External influencesAnother essentia

External influences
Another essential component of the colonial state was the way in which it acted
as a conduit for powerful forces from outside. This was most obvious in the political field, where British and French policies were made in London and
Paris and subject to all the pressures of the various parties and interest groups
to be found there. As far as the colony, or dominated country, itself was
concerned, it meant that its own political life was greatly affected by events like
changes of government in Britain and France, or even defeats in wars, over
which it had no control. It also meant that it was subject to a variety of often
quite contradictory influences and examples: for instance, the ambiguous
lessons to be learned from the practice of pluralism and democracy at the
centre combined with the day-to-day experience of dictatorial and arbitrary
government in the colony itself. In these circumstances, local politicians cannot
be blamed for learning as much about how to fix elections as they did about the
virtues of pluralism or judicial independence. And, of course, both types of
lessons proved useful to those who became leaders of movements of national
opposition or ministers in any of the cabinets they were allowed to form.
The role of the colonial state in mediating between the colony and the international
economy was just as important. By and large, the British and French
attempted to manage affairs in such a way that they monopolized these relations,
awarding contracts and concessions to their own nationals, looking after the interests
of their own merchants and, in general, attempting to keep the colony as
their own economic preserve. Once again, there were often international
constraints that made this more difficult: for example, the fact that what were
known as ‘A’ mandates – that is, Syria, Iraq and Palestine – were technically independent
countries and could not be included, legally, in any scheme designed to
promote imperial preference at the expense of third parties. Nevertheless, this was
far outweighed by the benefits to be obtained in terms of control over the Middle
East’s oil resources or access to each mandate’s reserves of hard currency placed
securely in the Bank of England and the National Bank of France.

النتائج (العربية) 1:

التأثيرات الخارجيةوكان عنصر أساسي آخر للدولة المستعمرة الطريقة التي تصرفكقناة لقوات قوية من الخارج. وهذا الأكثر وضوحاً في الحقل السياسي، حيث قدمت السياسات الفرنسية والبريطانية في لندن وباريس، وهذا الموضوع لجميع الضغوط من مختلف الأحزاب والمجموعات ذات المصالحالتي يمكن العثور عليها هناك. قدر الإمكان مستعمرة، أو البلد الذي يسيطر عليه، كان نفسهالمعنية، فإنه يعني أن الخاصة به الحياة السياسية تأثرت إلى حد كبير بأحداث مثلتغيير الحكومة في بريطانيا وفرنسا، أو حتى الهزائم في الحروب، ما يزيد علىالتي لا سيطرة عليها. ويعني ذلك أيضا أنه رهنا بمجموعة متنوعة من كثيراالتأثيرات المتناقضة تماما والأمثلة: فعلى سبيل المثال، غامضةالدروس المستفادة من ممارسات التعددية والديمقراطية فيمركز جنبا إلى جنب مع التجربة اليومية للديكتاتورية والتعسفيالحكومة في هذه المستعمرة نفسها. وفي هذه الظروف، لا يمكن أن السياسيين المحليينيمكن توجيه اللوم لتعلم الكثير عن كيفية إصلاح الانتخابات كما فعلوا حولفضائل التعددية أو استقلال القضاء. و، بالطبع، كلا النوعين مندروس مفيدة لأولئك الذين أصبحوا قادة الحركات الوطنيةالمعارضة أو الوزراء في أي من الخزانات سمح لهم بالنموذج.دور الدولة المستعمرة في التوسط بين المستعمرة والمجتمع الدوليوكان الاقتصاد نفس القدر من الأهمية. وعلى العموم، البريطانية والفرنسيةحاولت إدارة الشؤون في مثل هذه طريقة أنها تحتكر هذه العلاقات،منح العقود والامتيازات لمواطنيها، رعاية مصالحبهم التجار، وبصفة عامة، محاولة للحفاظ على هذه المستعمرةالمحافظة الاقتصادية الخاصة بهم. مرة أخرى، كانت هناك عادة الدوليالقيود التي جعلت هذا أكثر صعوبة: فعلى سبيل المثال، فإن ما جرىالمعروفة باسم 'أ' ولايات – هي سوريا والعراق وفلسطين – كانت مستقلة من الناحية الفنيةالبلدان ولا يمكن تضمينه، قانونا، في أي خطة ترمي إلىتعزيز التفضيل الإمبراطوري على حساب الغير. ومع ذلك، كان هذاتفوق بكثير من الفوائد التي يمكن الحصول عليها من حيث السيطرة على منتصفوضع موارد النفط في الشرق أو الوصول إلى كل ولاية احتياطيات العملة الصعبةبشكل أمن في بنك إنجلترا والبنك الوطني في فرنسا.

النتائج (العربية) 2:

التأثيرات الخارجية
كان عنصرا أساسيا آخر من دولة استعمارية في الطريقة التي تصرفت
كقناة للقوات قوية من خارج. كان هذا الأكثر وضوحا في المجال السياسي، حيث قدمت السياسات البريطانية والفرنسية في لندن و
باريس وتخضع لجميع الضغوط من مختلف الأحزاب وجماعات المصالح
التي يمكن العثور عليها هناك. وفيما يتعلق مستعمرة، أو دولة يهيمن عليها، في حد ذاته كان
المعنية، ذلك يعني أن الحياة السياسية الخاصة تأثرت كثيرا بأحداث مثل
تغيير الحكومات في بريطانيا وفرنسا، أو حتى الهزائم في الحروب، أكثر من
التي ليس لديها أي سيطرة. ذلك يعني أيضا أنه كان يخضع لمجموعة متنوعة من كثير من الأحيان
تأثيرات متضاربة تماما والأمثلة على ذلك: على سبيل المثال، غامضة
الدروس التي يمكن استخلاصها من ممارسة التعددية والديمقراطية في
وسط جنبا إلى جنب مع الخبرة يوما بعد يوم من ديكتاتورية واستبدادية
الحكومة في المستعمرة نفسها. في هذه الظروف، السياسيين المحليين لا يمكن
توجيه اللوم لتعلم الكثير عن كيفية إصلاح الانتخابات كما فعلوا حول
فضائل التعددية أو استقلال القضاء. وبطبيعة الحال، كلا النوعين من
الدروس أثبتت مفيدة لأولئك الذين أصبح قادة حركات وطنية
معارضة أو الوزراء في أي من خزانات سمح لهم بتشكيل.
إن دور الدولة الاستعمارية في التوسط بين المستعمرة والدولي
الاقتصاد كان بنفس الأهمية. وعلى العموم، فإن البريطانيين والفرنسيين
محاولة لإدارة الأمور في مثل هذه الطريقة التي تحتكر هذه العلاقات،
منح العقود والامتيازات لمواطنيها، رعاية مصالح
التجار الخاصة بهم، وبشكل عام، في محاولة للحفاظ على مستعمرة كما
الحفاظ بهم الاقتصادية. مرة أخرى، كان هناك الدولية في كثير من الأحيان
القيود التي جعلت هذا أكثر صعوبة: على سبيل المثال، فإن حقيقة أن ما كان
يعرف باسم "أ" ولايات - وهذا هو وسوريا والعراق وفلسطين - كانت مستقلة من الناحية الفنية
الدول، ولا يمكن أن تشمل، من الناحية القانونية، في أي مخطط يهدف إلى
تعزيز تفضيل الإمبراطوري على حساب أطراف أخرى. ومع ذلك، هذا وقد
تفوق بكثير من الفوائد التي يمكن الحصول عليها من حيث السيطرة على الشرق
موارد النفط في الشرق أو الوصول إلى احتياطيات كل ولاية من العملة الصعبة وضعها
بشكل آمن في بنك انجلترا والبنك الوطني لفرنسا.