Equally importantly, we believe our

Equally importantly, we believe our students need to experience the program
itself as imaginative pedagogy, and to reflect explicitly on the philosophy behind it. In
our first module, we suspect that our field trips, our imaginative exercises and
discussions, were too independent of each other, rather than embedded in a coherent
imaginative framework to which the students’ attention was constantly redirected. One
alternative, highlighted in Egan’s work, would be to structure the term, or indeed the
entire one-year program, as a kind of narrative. Teaching is an activity imbued with the
affective contrasts that Egan sees as the foundations of all great narrative: connection and
isolation, constraint and transcendence, security and risk, indifference and love. Yet so
often we avoid these perilous waters, allowing our students to finish the year with little
more than a sense of having “gotten through it,” in much the same sense that they earlier
“got through” high school. If they are to provide more than this for their own students,
they need to acquire a mythic and romantic sense of themselves as teachers, imperfect
heroes of the great story of education – a sense that will not be acquired if the program is
not deliberately structured along narrative lines. This, we think, is perhaps the greatest
gift this year of induction can give them.

النتائج (العربية) 1:

على قدم المساواة الأهم من ذلك، أننا نعتقد طلابنا بحاجة لتجربة البرنامجنفسها كطرق التدريس المبتكرة، وأن تعبر صراحة عن الفلسفة الكامنة وراء ذلك. فيلدينا أول وحدة، أننا نشتبه في أن لدينا رحلات ميدانية، ولدينا تمارين الخيال والمناقشات، كانت أيضا مستقلة عن بعضها البعض، بدلاً من المضمنة في متماسكةالإطار المبتكر الذي تم توجيه اهتمام الطلبة باستمرار. واحدالبديلة، أبرز العمل ايغان، سيكون لهيكل المصطلح، أو في الواقعبرنامج مدته عام واحد كامل، كنوع من السرد. التدريس نشاط مشربةالتناقضات العاطفية التي يراها ايغان كأساسين لسرد كل كبيرة: الاتصال والعزلة والقيد والتعالي، الأمن والمخاطر، واللامبالاة والحب. بعد ذلككثيرا ما نتجنب هذه المياه محفوفة بالمخاطر، والسماح للطلاب لإنهاء السنة مع قليلأكثر من إحساس بوجود "حصلت من خلال ذلك،" في الكثير نفس الشعور الذي كانوا في وقت سابق"حصلت من خلال" المدرسة الثانوية. إذا كان لها أن توفر أكثر من هذا للطلاب الخاصة بهم،أنهم بحاجة إلى اكتساب إحساس أسطوري ورومانسية لأنفسهم كمعلمين، ناقصةإبطال القصة كبيرة للتعليم – شعور بأنه سوف لا الحصول عليها إذا كان البرنامجلا تعمد منظم على طول خطوط السرد. ، ونعتقد، ولعل هذا هو أكبرهدية يمكن أن تعطي هذه السنة لتحريض لهم.

النتائج (العربية) 2:

بنفس القدر من الأهمية، ونحن نعتقد طلابنا بحاجة لتجربة البرنامج
نفسه التربية الخيال، وتعكس بشكل واضح على الفلسفة الكامنة وراء ذلك. في
الوحدة الأولى لدينا، نعتقد أن الرحلات الميدانية، لدينا تمارين الخيال
والمناقشات، كانت مستقلة جدا من بعضها البعض، وليس جزءا لا يتجزأ في متماسك
إطار الخيال الذي تمت إعادة توجيه انتباه الطلاب باستمرار. واحد
بديل، أبرزها العمل إيغان، وسيكون لهيكلة هذا المصطلح، أو في الحقيقة
البرنامج سنة واحدة بأكمله، كنوع من السرد. التعليم هو النشاط مشبعه
الوجدانية يتناقض التي إجان يراه لها كل أسس السرد العظيم: الاتصال
والعزلة، والقيد والتعالي، والمخاطر الأمنية، واللامبالاة والمحبة. بعد ذلك
في كثير من الأحيان أن نتجنب هذه المياه المحفوفة بالمخاطر، مما يسمح للطلاب لدينا لإنهاء السنة مع قليل
أكثر من شعور بأنهم "حصلت من خلال ذلك،" في كثير نفس الشعور بأنهم في وقت سابق
"حصلت من خلال" المدرسة الثانوية. إذا أريد لها أن توفر أكثر من هذا لطلابهم،
أنهم بحاجة إلى اكتساب شعور أسطوري ورومانسية أنفسهم كمعلمين، ناقصة
أبطال قصة كبيرة للتعليم - شعور بأن لن يتم الحصول عليها إذا كان البرنامج
لا منظم عمدا على طول خطوط السرد. هذا، ونحن نعتقد، وربما كان أعظم
هدية هذا العام الاستقراء يمكن أن تعطي لهم.

النتائج (العربية) 3:

وبنفس القدر من الأهمية، نرى طلابنا بحاجة لتجربة البرنامج
نفسها تربية الخيال، وأن تعكس بوضوح عن الفلسفة الكامنة وراءه.في
أول وحدة، نشك في أن نظامنا رحلات ميدانية وتجارب مبدعة
المناقشات، تم أيضا مستقلة عن بعضها البعض، بل غير مضمن في تماسك
إطار الخيال الذي كان باستمرار توجيه انتباه الطلاب.واحد
البديل، الضوء على العمل في ايجان، سيكون هيكل عبارة، بل
برنامج لسنة كاملة، كنوع السرد.التعليم هو النشاط مشبعة
وجداني يختلف أن ايغان ترى أسس كل السرد العظيم: يما
عزلة جبرية و التفوق،الأمن والمخاطر وعدم الاكتراث الحب.بعد ذلك
نحن غالبا تجنب هذه خطر المياه، مما يسمح لطلابنا أن تنهي السنة مع قليل
أكثر من الشعور بعد "حصلت من خلال ذلك،" بنفس الشعور الذي كانوا في وقت سابق
"نجحت" المدرسة الثانوية.إذا أريد لها أن تقدم أكثر من هذا لما له من الطلاب
يحتاجون إلى اكتساب أسطوري و حس رومانسي أنفسهم كمعلمينالكمال
أبطال قصة رائعة التربية بمعنى ان لن يكون حصل إذا كان البرنامج ليس عمدا
منظم على طول خطوط السرد.نعتقد أن هذا هو ربما أكبر
هدية هذا العام التعريفي يمكن أن تعطي لهم.