Firstly, Costa and Kallickís (2000)

Firstly, Costa and Kallickís (2000) Habits of Mind challenges the notion of intelligence
as a single, pervasive, general mental ability (Spearman, 1904,1927). According to Costa
& Kallick, intelligence is not simply linked to test scores and academic ability, but
recognition is given to the role of non-academic, social-emotional factors in explaining
intelligence. As a framework of thinking attributes, Habits of Mind also moves beyond
the view of intelligence as an ìability on demandî as conceptualised in a number of
models of human intelligence (Guilford, 1967; Thurstone, 1938; Sternberg, 1985). In the
Habits of Mind framework, intelligence is about applying your abilities when you
become aware of what you are supposed to be doing, but it also includes the concepts of
sensitivity and inclination. According to Costa & Kallick (2000), being aware of the
appropriate moments to employ Habits of Mind, and motivating oneself to invest time
5
and energy to their use, is just as important as the possession of the actual mental abilities
themselves. Costa and Kallick (2000) argue that Habits of Mind serve academic
purposes, but also represent a toolkit for solving life dilemmas and responding to daily
demands.
Dewey (1933) could be argued as the founding father for Habits of Mind because he
promotes reflective thinking as a universal educational aim. Dewey theorises that
reflective thinking makes possible action with a conscious aim and that it also makes
possible systematic preparations and inventions. He argues that reflective thinking
enriches objects and events with meanings. Further to his argument on reflective
thinking, Dewey acknowledges the vital importance of attitudes such as openmindedness,
wholeheartedness and responsibility. He claims that the aim of education is
to weave into unity our personal attitudes and our knowledge of the principles of logical
reasoning, along with the skills to manipulate these logical thinking processes. Deweyís
work flows seamlessly into Habits of Mind such as Metacognition, Striving for Accuracy,
Thinking Flexibly and Creating, Imagining and Innovating

النتائج (العربية) 1:

أولاً، كوستا وعادات Kallickís (2000) في الاعتبار التحديات مفهوم الاستخباراتكواحد، وانتشارا، وعامة قدرة عقلية (سبيرمان، 1904,1927). ووفقا لكوستاريكا& كاليك، الاستخبارات غير مرتبط ببساطة لاختبار القدرة الأكاديمية، وعشرات ولكنالاعتراف بدور العوامل غير الأكاديمية، والاجتماعية والعاطفية في شرحالاستخبارات. كإطار لسمات التفكير، ينقل "عادات العقل" أيضا خارجوترى أجهزة الاستخبارات ìability على demandî كما تصور في عدد مننماذج للذكاء البشري (جيلفورد، 1967؛ Thurstone، 1938؛ ستيرنبرغ، 1985). في المربعالعادات، من إطار العقل والذكاء حول تطبيق قدراتك عندما كنتأصبحت مدركة لما كنت من المفترض أن تقوم به، ولكنه يشمل أيضا مفاهيمالحساسية والميل. وفقا Costa & Kallick (2000)، وإذ تدركاللحظات المناسبة لتوظيف "عادات العقل"، وتحفيز النفس استثمار الوقت 5والطاقة لاستخدامها، ونفس القدر من الأهمية كحيازة القدرات العقلية الفعليةأنفسهم. كوستا وكليك (2000) ويقولون أن "عادات العقل" تخدم الأكاديميةالأغراض، ولكن أيضا تمثل مجموعة من أدوات لحل معضلات الحياة والاستجابة لليوميةالمطالب.ديوي (1933) يمكن القول بأنه الأب المؤسس "عادات العقل" نظراً لأنهويشجع التفكير التأملي كهدف التعليم عالمي. ديوي ثيوريسيس أنالتفكير التأملي يجعل الإجراء المحتمل مع هدفا واعية، وأنه أيضا يجعلممكن التحضير المنهجي والاختراعات. ويحتج بأن التفكير التأملييثري بالكائنات والأحداث مع المعاني. إلحاقا بحجته على عاكسديوي التفكير، تعترف بالأهمية الحيوية للمواقف مثل الانفتاح،ووليهيرتيدنيس والمسؤولية. وهو يدعى أن هدف التعليملنسج في وحدة مواقفنا الشخصية ومعرفتنا بمبادئ منطقيةالمنطق، إلى جانب المهارات اللازمة للتعامل مع هذه العمليات التفكير المنطقي. Deweyísتدفق العمل بسلاسة إلى عادات العقل مثل Metacognition، والسعي للدقة،مرونة التفكير وخلق وتخيل وابتكار

النتائج (العربية) 2:

أولا، كوستا وKallickís (2000) عادات العقل تتحدى مفهوم الذكاء
باعتباره، واسعة الانتشار، والقدرة العقلية العامة واحدة (سبيرمان، 1904،1927). وفقا لكوستا
وكاليك، لا يرتبط الذكاء ببساطة لاختبار العشرات والقدرة الأكاديمية، ولكن
يتم إعطاء الاعتراف لدور العوامل غير الأكاديمية والاجتماعية-العاطفية في شرح
الاستخبارات. كإطار للتفكير الصفات، وعادات العقل يتحرك أيضا وراء
وجهة نظر المخابرات باعتبارها ìability على demandî كما تصور في عدد من
نماذج الذكاء البشري (جيلفورد، عام 1967؛ ثروستون 1938؛ ستيرنبرغ، 1985). في
عادات إطار العقل والذكاء هو حول تطبيق قدراتك عند
تصبح على بينة من ما كنت من المفترض أن تفعل، ولكنه يشمل أيضا مفاهيم
حساسية والميل. وفقا لكوستا وكاليك (2000)، ويجري على بينة من
اللحظات المناسبة لتوظيف عادات العقل، وتحفيز الذات لاستثمار الوقت
5
والطاقة لاستخدامها، هو بنفس أهمية امتلاك القدرات العقلية الفعلية
أنفسهم. كوستا وكاليك (2000) يجادلون بأن عادات العقل تخدم الأكاديمية
الأغراض، ولكن أيضا تمثل أدوات لحل معضلات الحياة والاستجابة لاليومية
المطالب.
ديوي (1933) ويمكن القول بأنه الأب الروحي المؤسس لعادات العقل لأنه
يشجع التفكير التأملي كما هدف تعليمي عالمي. ديوي theorises أن
التفكير التأملي يجعل العمل ممكن مع هدف واعية، وأنه أيضا يجعل
الاستعدادات والاختراعات المنهجية الممكنة. ويقول ان التفكير التأملي
يثري الأشياء والأحداث والمعاني. وعلاوة على حجته على عاكس
التفكير، يعترف ديوي الأهمية الحيوية لمواقف مثل openmindedness،
تبدي الحرص والمسؤولية. ويدعي أن الهدف من التعليم هو
لنسج الى وحدة المواقف الشخصية لدينا ومعرفتنا لمبادئ منطقية
المنطق، جنبا إلى جنب مع المهارات اللازمة لمعالجة هذه العمليات التفكير المنطقي. Deweyís
تدفقات العمل بسهولة في عادات العقل مثل ما وراء المعرفة، والسعي للدقة،
التفكير بمرونة والإبداع والتخيل والابتكار

النتائج (العربية) 3:

أولا، كوستا وكاليك í s (2000) عادات العقل التحديات مفهوم الذكاء
باعتبارها واحدة، انتشارا، القدرة العقلية العامة (سبيرمان، 19041927).ويقول كوستا
& kallick الذكاء ليس مجرد ربط درجات الاختبار و القدرة الأكاديمية، ولكن
اعتراف بدور غير الأكاديمية والاجتماعية عوامل انفعالية في شرح
الاستخبارات.