Islam has been sometimes blamed as

Islam has been sometimes blamed as the reason behind slow progress in the Muslim nations. One of the continuing criticisms placed against Islam, it is that it is archaic and not compatible with democracy.

Of course, there is proven constitutional and social evidence that points to the rigidness and the archaistic aspect of the religion once imposed on a political and constitutional level, most notably the apostasy law on which individuals who are Muslim-born are not permitted to defer from the religion and claim another believe or declare their atheism. Also, the religion imbued with cultural beliefs was not capable of eradicating many misogynic practices such as honor killing.

But a recent al-Azhar announcement urged Egypt to form a modern and a non-religious state; it said that “Islam never, throughout its history, experienced such a thing as a religious or a theocratic state

النتائج (العربية) 1:

الإسلام متهمة أحياناً كالسبب وراء بطء التقدم المحرز في الدول الإسلامية. واحد من استمرار الانتقادات التي وضعت ضد الإسلام، أنها عتيقة وغير متوافق مع الديمقراطية.وبطبيعة الحال، ثبت وجود الأدلة الدستورية والاجتماعية يشير إلى ريجيدنيس والجانب أرتشايستيك الدين المفروض مرة واحدة على مستوى السياسي والدستوري، أبرزها قانون الردة الذي لا يسمح الأفراد الذين ولد مسلم أرجاء من الدين والمطالبة بصدق آخر أو يعلن عن الإلحاد. أيضا، لم يكن الدين مشربة بالمعتقدات الثقافية القادرة على القضاء على الكثير من الممارسات ميسوجينيك مثل قتل الشرف.ولكن أعلن أزهر مؤخرا وحث مصر على تشكيل دولة حديثة ودولة غير دينية؛ قال أن "الإسلام ابدأ، طوال تاريخها، شهدت مثل هذا شيء دينية أو دولة ثيوقراطية

النتائج (العربية) 2:

تم الإسلام اللوم في بعض الأحيان السبب وراء بطء التقدم في الدول الإسلامية. واحدة من استمرار الانتقادات وضعت ضد الإسلام، بل هو أنها قديمة وغير متوافق مع الديمقراطية. وبطبيعة الحال، ثبت وجود أدلة الدستوري والاجتماعي الذي يشير إلى الصلابة والجانب archaistic الدين مرة واحدة تفرض على السياسي والدستوري المستوى، وعلى الأخص لا يسمح القانون الردة التي الأفراد الذين هم مسلم المولد إرجاء عن الدين والمطالبة نعتقد آخر أو إعلان الإلحاد بهم. أيضا، كان الدين مشربة المعتقدات الثقافية يست قادرة على القضاء على الكثير من الممارسات misogynic مثل جرائم الشرف. ولكن حثت على إعلان الأزهر مؤخرا مصر لتشكيل الحديثة ودولة غير دينية. وقال أن "الإسلام أبدا، طوال تاريخها، شهدت مثل هذا الشيء دينية أو دولة دينية