل هو ربط الصور العنيفة إلى الدين، وذكرت العديد من الطلابالشعور بأنهم سوف يكون الاضطهاد مماثلة إلى كيف المثليين يتعرضون للاضطهاد في اليومالمجتمع. وكتب أحد الطلاب أن ق/أنه يتصور، "الناس قائلا أنها [مستقيم] خطيئة،يسأل ما هو الخطأ معي ". آخر تصور "الضرب والاعتداءات الناجمة عنالشواذ جنسياً ".السؤال الثالث وطلبت من الطلاب تقرير ماذا كان علم الاجتماع حول هذه العملية.وترد نتائج لهذا السؤال في "الجدول الثالث". أغلبية الطلاب، 58%، وتستخدماللغة التي تمثل الخيال السوسيولوجي. استجابات مشتركة لهذه المسألةوشملت: "الخيال السوسيولوجي"، "انظر وجهة نظر فريق آخر"، أو "ندخل فيأحذية لشخص آخر. " وفي حين ذكر بعض "الخيال السوسيولوجي" على وجه التحديد،وحتى أولئك الذين كتب غير مباشر حول "الآخر" تم ترميز كالخيال السوسيولوجيلأن أخذ دور "الآخر،" حسب ميد (1934)، جزء من تطويرإلى كائن اجتماعي من خلال عمليات التنشئة الاجتماعية. وكتب أحد الطلاب أن النشاط"أظهر حقاً كيف لها أن تكون على الجانب الآخر، وكيف ينظر إلى الشذوذ الجنسي حقاً."وقال آخر أن النشاط كان السوسيولوجية لأن "فإنه يضعنا في أحذية لشخص آخروقدم لنا أشعر بما تمر المثليين في يومية

النتائج (العربية) 2:

ووصف آخرون المواقف الاجتماعية حيث خص الفرد من خلال namecalling،
يحدق، والأسئلة غير ذات صلة. ومن المثير للاهتمام، على الرغم من أن السيناريو لا
يذكر، وأفاد عدد من الطلاب المسيحيين على وجه التحديد، كما أنها لا ربط الصور العنيفة للدين
الشعور بأنهم يتعرضون للاضطهاد مماثل لكيفية يتعرضون للاضطهاد مثليون جنسيا في اليوم
المجتمع. كتب أحد الطلاب أن ق / انه يتصور، "الناس يقولون ذلك [مستقيمين] كان خطيئة،
يسأل ما هو الخطأ معي." آخر تصور "الضرب والاعتداءات الناجمة عن
مثليون جنسيا".
وسأل السؤال الثالث الطلاب أن يقدم ما كان السوسيولوجية حول هذه العملية.
يتم عرض نتائج هذا السؤال في الجدول الثالث. والغالبية العظمى من الطلاب، 58٪، وتستخدم
اللغة التي تمثل الخيال السوسيولوجي. استجابات مشتركة على هذا السؤال
ما يلي: "الخيال السوسيولوجي"، "رؤية منظور مجموعة أخرى، و" أو "ندخل
الأحذية شخص آخر" في حين ذكرت بعض "الخيال السوسيولوجي" على وجه التحديد.
حتى أولئك الذين كتب بشكل غير مباشر عن "الآخر" تم ترميزها الخيال السوسيولوجي
لأخذ دور "الآخر"، وفقا لميد (1934)، هو جزء من وضع
إلى كائن اجتماعي من خلال عمليات التنشئة الاجتماعية. كتب أحد الطلاب أن هذا النشاط
"أظهر حقا كيف لها أن تكون على الجانب الآخر، وكيف ينظر المثلية الجنسية حقا."
وقال آخر أن النشاط كان السوسيولوجي لأنه "يضعنا في الأحذية شخص
آخر، وجعلنا نشعر ما يذهب مثليون جنسيا من خلال على أساس يومي

النتائج (العربية) 3:

ووصف آخرون الحالات الاجتماعية التي يعيش فيها الفرد هو خص خلال namecalling
التحديق، مسائل ذات صلة.ومن المثير للاهتمام، على الرغم من أن السيناريو لا تذكر
المسيحيين على وجه التحديد، ولا ربط الصور العنيفة للدين، أفاد عدد من الطلاب
الشعور بأنها سيكون اضطهاد مماثل لكيفية المثليين يتعرضون للاضطهاد في مجتمع اليوم
.كتب أحد الطلاب أن ق / انه يتصور "الناس تقول [صادق] كان خطيئة،
يطلب ما كان خطأ مني." تصور آخر "الضرب والاعتداءات الناجمة عن مثليون جنسيا."

السؤال الثالث طلبت من الطلاب أن يقدم ما هو اجتماعي حول هذا ممارسة -
نتائج هذه المسألة ترد في الجدول الثالث - غالبية الطلبة، 58 ٪، وتستخدم
اللغة التي تمثل الخيال السوسيولوجي.استجابات مشتركة على هذا السؤال
ما يلي: "خيال اجتماعي"، "انظر آخر وجهة نظر المجموعة،" أو "أدخل
شخص آخر حذاء" بينما ذكر البعض "خيال اجتماعي" على وجه التحديد،
حتى الذين كتبوا بطريقة غير مباشرة عن "البعض" تم ترميزها السوسيولوجي الخيال
لأن أخذ دور "أخرى"، بحسب ميد (1934), هو جزء من تطور
إلى كائن اجتماعي من خلال عملية التنشئة الاجتماعية.كتب أحد الطلاب أن النشاط
"أظهر حقا كيف لها أن تكون في الجانب الآخر و كيف الشذوذ الجنسي يعتبر حقا."
وقال وفد آخر إن النشاط الاجتماعي “ لأنه يضعنا في حذاء شخص آخر
وقدمت لنا يشعر بما المثليين تمر بشكل يومي