Here’s to the security guards who m

Here’s to the security guards who maybe had a degree in another land. Here’s to the manicurist who had to leave her family to come here, painting the nails, scrubbing the feet of strangers. Here’s to the janitors who don’t understand English yet work hard despite it all. Here’s to the fast food workers who work hard to see their family smile. Here’s to the laundry man at the Marriott who told me with the sparkle in his eyes how he was an engineer in Peru. Here’s to the bus driver, the Turkish Sufi who almost danced when I quoted Rumi. Here’s to the harvesters who live in fear of being deported for coming here to open the road for their future generation. Here’s to the taxi drivers from Nigeria, Ghana, Egypt and India who gossip amongst themselves. Here is to them waking up at 4am, calling home to hear the voices of their loved ones. Here is to their children, to the children who despite it all become artists, writers, teachers, doctors, lawyers, activists and rebels. Here’s to Western Union and Money Gram. For never forgetting home. Here’s to their children who carry the heartbeats of their motherland and even in sleep, speak with pride about their fathers. Keep on.

النتائج (العربية) 1:

هنا هو أن حراس الأمن الذين ربما كانت درجة في أرض أخرى. هنا هو أن الأظافر الذين اضطروا إلى ترك عائلتها المجيء إلى هنا، طلاء الأظافر، وتنقية أقدام الغرباء. هنا هو البوابون الذين لا يفهمون اللغة الإنجليزية بعد العمل الجاد على الرغم من كل شيء. هنا هو للوجبات السريعة العمال الذين يعملون جاهدين لرؤية ابتسامته الأسرة. هنا هو للغسيل عيون الرجل في فندق ماريوت الذي أخبرني بالتألق في بلده كيف كان مهندسا في بيرو. هنا هو أن سائق الحافلة، "الصوفية التركية" الذين رقصوا تقريبا عندما نقلت جلال الدين الرومي. هنا هو حصادات الذين يعيشون في خوف من ترحيلهم للمجيء إلى هنا لفتح الطريق لجيلهم المستقبل. هنا هو أن سائقي سيارات الأجرة من نيجيريا، وغانا، ومصر والهند الذين القيل والقال فيما بينهم. هنا هو لهم الاستيقاظ الساعة 04:00 ص، تطلق على المنزل لسماع أصوات أحبائهم. هنا هو للأطفال، لأن الأطفال الذين على الرغم من كل ذلك أصبح الفنانين، الكتاب، المعلمين، والأطباء، المحامين والنشطاء والمتمردين. هنا هو أن يسترن يونيون، والمال غرام. لالا ننسى ابدأ الصفحة الرئيسية. هنا هو أن الأطفال الذين تحمل النبض لوطنهم الأم، وحتى في النوم، ويتحدث بكل فخر عن آبائهم. الحفاظ.

النتائج (العربية) 2:

وهنا لحراس الأمن الذين كان ربما على شهادة البكالوريوس في أرض أخرى. وهنا لمانيكير الذين اضطروا إلى مغادرة عائلتها المجيء إلى هنا، وطلاء الأظافر، وتنقية أقدام الغرباء. وهنا لعمال النظافة الذين لا يفهمون اللغة الإنجليزية بعد العمل الجاد على الرغم من كل شيء. وهنا لعمال الوجبات السريعة الذين يعملون بجد لرؤية ابتسامة أسرهم. وهنا لرجل غسيل الملابس في فندق ماريوت الذي قال لي مع التألق في عينيه كيف كان مهندسا في بيرو. وهنا لسائق الحافلة، والصوفية الأتراك الذين رقصوا تقريبا عندما اقتبست جلال الدين الرومي. وهنا لحصادات الذين يعيشون في خوف من ترحيلهم على حضوركم هنا لفتح الطريق لجيل في المستقبل. وهنا لسائقي سيارات الأجرة من نيجيريا وغانا ومصر والهند الذين القيل والقال فيما بينهم. هنا هو لهم الاستيقاظ في 04:00، داعيا المنزل لسماع أصوات ذويهم. هنا هو لأطفالهم، للأطفال الذين على الرغم من كل ذلك تصبح الفنانين والكتاب والمعلمين والأطباء والمحامين والناشطين والثوار. وهنا لويسترن يونيون، والمال غرام. لأبدا نسيان المنزل. وهنا لأطفالهم الذين يحملون دقات القلب من وطنهم الأم، وحتى في النوم، والتحدث مع بفخر عن آبائهم. استمر.

النتائج (العربية) 3:

هنا حراس الامن الذين ربما قد قدر في أرض أخرى.هنا مدرم الأظافر الذين اضطروا إلى ترك عائلتها على المجيء إلى هنا، طلاء الأظافر، غسل أقدام الغرباء.هنا البوابون الذين لا يفهمون اللغة الإنجليزية ولكن العمل بجد على الرغم من كل ذلك.هنا على الوجبات السريعة من العمال الذين يعملون بجد أن ترى إبتسامة العائلة.هنا مغسلة في فندق ماريوت الذي قال لي ذات البريق في عينيه كيف كان مهندسا في بيرو.ها هو سائق الحافلة التركي الصوفي الذي رقصت تقريبا عندما اقتبست رومي.هذا هو الحصاد الذي يعيش في خوف ترحيلهم عن المجيء إلى هنا إلى فتح الطريق أمام الأجيال القادمة.هنا إلى سائقي سيارات الأجرة من نيجيريا وغانامصر والهند من القيل والقال فيما بينهم.هنا لهم الاستيقاظ في الساعة 4 صباحا، داعيا إلى البيت تسمع اصوات أحبائهم.هنا هو إلى أطفالهم، على الأطفال الذين رغم كل ذلك تصبح الفنانين والأدباء والمعلمين والأطباء والمحامين الناشطين و الثوار.هنا على ويسترن يونيون و موني جرام.ألا ننسى أبدا المنزل.هنا إلى أطفالهم الذين يحملون نبض الوطن و حتى في النوم، يتكلم بكل فخر عن آبائهم.واصلوا