The economic stimulus checks of 200

The economic stimulus checks of 2008 are another example of a Keynesian way to approach the economy. The Economic Stimulus Act of 2008 was an effort by the fed-eral government to address a slowdown in economic growth by putting money back in the hands of workers and businesses. The program was designed to provide rebates of up to $600 for individuals and $1,200 for couples. On a small scale per household that may not seem like a significant infusion of cash. But the program was designed to cover 128 million households and transfer $152 billion, about one percent of the Gross Domestic Product of the United States (White House, 2008). While the program did contribute to Americans spending more through the summer, it appears to have only marginally diminished the economic downturn. What was especially unusual about this policy was that it was so strongly backed by a Republican President Bush, whose policies and party’s positions typically oppose Keynesian economic interventions.

النتائج (العربية) 1:

الشيكات التحفيز الاقتصادي لعام 2008 مثال آخر على طريقة الكينزية لنهج الاقتصاد. وكان "قانون التحفيز الاقتصادي" لعام 2008 محاولة الحكومة العامة بنك الاحتياطي الفيدرالي لمعالجة حدوث تباطؤ في النمو الاقتصادي عن طريق وضع المال في أيدي العمال والشركات. وقد صمم البرنامج لتقديم حسومات تصل إلى 600 دولار للأفراد ومبلغ 1,200 للأزواج. على نطاق صغير للأسرة الواحدة التي قد لا يبدو مثل جرعة كبيرة من النقدية. ولكن تم تصميم البرنامج لتغطية 128 مليون أسرة معيشية ونقل مبلغ 152 بیلیون، حوالي واحد في المائة من "الناتج المحلي الإجمالي" للولايات المتحدة (البيت الأبيض، 2008). في حين يسهم البرنامج الأميركيين أنفاق أكثر من خلال فصل الصيف، يبدو أنها تقلصت بشكل هامشي فقط الانكماش الاقتصادي. ما كان غير عادية لا سيما حول هذه السياسة هو أن أيده بقوة الرئيس الجمهوري بوش، الذين سياسات ومواقف حزب معارضة عادة التدخلات الاقتصادية الكينزية.

النتائج (العربية) 2:

الشيكات التحفيز الاقتصادي لعام 2008 هي مثال آخر على الطريقة الكينزية لنهج الاقتصاد. وكان قانون التحفيز الاقتصادي من عام 2008 محاولة من جانب الحكومة التي تغذيها األطراف لمعالجة التباطؤ في النمو الاقتصادي من خلال وضع المال في أيدي العمال والشركات. وقد صمم البرنامج لتقديم حسومات تصل إلى 600 $ للأفراد و 1،200 $ للأزواج. على نطاق صغير للأسرة الواحدة قد لا يبدو وكأنه ضخ كبير من المال. لكن البرنامج صمم لتغطية 128 مليون الأسر ونقل 152 مليار $، حوالي واحد في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة (البيت الابيض، 2008). في حين أن البرنامج لم يسهم الأميركيين تنفق أكثر من خلال فصل الصيف، ويبدو أن لديها تقلص الانكماش الاقتصادي بشكل هامشي فقط. ما كان غير عادي خصوصا حول هذه السياسة هو أن كان مدعوما بقوة من قبل الرئيس الجمهوري بوش، الذي سياسات ومواقف الحزب عادة معارضة التدخلات الاقتصادية الكينزية.

النتائج (العربية) 3:

الشيكات التحفيز الاقتصادي من عام 2008 هي مثال آخر على الطريقة الكينزية على نهج الاقتصاد.الحوافز الاقتصادية لعام 2008 كان محاولة من جانب مجلس الاحتياطي الاتحادي الحكومة ارل لمواجهة التباطؤ في النمو الاقتصادي من خلال وضع المال في يد العمال التجارية.وقد صمم البرنامج لتقديم حسومات تصل إلى 600 دولار بالنسبة للأفراد و 1200 دولار للأزواج.على نطاق صغير في الأسرة التي قد لا تبدو كبيرة في ضخ النقد.لكن البرنامج تم تصميمها لتغطي 128 مليون أسرة و تحويل مبلغ 152 مليون دولار، حوالي واحد في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة (البيت الأبيض، 2008).في حين أن البرنامج ساهم الاميركيين الانفاق اكثر خلال الصيف، ويبدو أن يكون هامشيا فقط تقلص الانكماش الاقتصادي.ما كان غير عادي خاصة إزاء هذه السياسة أنه حتى المدعومة بقوة من قبل الرئيس الجمهوري بوش سياساته و مواقف الطرف عادة ما يعارض التدخلات الاقتصادية الكينزية.