He said the point of the calls was

He said the point of the calls was to ensure that in the wake of the Arab spring and the uprising in Libya he left the country, but Gaddafi continually insisted he was only attacking extremists. Blair told the committee that the pace of events meant in the end intervention was necessary.

He said the calls were intended to see if Gaddafi would leave voluntarily and if there could be a different type of transition.

He said his actions were informed by his experience of Afghanistan and Iraq. “The problem is you can remove the dictatorship – Taliban or Saddam – but afterwards all those forces that have been suppressed come to the surface and then you get external actors who try to destabilise the situation. Because of that experience, I thought right from the outset of the Arab spring, if you could get a peaceful evolution that is better than a revolution because the revolution produces the chaos.”

Blair denied that his decision to broker new relations with Libya meant he had backtracked on

النتائج (العربية) 1:

قال نقطة تدعو ضمان أنه في أعقاب الربيع العربي والانتفاضة في ليبيا وغادر البلاد، ولكن أصر القذافي باستمرار إلا أنه تمت مهاجمة المتطرفين. وقال بلير اللجنة أن وتيرة الأحداث يعني في النهاية تدخل ضروري.وقال الدعوات تهدف إلى معرفة ما إذا سوف يغادر القذافي طوعا، وإذا كان يمكن أن يكون هناك نوع مختلف من الانتقال.وقال أبلغت أفعاله بخبرته في أفغانستان والعراق. "المشكلة هي يمكنك إزالة الدكتاتورية – طالبان أو صدام حسين--ولكن بعد ذلك تأتي جميع تلك القوى التي تم قمعها إلى السطح وثم تحصل الأطراف الفاعلة الخارجية الذين يحاولون زعزعة الوضع. بسبب تلك التجربة، اعتقدت منذ بداية الربيع العربي، إذا كان يمكن أن تحصل تطور سلمي الذي أفضل من ثورة لأن الثورة تنتج الفوضى. "ونفى بلير أن قراره بالتوسط في علاقات جديدة مع ليبيا يعني أنه قد تراجعت في

النتائج (العربية) 2:

وقال ان وجهة المكالمات لضمان أنه في أعقاب الربيع العربي والانتفاضة في ليبيا انه غادر البلاد، ولكن القذافي أصر باستمرار انه تم مهاجمة فقط المتطرفين. وقال بلير ان اللجنة أن وتيرة الأحداث تعني في التدخل نهاية اللازمة. وقال ان الهدف من هذه المكالمات لمعرفة ما إذا كان القذافي سيغادر طواعية وإذا يمكن أن يكون هناك نوع مختلف من المرحلة الانتقالية. وقال ان علم تصرفه تجربته من أفغانستان والعراق. "المشكلة هي أن تتمكن من إزالة الدكتاتورية - طالبان أو صدام - ولكن بعد كل تلك القوى التي تم قمعها تأتي إلى السطح ثم تحصل الجهات الخارجية الذين يحاولون زعزعة استقرار الوضع. بسبب تلك التجربة، وأعتقد الحق من بداية الربيع العربي، إذا هل يمكن الحصول على التطور السلمي الذي هو أفضل من ثورة لأن الثورة تنتج الفوضى. " ونفى بلير أن قراره للتوسط علاقات جديدة مع ليبيا يعني انه قد تراجع عن