The overall purpose of Beyond Words

The overall purpose of Beyond Words is to enhance the
understanding of human body movement. It is widely
recognized now that words represent only a small proportion
of the total range of human communication. Indeed, what we
cannot speak about is critical, for nonverbal behavior
comprises the very bedrock on which human relationships are
built. Yet almost all formal education focuses solely on the
verbal mode, with the result that even the well-schooled find
themselves ill-prepared to grapple with the dynamic
dimension of human experience. As in all areas of human life
where custom, habit, and ignorance prevail, the lack of
understanding of movement gives rise to many ills - from the
misuse of the body/self caused by faulty functional patterns
to distorted social perceptions arising in large part from
unexamined nonverbal biases. If education is to have an
overall impact on the quality of life, then students' nonverbal
potential snould be nurtured as well as their verbal potential.
Consequently, beneath the umbrella of ENHANCING
THE UNDERSTANDING OF MOVEMENT, Beyond Words has

النتائج (العربية) 1:

الهدف العام من "وراء الكلمات" لتعزيزفهم حركة الجسم البشري. على نطاق واسعاعترف الآن أن تمثل فقط نسبة صغيرة من الكلماتالنطاق الإجمالي للتواصل البشري. والواقع أن ما نحنلا أستطيع أن أتكلم عن أمر بالغ الأهمية، للسلوك غير اللفظيوتضم القاعدة المتينة جداً التي العلاقات الإنسانيةبنيت. لكن التعليم الرسمي تقريبا جميع يركز فقط علىالوضع اللفظي، نتيجة لذلك تجد حتى دراستهم جيدانفسها غير مهيأة للتعامل مع الديناميةالبعد للتجربة الإنسانية. كما هو الحال في جميع مجالات الحياة البشريةوحيثما مخصص، عادة، والجهل يسود، الافتقار إلىفهم الحركة ويؤدي إلى كثير من العلل-منإساءة استخدام للجسم/الذاتي الناجم عن أنماط وظيفية الخاطئأن تشوه التصورات الاجتماعية الناشئة في جزء كبير منالتحيز غير اللفظي غير المختبرة. إذا كان التعليم أن يكونالأثر العام على نوعية الحياة، ثم الطلاب شفهيتغذية سنولد المحتملة فضلا عن إمكاناتها اللفظي.ونتيجة لذلك، تحت المظلة لتعزيزقد فهم من الحركة، تتجاوز الكلمات

النتائج (العربية) 2:

الهدف العام من وراء الكلمات هو تعزيز
فهم حركة الجسم البشري. وعلى نطاق واسع
المسلم به الآن أن الكلمات لا تمثل سوى نسبة صغيرة
من إجمالي مجموعة من التواصل الإنساني. في الواقع، ما
لا يمكن التحدث عن أمر بالغ الأهمية، لالسلوك غير اللفظي
ويتألف الأساس نفسه الذي والعلاقات الإنسانية
المبنية. بعد ما يقرب من يركز فقط التعليم النظامي فقط على
وضع اللفظي، وكانت النتيجة أنه حتى دراستهم جيدا تجد
نفسها غير مهيأة للتعامل مع ديناميكية
أبعاد التجربة الإنسانية. كما هو الحال في جميع مجالات الحياة البشرية
حيث العرف، العادة، والجهل يسود، وعدم
فهم الحركة يؤدي إلى كثير من العلل - من
سوء استخدام الجسم / الذات الناجمة عن أنماط وظيفية الخاطئة
إلى التصورات الاجتماعية المشوهة التي تنشأ في جزء كبير من
التحيزات شفهي غير مفحوص. إذا كان التعليم هو أن يكون لها
التأثير العام على نوعية الحياة، ثم شفهي الطلاب
من رعاية snould المحتملين، وكذلك قدراتهم اللفظية.
ونتيجة لذلك، تحت مظلة تعزيز
فهم حركة، ما وراء الكلمات لديها

النتائج (العربية) 3:

الهدف العام من وراء الكلمات

هو تحسين فهم حركة الجسم البشري.هو على نحو واسع

يعترف الآن بأن الكلمات لا تمثل سوى نسبة ضئيلة من مجموع واسعة من التواصل الإنساني.والواقع أن ما
لا يمكننا أن نتكلم عن أمر بالغ الأهمية، على السلوك اللفظي
يشمل الأساس ذاته الذي
بنيت العلاقات الإنسانية.ومع ذلك، تقريبا كل التعليم النظامي يركز فقط على طريقة
اللفظي، مع ما يترتب على ذلك حتى دراستهم جيدا تجد
نفسها سيئة الإعداد للتعامل مع دينامية
أبعاد التجربة الإنسانية.وكما هو الحال في جميع مجالات الحياة الإنسانية
حسب العرف و العادة، و الجهل يسود انعدام
فهم الحركة تثير الكثير من الأمراض -
إساءة استخدام الجسم / الذاتي الناجم عن خلل وظيفي أنماط
تشوه التصورات الاجتماعية التي تنشأ في جزء كبير منه
مفحوص التحيزات اللفظي.إذا كان التعليم هو وجود
أثر على نوعية الحياة عموما، ثم الطلاب اللفظي
snould المحتملة رعاية فضلا عن كلامي احتمال - تحت مظلة تعزيز

ومن ثم فهم الحركة، وراء الكلمات