While policy researchers would pref

While policy researchers would prefer an investigation into the future that was more shortterm,
immediately beneficial to the organization, and framed within the language of the
organization, by and large, futures research is often less concerned with predicting the future
than with attempting to envision novel ways of organising how decisions are reached and who is
eligible to participate in these decisions. It does this by asking participants to envision their
ideal organisational world and then it aids in creating strategies to realise that world.
Moreover, from a critical view, to suggest that policy futures statements must be clear to the
policymaker is at some level just banal. Institutions create obscure language because that
language serves particular interests. It is the analysis of those interests (and the mechanisms
they employ to seek and maintain power) that becomes the vehicle for investigating what
images of the future are possible and which are likely to become reality. In this sense, how to
make better policy or more future-oriented policy without investigating the political interests of
certain policies is equally banal. Organizations stay focused in the present as bureaucrats and
others are served by the current structure. Attempts to create new futures can undermine
present power structures. Administrators agree to consider the future only to gain new political
alliances or to achieve modernity (gain funding or prestige) but rarely to make structural or
consciousness changes.

النتائج (العربية) 1:

في حين يفضل الباحثون سياسة تحقيق في المستقبل أن كان شورتيرم أكثر،فائدة مباشرة للمنظمة، ومؤطرة ضمن اللغةالمنظمة، بوجه عام، البحوث المستقبلية في كثير من الأحيان أقل يتعلق بالتنبؤ بالمستقبلمن محاولة لتصور طرق جديدة لتنظيم كيف يتم التوصل إلى قرارات، ومنظمة الصحة العالميةمؤهلة للمشاركة في هذه القرارات. وهي تفعل ذلك عن طريق طرح المشاركون تصور ماالعالم التنظيمي المثالي، ومن ثم فإنه يساعد في إيجاد استراتيجيات يدركون أن العالم.وعلاوة على ذلك، من وجهة نظر حاسمة، تشير هذه السياسة إلى البيانات المستقبلية يجب أن تكون واضحةصانعي السياسة على مستوى بعض عادياً فقط. المؤسسات إنشاء لغة غامضة نظراً لأناللغة يخدم مصالح معينة. فمن تحليل تلك المصالح (والآلياتوهي تستخدم للحصول والحفاظ على الطاقة) أن يصبح وسيلة للتحقيق في ماصور للمستقبل المحتملة والتي من المرجح أن تصبح حقيقة واقعة. وبهذا المعني، كيفيةجعل أفضل أو نهج أكثر توجها نحو المستقبل دون تحقق مصالح سياسيةبعض السياسات عادياً على قدم المساواة. المنظمات البقاء وركزت في الوقت الحاضر البيروقراطيين وأخرى تخدم الهيكل الحالي. يمكن أن تقوض محاولات لخلق مستقبل جديدهياكل السلطة الحالية. المسؤولين الموافقة على النظر في المستقبل فقط لكسب جديد السياسيةالتحالفات أو لتحقيق الحداثة (التمويل مكسب أو هيبة) ولكن نادراً ما جعل هيكلية أوالتغيرات وعيه.

النتائج (العربية) 2:

في حين الباحثين سياسة يفضلون تحقيقا في المستقبل الذي كان أكثر لفترة صغيرة،
فائدة مباشرة للمنظمة، ومؤطرة ضمن لغة
منظمة، إلى حد كبير، هو البحث الآجلة غالبا ما تكون أقل اهتماما التنبؤ بالمستقبل
من بمحاولة تصور الرواية طرق تنظيم كيفية التوصل إلى القرارات ومن هو
مؤهل للمشاركة في هذه القرارات. وهي تفعل ذلك عن طريق طرح المشاركين لتصور بها
العالم التنظيمي المثالي وبعد ذلك يساعد في وضع استراتيجيات لتحقيق هذا العالم.
وعلاوة على ذلك، من وجهة نظر الناقد، تشير إلى أن البيانات الآجلة السياسة يجب أن يكون واضحا ل
صانعي السياسة هي في مستوى معين فقط عاديا. المؤسسات تخلق لغة غامضة لأن ذلك
لغة تخدم مصالح معينة. ومن تحليل هذه المصالح (والآليات
التي يستخدمونها للحصول والحفاظ على الطاقة) أن يصبح وسيلة لتحقيق ما
صور من المستقبل ممكنة والتي من المرجح أن تصبح حقيقة واقعة. في هذا المعنى، وكيفية
جعل سياسة أفضل أو أكثر سياسة موجهة نحو المستقبل دون التحقيق المصالح السياسية ل
بعض السياسات غير عاديا على حد سواء. المنظمات الاستمرار في التركيز في الوقت الحاضر كما البيروقراطيين و
يتم تقديم الآخرين من خلال الهيكل الحالي. محاولات لخلق مستقبل جديد يمكن أن تقوض
هياكل السلطة الحالية. ويتفق المسؤولين للنظر في مستقبل فقط لكسب سياسية جديدة
تحالفات أو لتحقيق الحداثة (كسب التمويل أو هيبة)، ولكن نادرا ما جعل هيكلية أو
التغيرات وعيه.

النتائج (العربية) 3:

بينما السياسة يفضل الباحثون التحقيق في المستقبل أكثر قصيرة الأجل،فورا مفيدة للمنظمة، وفي إطار صيغةالمنظمة، إلى حد كبير، العقود الآجلة للبحوث غالباً ما يكون أقل المعنية مع توقع المستقبلمن محاولة تصور طرق جديدة من تنظيم كيف أن القرارات التي يتم التوصل إليها ومنالمؤهلة للمشاركة في هذه القرارات.وهي تفعل ذلك عن طريق طرح المشاركون على تصورمثالية التنظيمية ومن ثم فهو يساعد في وضع استراتيجيات تدرك ذلك العالم.وعلاوة على ذلك، من رأي نقدي يشير إلى أن السياسة المستقبلية يجب أن تكون البيانات واضحةالسياسة هي على مستوى معين فقط مبتذل.المؤسسات خلق لغة غامضة لأن ذلكاللغة تخدم مصالح خاصة.ومن تحليل هذه المصالح (و الآلياتوهي تستخدم للحصول على السلطة والحفاظ عليها) أن يصبح الوسيلة التي تحقق ماصور المستقبل الممكنة و التي من المرجح أن تصبح حقيقة واقعة.في هذا المعنى، كيفيةجعل سياسة أفضل أو أكثر من سياسة مستقبلية دون أن تحقق المصالح السياسيةبعض السياسات هو تافه على حد سواء.المنظمات مواصلة التركيز في الحاضر من البيروقراطيينالآخرين ويعمل في الهيكل الحالي.محاولات لخلق مستقبل جديد يمكن أن تقوضالحاضر هياكل السلطة.الادارة توافق على النظر في المستقبل مجرد كسب سياسي جديدالتحالفات أو لتحقيق مكاسب الحداثة (التمويل أو برستيج) ولكن نادرا ما جعل هيكلية أوالوعي التغييرات.