Ruqaiya also took active part in co

Ruqaiya also took active part in court politics. In the early 1600s, Ruqaiya, Salima Sultan Begum and Hamida Banu Begum, played a crucial role in negotiating a settlement between Akbar and Jahangir, (when their relationship had turned sour), eventually helping to pave the way for Jahangir's accession to the Mughal throne.[11][20] During Jahangir's reign, Ruqaiya and Salima Sultan Begum again played a crucial role in successfully securing pardon for the powerful Khan-i-Azam: Mirza Aziz Koka, who had been sentenced to death by Jahangir. Apart from her own palace at Fatehpur Sikri, Ruqaiya owned palaces outside the fort in Agra, near the Jamuna river, a privilege given to Mughal princesses only and sometimes to empresses who were kept in high esteem

النتائج (العربية) 1:

كما أحاطت روقاييا نشط في السياسة المحكمة. في أوائل القرن السابع عشر، روقاييا، البيجوم سليمة سلطان وحميدة بانو بيغوم، دوراً حاسما التفاوض بشأن التوصل إلى تسوية بين أكبر وجاهانجير، (عندما تحولت تعكر العلاقة بينهما)، وتساعد في نهاية المطاف تمهيد الطريق أمام جهانجير للانضمام إلى العرش المغولي. [11] [20] وخلال عهد جاهانجير، روقاييا والبيجوم سليمة سلطان مرة أخرى لعبت دوراً حاسما في تأمين العفو عن خان-i-عزام القوية بنجاح: ميرزا عزيز كوكا، كان قد حكم عليه بالإعدام قبل جهانجير. وبصرف النظر عن قصر بلدها في فاتيهبور سيكرى، المملوكة روقاييا قصور خارج فورت في أغرا، قرب نهر جامونا، امتياز نظراً لاميرات المغول فقط وفي بعض الأحيان إلى امبراطورات الذين تم الاحتفاظ بها في تقدير عال

النتائج (العربية) 2:

كما أخذت Ruqaiya بدور نشط في السياسة المحكمة. في 1600s في وقت مبكر، Ruqaiya، لعبت سليمة سلطان بيغوم وحميدة بانو بيغوم دورا حاسما في التفاوض على تسوية بين أكبر وجهانجير، (عندما علاقتهما قد تحول الحامض)، في نهاية المطاف المساعدة في تمهيد الطريق لانضمام جهانجير للعرش المغول . [11] [20] وخلال عهد جهانكير، لعبت Ruqaiya وسليمة سلطان البيجوم مرة أخرى دورا حاسما في تأمين بنجاح العفو عن قوي خان-I-عزام: ميرزا ​​عزيز كوكا، الذي كان قد حكم عليه بالإعدام من قبل جهانجير. وبصرف النظر عن قصر بلدها في فاتحبور سيكري، المملوكة Ruqaiya القصور خارج الحصن في أغرا، بالقرب من نهر جامونا، امتياز يعطى لأميرات المغول فقط وأحيانا إلى الإمبراطورة الذين تم الاحتفاظ بها في تقدير عال

النتائج (العربية) 3:

ruqaiya أيضا بدور نشط في السياسة المحكمة.وفي أوائل 1600s، ruqaiya سليمة سلطان بیگم و حميده بانو بیگم، بدور حاسم في التفاوض من أجل التوصل إلى تسوية بين اكبر و جهانگير (عندما تكون العلاقة بينهما قد تحول الحامض)، في نهاية المطاف يساعد على تمهيد الطريق أمام الانضمام إلى العرش المغولي جهانجير. ([11] [20) عهد جاهانجير،ruqaiya سليمة سلطان بیگم مرة أخرى لعبت دورا حاسما في نجاح الحصول على عفو عن khan-i-azam قوية: ميرزا عزيز كوكا، الذين صدرت ضدهم أحكام الموت بواسطة جهانجير.وبصرف النظر عن بلدها بالاس في فاتيهبور سيكري، المملوكة ruqaiya وقصور خارج الحصن في أغرا، بالقرب من نهر جامونا،امتياز تمنح المغولي الأميرات فقط وفي بعض الأحيان إلى إمبراطورات الذين يبقون في تقدير عال