Philosophers, like scientists, make

Philosophers, like scientists, make various claims. But, unlike many scientists, philosophers do not use test tubes, telescopes, cloud chambers,or similar equipment in their work. This raises the question: what kindsof evidence are there for philosophical claims? Philosophical claimsare characteristically speculative. Yet, if this means that such claims areunsupported, we might reasonably wonder why anyone should makesuch claims and why anyone should give them the slightest degree ofbelief.Citing the published work of others will not tell us what kinds ofsupport philosophical claims have because it only defers the question.We now need to know what kinds of support there are for those written claims. What reasons did the authors of the claims have for makingthem? There is a general point about the evidential value of testimonyhere. Even if testimony can provide us with reason to believe that someproposition P is true, the ultimate sources of the testimony—namely, thephilosophers who made those claims in the first place—will have to hadsome other kinds of reason for believing that P. We need to know whatthose kinds of reason are.Again, it may be an important general lesson in epistemology that itcan be reasonable for someone to make certain claims even if that persondoes not have evidence to support those claims.1 But presumably not allclaims (not even all philosophical claims) have that status. Furthermore,even if it is reasonable for various philosophers to make certain claimswithout providing supporting evidence, if some of their claims aremutually incompatible we then face the challenge of selecting betweenthose claims. It seems that meeting that challenge will require havingreasons for the claims we select.

النتائج (العربية) 1:

الفلاسفة، مثل العلماء، وجعل المطالبات المختلفة. ولكن، على عكس العديد من العلماء والفلاسفة لا تستخدم أنابيب الاختبار، التلسكوبات، غرف سحابة،
أو معدات مماثلة في عملهم. وهذا يطرح السؤال: ما هي أنواع
من الأدلة هناك لمطالبات الفلسفية؟ مطالبات الفلسفية
هي المضاربة مميز. ومع ذلك، وإذا كان هذا يعني أن هذه المطالبات هي
غير معتمد، ونحن قد يتساءل ما الذي يجعل أي شخص ينبغي أن
مثل هذه المطالبات ولماذا أي شخص يجب أن تعطي لهم أدنى درجة من
الإيمان.
ونقلا عن الأعمال المنشورة الآخرين لا يقول لنا ما هي أنواع
الدعم مطالبات الفلسفية لها لأنه يرجئ فقط على هذا السؤال.
ونحن الآن بحاجة إلى معرفة ما هي أنواع الدعم هناك لتلك المطالبات مكتوب. ما أسباب لم معدي المطالبات لها لجعل
لهم؟ هناك نقطة عامة عن القيمة الإثباتية للشهادة
هنا. حتى لو شهادة يمكن أن توفر لنا مع سبب للاعتقاد بأن بعض
اقتراح P صحيحة، ومصادر النهائية للشهادة، وهي
الفلاسفة الذين جعلوا تلك المطالبات في أول مكان سوف يكون لكان
بعض أنواع أخرى من سبب للاعتقاد بأن P ونحن بحاجة إلى معرفة ما
تلك الأنواع من السبب هي.
مرة أخرى، فإنه قد يكون الدرس العام مهما في نظرية المعرفة أنه
يمكن أن يكون من المعقول لشخص ما لتقديم بعض المطالبات حتى لو كان هذا الشخص
ليس لديها أدلة تدعم تلك claims.1
ولكن يفترض أن ليس كل
المطالبات (ولا حتى جميع المطالبات الفلسفية) لديها هذا الوضع. وعلاوة على ذلك،
حتى لو كان من المعقول لمختلف الفلاسفة لجعل بعض المطالبات
دون تقديم الأدلة الداعمة، إذا كان بعض من مطالبهم هي
يتعارض بعضها البعض أننا ثم مواجهة التحدي المتمثل في اختيار بين
تلك المطالبات. ويبدو أن مواجهة هذا التحدي سوف يتطلب وجود
أسباب المطالبات نختار.

النتائج (العربية) 2:

الفلاسفة ، مثل العلماء ، وتقديم مطالبات مختلفه. ولكن ، علي عكس العديد من العلماء ، والفلاسفة لا تستخدم أنابيب الاختبار ، والتلسكوبات ، وغرف سحابه ،
أو معدات مماثله في عملهم. وهذا يثير السؤال: ما هي أنواع
من الادله هناك للمطالبات الفلسفية ؟ ادعاءات فلسفيه
هي المضاربة بالمميز. ومع ذلك ، إذا كان هذا يعني ان هذه المطالبات
غير معتمد ، ونحن قد نتساءل بشكل معقول لماذا ينبغي لأي شخص ان يجعل
مثل هذه المطالبات ولماذا يجب علي اي شخص منحهم ادني درجه من
المعتقد.
نقلا عن العمل المنشورة من الآخرين لن تخبرنا ما هي أنواع
دعم المطالبات الفلسفية لأنه فقط يرجئ السؤال.
ونحن الآن بحاجه إلى معرفه أنواع الدعم المقدم لتلك المطالبات المكتوبة. ما هي الأسباب التي جعلت أصحاب المطالبات لصنع
هم؟ هناك نقطه عامه حول القيمة الاثباتيه للشهادة
هنا. حتى لو كانت الشهادات يمكن ان توفر لنا سببا للاعتقاد بان بعض
الاقتراح P صحيح ، والمصادر النهائية للشهادة-وهي
الفلاسفة الذين قدموا تلك المطالبات في المقام الأول-سوف تضطر إلى
بعض أنواع أخرى من الأسباب للاعتقاد بان P. نحن بحاجه إلى معرفه ما
هذه الأنواع من الأسباب.
مره أخرى ، قد يكون درسا عاما هاما في علم الرسائل انه
يمكن ان يكون معقولا لشخص ما لتقديم مطالبات معينه حتى لو كان هذا الشخص
ليست لديها أدله تدعم تلك المطالبات (1).
ولكن يفترض ليس كل
المطالبات (ولا حتى جميع المطالبات الفلسفية) لديها هذا الوضع. كما
حتى لو كان من المعقول لمختلف الفلاسفة لتقديم مطالبات معينه
دون تقديم أدله داعمه ، إذا كانت بعض مطالباتهم
متعارضة بشكل متبادل ونحن ثم نواجه التحدي المتمثل في اختيار بين
تلك المطالبات. ويبدو ان التصدي لهذا التحدي سيتطلب
أسباب المطالبات التي نختارها.

النتائج (العربية) 3:

الفلاسفة ، مثل العلماء ، طرح مجموعة متنوعة من المقترحاتولكن على عكس العديد من العلماء والفلاسفة لا تستخدم أنابيب الاختبار ، التلسكوب ، سحابة الغرفة ،
أو معدات مماثلةهذا يطرح السؤال ما هو نوع من
هل هناك أي دليل على الفلسفة ؟اقتراح فلسفي
هو نموذجي المضاربةولكن إذا كان هذا يعني
بدون دعم ، قد يكون لدينا سبب للشك في السبب
مثل هذا الطلب و لماذا يجب على أي شخص أن يعطي لهم
الإيمان
نقلا عن الأعمال المنشورة من قبل الآخرين لن تخبرنا
دعم الأفكار الفلسفية لأنها لن تؤجل إلا في طرح الأسئلة
نحن بحاجة إلى معرفة أي نوع من الدعم هذه البيانات المكتوبةما هي أسباب المطالبة
هم ؟هناك وجهة نظر عامة حول قيمة الأدلة
ها هو ذاحتى لو كان لدينا سبب للاعتقاد
الاقتراح ع صحيح ، المصدر النهائي للشهادة هو
الفيلسوف أول من طرح هذه المقترحات سوف تضطر إلى
نعتقد أن ع لأسباب أخرى ، ونحن بحاجة إلى معرفة
هذه هي الأسباب
وبالمثل ، قد يكون هذا درسا عالميا هاما في نظرية المعرفة
شخص ما يجعل بعض المطالب معقولة ، حتى لو كان هذا الشخص
لا يوجد دليل يدعم هذه البيانات
ولكن ربما ليس كل
هذا هو الموقف الذي يدعي أنه ليس كل الأفكار الفلسفيةعلاوة على ذلك
حتى لو كان الفلاسفة طرح بعض المقترحات المعقولة
إذا كانت بعض المقترحات
تتعارض مع بعضها البعض ، ونحن سوف تواجه في
تلك الكلماتيبدو أن الحاجة إلى مواجهة هذا التحدي
لقد إخترنا سبب المطالبة