By Helen Keller[EDITOR'S NOTE.--Hel

By Helen Keller

[EDITOR'S NOTE.--Helen Keller has been blind and deaf since the age of eighteen months, and for many years was also dumb. In "The Story of My Life," a marvellous (sic) book which no girl could read without gaining inspiration, Miss Keller has told how, one by one, she has overcome the obstacles to the ambition which she very early conceived of getting for herself education and culture, until, as a graduate of a university, she can now hold her own with girls who see and hear. By the unwearied patience of her beloved teacher-- Miss Sullivan--Helen learnt (sic) to speak, a marvellous (sic) accomplishment when one remembers that the use of the voice had to be explained to the poor deaf and sightless girl by means of a language expressed by the teacher's fingers tapping the palms of the pupil's hands. Helen now converses freely with a rich vocabulary (although there are occasional mistakes in pronunciation) she uses a typewriter, has mastered several languages, and does well in her college examinations, where no allowance is made for her physical limitations. To learn how brave, and even joyous Helen is, of her love of travel and of Nature, her delight in trees and flowers, of her friendships with famous folk, the Editor refers his readers to her book. The story of this girl's life is so wonderful that her friend Mark Twain might well say that the two most interesting personalities of the nineteenth century were Napoleon and Helen Keller. It is said of an exalted personage that he always keeps a portrait of this girl on his desk to remind him of the noble qualities with which she has faced a life of dreadful difficulty. Exactly what Miss Keller intends to take up as her life-work after she has graduated is practically the only point about herself which she has not fully explained in her book. Hence it was suggested to Miss Keller that she elucidate this oft-asked question. This article now makes her story complete.]

النتائج (العربية) 1:

من هيلين كيلر[ملاحظة المحرر.--هيلين كيلر المكفوفين والصم منذ ثمانية عشر شهرا من العمر، ومنذ سنوات عديدة كانت أيضا غبية. في "قصة من حياتي،" رائعة (sic) كتاب الذي يمكن قراءة لا فتاة دون الحصول على الإلهام، الآنسة كيلر قد صرح كيف، واحداً تلو الآخر، وقالت أنها قد التغلب على العقبات للطموح الذي قالت أنها تصور مبكرا جداً للحصول على نفسها للتعليم والثقافة، وحتى، كخريج جامعة، أنها يمكن الآن إجراء بلدها مع الفتيات اللاتي مشاهدة وسماع. بصبر أونواريد بلدها الحبيب المعلم--الآنسة سوليفان-تعلمت هيلين (sic) الكلام، إنجازا رائعا (sic) عندما يتذكر المرء أن استخدام الصوت يجب أن تكون أوضح للفتاة الفقيرة أصم وأعمى عن طريق لغة أعرب عنها أصابع المعلم التنصت على راحتي اليدين للتلميذ. هيلين الآن الأحاديث بحرية مع مفردات غنية (على الرغم من أن هناك أخطاء عرضية في النطق) أنها يستخدم الإله كاتبة، يتقن عدة لغات، ولا كذلك في امتحانات كلية لها، حيث يرصد لا بدل للقيود المادية لها. لمعرفة كيف الشجعان، وحتى الفرحة هيلين، من حبها للسفر، وطبيعة، وسعادتها في الأشجار والزهور، لها صداقات مع قوم الشهيرة، المحرر يشير له القراء لكتابها. قصة حياة هذه الفتاة رائع حتى أن صديقتها مارك توين قد يقول أيضا أن أهم شخصيتين في القرن التاسع عشر كان نابليون وهيلين كيلر. وقيل للمساس بالذات الأميرية تعالى أنه يحتفظ دائماً صورة لهذه الفتاة في مكتب بلده لتذكير له من الصفات النبيلة التي قالت أنها قد تواجه آه صعوبة المروعة. بالضبط ما تعتزم الآنسة كيلر أن يستغرق كما الحياة عملها بعد وقد تخرجت هي عمليا نقطة فقط عن نفسها التي قالت أنها لم توضح بالكامل في كتابها. ومن ثم اقترح أن الآنسة كيلر أنها توضيح هذا السؤال الذي كثيرا ما يطلب. هذه المادة الآن يجعل لها القصة كاملة.]

النتائج (العربية) 2:

هيلين كيلر [ملاحظة المحرر .-- كانت هيلين كيلر المكفوفين والصم منذ سن ثمانية عشر شهرا، ومنذ سنوات عديدة كان أيضا البكم. في "قصة حياتي"، وهو رائع (كذا) الكتاب الذي لا يستطيع أن يقرأ فتاة دون اكتساب الإلهام، وقال الآنسة كيلر كيف، واحدا تلو الآخر، وقالت انها قد تغلب على العقبات التي تحول دون الطموح التي حبلت في وقت مبكر جدا من الحصول على ل نفسها التعليم والثقافة، وحتى، وتخرج من إحدى الجامعات، وقالت انها يمكن ان تعقد الآن بلدها مع الفتيات اللاتي نرى ونسمع. بواسطة صبر دؤوب لها teacher-- الحبيب الآنسة سوليفان - تعلمت هيلين (كذا) في الكلام، ورائع (كذا) الإنجاز عندما يتذكر المرء أن استخدام الصوت كان لا بد من شرح للصم الفقراء وفتاة أعمى عن طريق لغة التي أعربت عنها أصابع المعلم التنصت على راحتي يدي التلميذ. هيلين يحادثون الآن بحرية مع المفردات الغنية (رغم وجود اخطاء في بعض الأحيان في النطق) أنها تستخدم آلة كاتبة، ويتقن عدة لغات، وأبلت بلاء حسنا في الامتحانات الكلية لها، حيث تم إجراء أي بدل لها القيود المادية. لمعرفة كيفية الشجعان، وحتى الفرحة هيلين هو، من حبها للسفر والطبيعة، فرحتها في الأشجار والزهور، والصداقات لها مع الشعبي الشهير، محرر يشير له قراء لكتابها. قصة حياة هذه الفتاة هي رائعة جدا أن صديقتها مارك توين قد يقول أيضا أن اثنين من الشخصيات الأكثر إثارة للاهتمام من القرن التاسع عشر كانت نابليون وهيلين كيلر. ويقال لشخصية تعالى أنه يحتفظ دائما صورة لهذه الفتاة على مكتبه لتذكيره من الصفات النبيلة التي كانت قد واجهت صعوبة حياة المروعة. بالضبط ما تنوي ملكة جمال كيلر لتولي كما لها العمل الحياة بعد أن تخرج من الناحية العملية هو النقطة الوحيدة عن نفسها التي قالت انها لم تفسر بشكل كامل في كتابها. ومن هنا اقترح ملكة جمال كيلر أنها توضيح هذا سؤال كثيرا. هذه المقالة الآن يجعل قصتها كاملة.]