For how much longer will the wester

For how much longer will the western democracies adopt the ostrich position, sticking their heads in the ground and hiding their eyes from the true menace of Islamic fundamentalism? The question becomes more urgent with each terrorist outrage. Yet somehow the self-evident answer continues to be avoided. Even after the atrocities in Paris, Brussels, Tunisia, Turkey, Florida and now Nice, western powers show no willingness to go to the coordinated war footing which is so clearly required

النتائج (العربية) 1:

لمدى أطول الديمقراطيات الغربية تعتمد موقف النعامة، الشائكة رؤوسهم في الأرض ويختبئ عيونهم من خطر الأصولية الإسلامية الحقيقية؟ يصبح السؤال أكثر إلحاحا مع كل من الاعتداء الإرهابي. بعد على نحو ما يستمر الجواب البديهي تجنبها. حتى بعد الفظائع في باريس، وبروكسل، تونس، تركيا، فلوريدا والقوى الغربية، لطيفة الآن إظهار أي استعداد للذهاب إلى الحرب منسقة قدم وهو لذلك من الواضح أنه يلزم

النتائج (العربية) 2:

الى أي مدى سوف الديمقراطيات الغربية تتبنى موقف النعامة، وتمسكه رؤوسهم في الأرض والاختباء عيونهم من الخطر الحقيقي للأصولية الإسلامية؟ يصبح السؤال أكثر إلحاحا مع كل اعتداء إرهابي. بعد بطريقة أو بأخرى لا تزال الإجابة البديهية التي ينبغي تجنبها. حتى بعد الفظائع في باريس، بروكسل، تونس، تركيا، فلوريدا والآن لطيفة، والقوى الغربية لا تظهر أي استعداد للذهاب إلى حافة الحرب منسق التي حتى المطلوبة بشكل واضح

النتائج (العربية) 3:

والى متى سيظل الديمقراطيات الغربية اتخاذ موقف النعامة، هلى رؤوسهم في الارض و تخفي أعينهم عن الخطر الحقيقي الأصولية الإسلامية؟المسألة تصبح أكثر إلحاحا مع كل الهجوم الإرهابي.بطريقة أو بأخرى حتى الآن من البديهي الجواب لا يزال ينبغي تجنبها.حتى بعد الفظائع في باريس، وبروكسل، تونس، تركيا، فلوريدا الآن لطيفة، القوى الغربية لا تبدي رغبة في الذهاب إلى تنسيق أساس الحرب التي هي المطلوبة بكل وضوح