Another cause for concern is the po

Another cause for concern is the possibly dangerous connections between al-Qaeda-linked militants in the country and al-Shabab militant jihadists in Somalia. The Yemeni coast¬line stretches for 2,000 kilometers from the Red Sea town of Midi in the northwest to Hof in the southwest corner of the Bab al-Mandab (Gate of Tears), and from there it is only a 25-kilometer sail across the strait to the coast of Djibouti. If Yemen falls apart, it would mean collapsed states on both sides of the intersection of the Red Sea and the Indian Ocean, and the resulting chaos would likely exacerbate and extend the turbulence already generated by Somalia’s collapse.

النتائج (العربية) 1:

سبب آخر للقلق هو الاتصالات ربما خطير بين ناشطين مرتبطين بالقاعدة ال في البلد والشباب الجهاديين المسلحين في الصومال. Coast¬line اليمنية تمتد على ألفي كلم من مدينة البحر الأحمر من ميدي في شمال غرب البلاد إلى حوف في الركن الجنوبي الغربي لباب المندب (بوابة الدموع)، ومن هناك أنها فقط شراع 25 كيلومتر على جانبي المضيق إلى ساحل جيبوتي. إذا اليمن تنهار، وأنه يعني الدول المنهارة على كلا الجانبين من التداخل بين البحر الأحمر والمحيط الهندي، والفوضى الناجمة عن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم وتمتد من الاضطرابات التي تم إنشاؤها بالفعل بالانهيار في الصومال.

النتائج (العربية) 2:

وهناك سبب آخر للقلق هو الاتصالات ربما خطيرة بين متشددين على صلة بتنظيم القاعدة في البلاد و آل الشباب الجهاديين المتشددين في الصومال. وcoast¬line اليمنية تمتد على 2000 كلم من بلدة البحر الأحمر من ميدي في الشمال الغربي إلى هوف في الركن الجنوبي الغربي من باب المندب (بوابة الدموع)، وهناك من أنها ليست سوى الشراع 25 كيلومترا عبر المضيق إلى ساحل جيبوتي. فإذا ما وقع اليمن وبصرف النظر، فإن ذلك يعني الدول المنهارة على كلا الجانبين من تقاطع البحر الأحمر والمحيط الهندي، وسوف الفوضى الناجمة المرجح تفاقم وإطالة الاضطراب تولد من انهيار الصومال.

النتائج (العربية) 3:

وهناك سبب آخر للقلق هو خطرة ربما اتصالات بين مسلحى القاعدة في البلاد و آل شباب الجهاديين المتشددين في الصومال.خط الساحل اليمني ¬ تمتد إلى 2000 كيلومتر من مدينة ميدي في البحر الأحمر شمال غرب إلى هوف في الركن الجنوبي الغربي من باب المندب (بوابة الدموع)، ومن هناك ما هي الا 25 كيلومتر الإبحار عبر مضيق على سواحل جيبوتي.اذا كانت اليمن تنهار، يعني الدول المنهارة على جانبي التقاطع من البحر الأحمر و المحيط الهندي، مما أدى الفوضى قد تفاقم و تمديد فترة الاضطراب أدى بالفعل إلى انهيار الصومال.