Malerei sind so kann sie und nur si

Malerei sind so kann sie und nur sie allein, koperliche
Schonheit nachahmen (Lessing 1964).
He determines describing the beautiful body as problematic for the
writer. Lessing describes the parts as allowing themselves to "auf
einmal," all at once, to be viewed whereas in the next sentence he
describes them as lying next to each other. Lessing invokes here the
problem of simultaneity and succession. A writer cannot portray beauty
in any other way than as an enumeration of individual parts that
constitute the whole. Artists, by contrast, can portray the body with a
continuity that writers cannot achieve.
Thus the initial description of his title figure in his 1772 Emilia
Galotti provides an ironic example of the written and "visible" body. The
painter describes a portrait of Emilia, an artwork. In light of Lessing's
assertion concerning the problems of representing a beautiful body, this
constitutes irony. "Dieser Kopf, dieses Anlitz, diese Stirne, diese Augen,
diese Nase, dieser Mund, dieses Kinn, dieser Hals, diese Brust, dieser
Wuchs, dieser ganze Bau, sind, von der Zeit an, mein einziges Studium
der weiblichen Schonheit" (Lessing 1997). The painter describes each
physical attribute, separating the pieces from their totality. His
description of the portrait objectifies her: his observations is paradoxical
because it deprive Emilia of her humanity and establish her solely as a
Kunstwerk.
135

النتائج (العربية) 1:

ماليري السند حتى kann sie أوند نور sie ألين، كوبيرليتشيناتشاهمين شونهيت (ليسينغ 1964).أنه يحدد يصف الجسم جميلة كإشكالية بالنسبةالكاتب. ويصف ليسينغ الأجزاء كالسماح بأنفسهم إلى "عوفeinmal، "كل مرة، ينظر إلى حين في الجملة التالية أنهويصف لهم كالكذب بجوار بعضها البعض. استدعاء ليسينغ هنامشكلة التزامن والتعاقب. لا يمكن تصور كاتب جمالفي أي طريقة أخرى سوى كتعداد فرد قطع الغيار التيوتشكل كلها. الفنانين، وعلى النقيض من ذلك، يمكن تصور الجسم معالاستمرارية التي لا يمكن تحقيق الكتاب.وهكذا الشكل الوصف الأولى من لقبه في بلده إميليا 1772جالوتي مثالاً السخرية هيئة المكتوبة و "مرئية". علىويصف الرسام صورة لأميليا، العمل فني. وفي ضوء في ليسينغتأكيد بشأن مشاكل تمثل هيئة جميلة، وهذايشكل مفارقة. "كوبف ديسير، ديسيس أنليتز، ستيرني، أوجين، ديسي ديسيديس Nase، Mund، ديسيس كين، ديزير Hals، ديس بروست، ديزير ديزيرووتشس، قام ديسير جامعة البلقاء التطبيقية، السند، فون دير بيرزيت، اينزيجيس مين ستوديومويبليتشين der شونهيت "(ليسينغ 1997). الرسام يصف كلالسمة المادية، فصل القطع من مجملها. وقالوصف للصورة أوبجيكتيفيس لها: ملاحظاته التناقضلأنها تحرم إميليا الإنسانية لها ووضع لها فقط كماكونستويرك.135

النتائج (العربية) 2:

MALEREI السند حتى KANN جهاز مخابرات الجيش اوند نور SIE allein، koperliche
Schonheit nachahmen (ليسينغ 1964).
ويحدد واصفا هيئة جميلة كما إشكالية
للكاتب. ليسينغ يصف أجزاء كما يسمح أنفسهم إلى "عوف
einmal،" في كل مرة، ليتم عرضه في حين أنه في الجملة التالية انه
اصفا لهم الكذب بجانب بعضها البعض. ليسينغ يستحضر هنا
مشكلة التزامن والتعاقب. الكاتب لا يمكن تصور الجمال
في أي وسيلة أخرى من حيث تعداد الأجزاء الفردية التي
تشكل كلها. الفنانين، على النقيض من ذلك، يستطيع تصوير الجسم مع
استمرارية هذا الكتاب لا يمكن تحقيقه.
هكذا وصف الأولي لقبه الرقم في كتابه 1772 إيميليا
Galotti مثالا السخرية من الجسم "وضوحا" مكتوبة و. ويصف رسام صورة لإيميليا، عمل فني.
في ضوء ليسينج
التأكيد بشأن مشاكل يمثل هيئة جميلة، وهذا
يشكل مفارقة. "Dieser كوبف، dieses Anlitz، diese Stirne، diese Augen،
diese Nase، dieser موند، dieses [كين] [، dieser هالس، diese بروست، dieser
Wuchs، dieser ganze جامعة البلقاء التطبيقية، السند، فون دير زيت و، مين einziges STUDIUM
دير weiblichen Schonheit" ( ليسينغ 1997). يصف الرسام كل
سمة المادية، التي تفصل بين قطع من مجملها. له
وصف للصورة objectifies لها: ملاحظاته هو متناقض
لأنه يحرم إيميليا من إنسانيتها ووضع لها فقط
للKunstwerk.
135