Seven years ago Professor Hamer was

Seven years ago Professor Hamer was preparing to make a career change from a large corporation to a university setting. The corporation asked him, as a parting favor, to teach one of their technicians how to splice genes, a procedure that involves cutting DNA at specific locations into genetic fragments. He readily agreed. However, rather than simply teach a laboratory technique, he used the request as an opportunity to investigate a question that had been fermenting over the past few years of his research: How can different strains of MGA be identified?

Professor Hamer had both a practical reason and a theoretical reason for wanting to find an answer to this question. The practical reason was to enable him and other scientists to identify and distinguish laboratory strains of MGA. If laboratory cultures of MGA were contaminated, then it became imperative to identify and discount results from those cultures. The theoretical reason was based on a discrepancy between two knowledge sources: what was known about MGA from the work of others (conventional knowledge) and what Professor Hamer knew about MGA from his own research (personal knowledge).

النتائج (العربية) 1:

قبل سبع سنوات هامر الأستاذ يستعد لجعل مهنة تغيير من شركة كبيرة لإعداد الجامعي. الشركة طلب منه، كصالح فراق، لتعليم كيفية لصق الجينات، وإجراءات التي تنطوي على قطع الحمض النووي في أماكن محددة في الأجزاء الوراثية أحد الفنيين. أنه اتفق على سهولة. ومع ذلك، بدلاً من مجرد تعليم تقنية مختبرات، اعتاد الطلب كفرصة للتحقيق في مسألة أن كان تم تخمر على مدى السنوات القليلة الماضية من أبحاثه: كيف يمكن لسلالات مختلفة من MGA المحددة؟وكان هامر أستاذ سبب عملي وسبب نظرية للرغبة في العثور على إجابة على هذا السؤال. كان السبب في العملية لتمكين له ولغيره من العلماء التعرف والتمييز بين السلالات المختبرية من MGA. إذا كانت ملوثة مختبر الثقافات من MGA، ثم أصبح من المحتم لتحديد والخصم النتائج من هذه الثقافات. والسبب في نظري يستند إلى وجود تعارض بين اثنين من مصادر المعرفة: ما هو معروف عن MGA من عمل الآخرين (المعارف التقليدية) وما أعرف عن MGA هامر أستاذ من أبحاثه الخاصة (معرفة شخصية).

النتائج (العربية) 2:

قبل سبع سنوات وكان البروفسور هامر تستعد لإجراء تغيير مهنة من شركة كبيرة لإعداد الجامعة. الشركة طلبت منه، باعتباره مؤيدا فراق، لتدريس أحد الفنيين على كيفية لصق الجينات، وهو إجراء ينطوي على قطع DNA في مواقع محددة إلى أجزاء الوراثية. وقال انه وافق بسهولة. ومع ذلك، بدلا من مجرد تعليم تقنية المختبرات، واعتاد على طلب كفرصة لتحقيق السؤال الذي قد تخمر على مدى السنوات القليلة الماضية من بحثه: كيف يمكن التعرف على سلالات مختلفة من MGA كان أستاذ هامر كل من العقل العملي والعقل النظري لأنه يريد أن تجد جوابا على هذا السؤال. وكان سبب عملي لتمكينه وغيره من العلماء لتحديد وتمييز سلالات مختبر MGA. إذا كانت ملوثة الثقافات مختبر MGA، ثم أصبح من الضروري تحديد والنتائج خصم من تلك الثقافات. واستندت نظرية السبب في وجود تباين بين مصادر المعرفة: ما كان معروفا عن MGA من عمل الآخرين (المعارف التقليدية) وما أستاذ هامر علم MGA من البحوث الخاصة به (معرفة شخصية).

النتائج (العربية) 3:

قبل سبع سنوات أستاذ هامر تستعد لجعل التغيير الوظيفي من شركة كبيرة على البيئة الجامعية.الشركة طلبت منه، كخدمة فراق، أن يعلم أحد الفنيين كيفية لصق الجينات، وهو إجراء ينطوي على قطع الحمض النووي في مواقع محددة في شظايا الجينية.وسيفعل.ومع ذلك، بدلا من مجرد تدريس تقنية المختبرات،كان طلب فرصة للتحقيق في المسألة التي كانت تخمر على مدى السنوات القليلة الماضية من بحثه: كيف يمكن أن سلالات مختلفة مغه يتم تحديدها؟

أستاذ هامر كلا من العقل العملي و النظري سبب الرغبة في إيجاد إجابة لهذا السؤال.سبب عملي هو تمكين له وغيره من العلماء لتحديد وتمييز سلالات المختبر مغه.إذا كان المختبر ثقافات مغه ملوثة، ومن ثم أصبح من الضروري تحديد نتائج الخصم من تلك الثقافات.العقل النظري على أساس التناقض بين اثنين من مصادر المعرفة:ما هو معروف عن مغه من عمل الآخرين (المعارف التقليدية) و ما الاستاذ هامر تعرف مغه من البحوث الخاصة به (معرفة شخصية).