The Internet has become the most im

The Internet has become the most important medium for information exchange and the core
communication environment for business relations as well as for social interactions. Millions
of people all over the world use the Internet for finding, accessing and exchanging
information, enjoying multimedia communications, taking advantage of advanced software
services, buying and selling, keeping in touch with family and friends, to name a few. The
success of the Internet has created even higher hopes and expectations for new applications
and services, which the current Internet may not be able to support to a sufficient level. It is
expected that the number of nodes (computers, terminals mobile devices, sensors, etc.) of the
Internet will soon grow to more than 100 billion [1]. The services and open application
interfaces will expand in a similar way and many of these services will be addressing essential
societal needs in the domains of healthcare, transportation/automotive, emergency services,
etc. Reliability, availability, and interoperability required by these services impose in turn to
increase robustness, survivability, and collaborative properties of the Internet architecture. In
parallel, the advances in video capturing and content/media generation have led to larger
amounts of multimedia content and applications offering immersive experiences, e.g., 3D
videos, interactive immersive environments, network gaming, virtual worlds, etc. compared to
quantity and type of data currently exchanged over the Internet. Based on [2], out of the 42
Exabytes (1018) per month of consumer Internet traffic, likely to be generated every month in
2014, 56% will be due to Internet video, while the average monthly consumer Internet traffic
will be equivalent to 32 million people streaming Avatar in 3D, continuously, for the entire
month.
All these applications create new demands, which to a certain extent can be addressed through
“over-dimensioning” combined with the increase of Internet capabilities over time[3]. While
the latter can be a satisfactory (even if sometimes temporary) solution to some cases, analyses
have shown [4] that increasing the bandwidth to peta-bps on the backbone network will not
suffice due to new qualitative requirements in, for example, highly critical services such as ehealth
applications, clouds of services and clouds of sensors, new social network applications
1 The views expressed are those of the authors and not necessarily those of the European

النتائج (العربية) 1:

وقد أصبحت الإنترنت أهم وسيلة لتبادل المعلومات والأساسيةبيئة الاتصالات للعلاقات التجارية فضلا عن التفاعلات الاجتماعية. الملايينمن الناس في جميع أنحاء العالم باستخدام الإنترنت لإيجاد والوصول إليها وتبادلالمعلومات، تتمتع الاتصالات المتعددة الوسائط، مع الاستفادة من البرامج الحاسوبية المتقدمةخدمات، شراء وبيع، والبقاء على اتصال مع العائلة والأصدقاء، سبيل المثال لا الحصر. علىأوجد نجاح شبكة الإنترنت أكبر الآمال والتوقعات لتطبيقات جديدةوخدمات الإنترنت الحالية قد لا تكون قادرة على تقديم الدعم إلى مستوى كاف. هوومن المتوقع أن عدد العقد (أجهزة الكمبيوتر، وأجهزة المحطات الطرفية المتنقلة، وأجهزة الاستشعار، إلخ)قريبا سوف تنمو شبكة الإنترنت إلى أكثر من 100 بیلیون [1]. الخدمات والتطبيقات المفتوحةسيتم توسيع واجهات بطريقة مشابهة، والعديد من هذه الخدمات سوف تكون معالجة أساسيةالاحتياجات المجتمعية في مجالات الرعاية الصحية، والنقل/السيارات، وخدمات الطوارئ،إلخ. موثوقية وتوافر إمكانية التشغيل المتداخل التي تتطلبها هذه الخدمات تفرض بدورها إلىزيادة متانة والبقاء على قيد الحياة، وخصائص التعاونية لهندسة الإنترنت. فيموازية، التقدم في التقاط الفيديو وتوليد المحتوى/وسائل الإعلام أدت إلى أكبرالمبالغ من محتوى الوسائط المتعددة والتطبيقات تقديم الخبرات غامرة، مثلاً، 3Dأشرطة الفيديو، والبيئات التفاعلية غامرة، شبكة عوالم افتراضية، والألعاب، إلخ بالمقارنة معكمية ونوع البيانات المتبادلة حاليا عبر شبكة الإنترنت. بناء على [2]، من أصل 42أكسا بايت (1018) شهريا للمستهلك حركة المرور على الإنترنت، يحتمل أن يكون إنشاؤها كل شهر في2014، ستكون نسبة 56 في المائة نظراً للفيديو على الإنترنت، بينما المستهلك شهري متوسط حركة المرور على الإنترنتوسيكون ما يعادل 32 مليون شخص يتدفقون الرمزية في 3D، باستمرار، لكاملالشهر.جميع هذه التطبيقات إنشاء المتطلبات الجديدة، التي يمكن معالجتها من خلال إلى حد معين"أبعاد الإفراط" جنبا إلى جنب مع زيادة قدرات الإنترنت على مر الزمن [3]. في حينهذا الأخير يمكن أن يكون حلاً مرضيا (حتى لو كانت مؤقتة في بعض الأحيان) في بعض الحالات، تحليلاتوقد أظهرت [4] أن زيادة عرض النطاق الترددي لبيتا-بت في الثانية على العمود الفقري للشبكة لنويكفي بسبب نوعية المتطلبات الجديدة، على سبيل المثال، تنتقد بشدة الخدمات مثل الصحة الإلكترونيةالتطبيقات والسحب للخدمات والسحب من أجهزة الاستشعار، وتطبيقات شبكة اجتماعية جديدة1 الآراء التي أعرب عنها هي آراء المؤلفين وليس بالضرورة تلك الأوروبية

النتائج (العربية) 2:

أصبحت شبكة الإنترنت هي أهم وسيلة لتبادل المعلومات وجوهر
بيئة الاتصالات من أجل علاقات تجارية فضلا عن التفاعلات الاجتماعية. الملايين
من الناس في جميع أنحاء العالم يستخدمون الإنترنت لإيجاد والوصول إليها وتبادل
المعلومات، وتتمتع الاتصالات متعددة الوسائط، والاستفادة من البرامج المتقدمة
الخدمات، البيع والشراء، والحفاظ على اتصال مع العائلة والأصدقاء، على سبيل المثال لا الحصر. وخلقت نجاح الإنترنت آمال أعلى وتوقعات جديدة لتقديم الطلبات والخدمات، والتي قد لا تكون على الانترنت الحالية قادرة على دعم لمستوى كاف. وأنه من المتوقع أن عدد العقد (أجهزة الكمبيوتر والأجهزة الطرفية المحمولة، وأجهزة الاستشعار، الخ) من الإنترنت ستنمو قريبا إلى أكثر من 100 مليار [1]. الخدمات والتطبيقات المفتوحة واجهات توسيع بطريقة مماثلة، والعديد من هذه الخدمات سوف تكون معالجة الأساسية الاحتياجات المجتمعية في مجالات الرعاية الصحية، وخدمات النقل / السيارات، في حالات الطوارئ، الخ الموثوقية، وتوافر، وقابلية التشغيل البيني التي تتطلبها هذه الخدمات تفرض بدورها إلى زيادة متانة، البقاء على قيد الحياة، والممتلكات التعاونية للبنية الإنترنت. في موازاة ذلك، أدت التطورات في التقاط الفيديو والمحتوى / الجيل سائل الإعلام لأكبر كميات من محتوى الوسائط المتعددة والتطبيقات التي تقدم تجارب غامرة، على سبيل المثال، 3D أشرطة الفيديو، وبيئات غامرة التفاعلية، ألعاب الشبكة، العوالم الافتراضية، وما إلى ذلك بالمقارنة مع كمية ونوع البيانات المتبادلة حاليا عبر الإنترنت. على أساس [2]، من 42 إكسا بايت (1018) شهريا من حركة المرور على الإنترنت المستهلك، من المحتمل أن تتولد كل شهر في عام 2014، سيكون 56٪ بسبب شريط فيديو على الانترنت، في حين أن المعدل الشهري حركة المرور على الإنترنت المستهلك سوف يكون معادلا ل 32 مليون شخص يتدفقون الرمزية في 3D، وبشكل مستمر، لكامل الشهر. جميع هذه التطبيقات يخلقون مطالب جديدة، والتي إلى حد ما ويمكن معالجتها من خلال "الإفراط في أبعاد" جنبا إلى جنب مع زيادة قدرات الإنترنت مع مرور الوقت [3]. في حين أن الأخيرة يمكن أن يكون حلا مرضيا (حتى وإن كان مؤقتا في بعض الأحيان) لبعض الحالات، تحليلات أظهرت [4] التي من شأنها زيادة عرض النطاق الترددي لنقطة أساس بيتا على الشبكة الرئيسية لللا يكفي نظرا إلى متطلبات نوعية جديدة، على سبيل المثال، للغاية الخدمات الأساسية مثل الصحة الإلكترونية التطبيقات والسحب من الخدمات والسحب من أجهزة الاستشعار، والتطبيقات الجديدة الشبكة الاجتماعية 1 الآراء التي أعرب عنها أصحابها وليس بالضرورة وجهة نظر الأوروبي

النتائج (العربية) 3:

وقد أصبحت الإنترنت أهم وسائل لتبادل المعلومات والاساسية
بيئة الاتصال على العلاقات التجارية فضلا عن التفاعلات الاجتماعية.الملايين
من الناس في جميع أنحاء العالم استخدام الانترنت للعثور على، والحصول على تبادل
المعلومات تتمتع الاتصالات متعددة الوسائط، مع ميزة متقدمة البرمجيات
الخدمات والبيع والشراء،البقاء على اتصال مع العائلة والأصدقاء، على سبيل المثال لا الحصر.
نجاح الإنترنت خلق أكبر اﻵمال والتطلعات إلى تطبيقات جديدة
وخدمات الإنترنت الحالية قد لا تكون قادرة تقديم الدعم إلى مستوى كاف.ومن المتوقع
أن عدد العقد (أجهزة الكمبيوتر الطرفية والأجهزة النقالة، وأجهزة الاستشعار، الخ)
تنمو على الانترنت قريبا أكثر من 100 بليون دولار ([1]).الخدمات وفتح التطبيق
واجهات التوسع بطريقة مشابهة و العديد من هذه الخدمات سوف تكون معالجة أساسية
الاحتياجات المجتمعية في المجالات من الرعاية الصحية، والنقل / السيارات، وخدمات الطوارئ،
الخ الموثوقية، وتوافر، وقابلية التشغيل المطلوبة من قبل هذه الخدمات يفرض بدوره
زيادة قوة البقاء،التعاونية من خصائص معمارية الإنترنت.في موازاة ذلك،
السلف في الفيديو التقاط المحتوى الجيل / وسائل الإعلام أدت إلى أكبر
المبالغ من محتوى الوسائط المتعددة والتطبيقات تقدم تجارب غامرة، على سبيل المثال، 3D
الفيديو التفاعلي بيئات غامرة، ألعاب الشبكة، العوالم الافتراضية، وما إلى ذلك مقارنة
كمية ونوع حاليا تبادل البيانات على شبكة الإنترنت.على أساس [2] من أصل 42
اگزا بايت (1018) شهريا من حركة المرور على الإنترنت الاستهلاكية، يرجح أن تولد في كل شهر في
2014، 56 ٪ ستكون بسبب شريط فيديو على الانترنت، في حين أن متوسط الاستهلاك الشهري في حركة المرور على الإنترنت
بما يعادل 32 مليون نسمة بس الجري في 3D مستمرة للشهر كامل

كل هذه التطبيقات إثارة مطالب جديدة،وهو إلى حد ما يمكن معالجتها من خلال
"على أبعاد" بالإضافة إلى زيادة قدرات الإنترنت مع مرور الوقت [3].بينما
هذا الأخير يمكن أن يكون مقبول (حتى وإن كانت في بعض الأحيان حل مؤقت) في بعض الحالات، وقد أظهرت التحليلات
[4] أن زيادة عرض النطاق الترددي على بيتا نقطة في العمود الفقري للشبكة لن
تكفي بسبب متطلبات النوعية الجديدة، على سبيل المثال،درجة عالية من الخدمات الضرورية مثل الصحة الإلكترونية
تطبيقات الخدمات الغيوم و السحب من أجهزة الاستشعار، وتطبيقات شبكة اجتماعية جديدة
1 الآراء المعرب عنها هي تلك الكتاب وليس بالضرورة الدول الأوروبية