duction of Presence: What Meaningca

duction of Presence: What Meaning
cannot convey, Stanford University Press, Stanford, 2004.
Putting aside the many precautions taken by Hans-Ulrich Gumbrecht to expound his
position with nuance, one can bluntly summarize his main thesis in The Production of
Presence as follows: it is time to question the omnipotence and centrality gained by
"interpretation" as a research practice in the humanities; more precisely, the
epistemological framework implied by "interpretation" must be shifted, so as to create a
locus for theory which is, in the author's own terms, nonhermeneutical and
nonmetaphysical. In essence, the humanities are enjoined to renounce their purely
meaning-based epistemology, and "get their hands dirty" (78) by engaging with the
bodily, sensorial dimension of the world, its very "presence", "substance" – and even
"Being". This, by all accounts, – indeed, by Gumbrecht's own account in The Production
of Presence – is a rather controversial view of the task of the humanities, a one, in truth,
often considered to be a paramount of intellectual bad taste and philosophical naïveté

النتائج (العربية) 1:

ي الوجود: "ما معنى"لا يمكن أن ينقل، "مطبعة جامعة ستانفورد"، جامعة ستانفورد، 2004.إذا وضعنا جانبا العديد من الاحتياطات المتخذة من هانس-أولريش جومبريتشت أن يشرح لهموقف مع فارق بسيط، واحد صراحة تلخيص أطروحته الرئيسية في "إنتاج"الوجود على النحو التالي: لقد حان الوقت للسؤال أن يقفا والأهمية التي اكتسبتها"تفسير" كممارسة بحوث في العلوم الإنسانية؛ أكثر دقة،يجب أن تحول الإطار المعرفية التي تنطوي عليها "تفسير"، بغية إنشاءمحور لنظرية وشروط، نونهيرمينيوتيكال، في البلاغ الخاصة ونونميتافيسيكال. في جوهرها، هي فرض العلوم الإنسانية التخلي عن تلك محضنظرية المعرفة القائم على معنى، و "الحصول على أيديهم القذرة" (78) بالاشتراك معالبعد جسدية، حسية للعالم، "وجود"، "مادة" – وحتى"يجري". وهذا، جميع الحسابات،-في الواقع، بحساب جومبريتشت الخاصة في "الإنتاج"الوجود – عرض مثير للجدل بدلاً من المهمة للعلوم الإنسانية، أحد، في الحقيقة،كثيرا ما يعتبر باراماونت ذوق سيء الفكرية والفلسفية naïveté

النتائج (العربية) 2:

الدرفلة الجديد من الحضور: ما معنى
لا يمكن أن ينقل، مطبعة جامعة ستانفورد، جامعة ستانفورد، 2004.
إذا وضعنا جانبا العديد من الاحتياطات التي هانز أولريش Gumbrecht المتخذة لشرح له
موقف مع فارق بسيط، يمكن للمرء أن تلخص بصراحة أطروحته الرئيسية في إنتاج
وجود على النحو التالي: حان الوقت للتشكيك في السلطة المطلقة والمركزية التي اكتسبتها
"التفسير" كممارسة البحوث في العلوم الإنسانية. على نحو أدق، و
الإطار المعرفي التي تنطوي عليها "التفسير" يجب أن تحول، وذلك لإنشاء
مكان للنظرية التي هي، من حيث المؤلف نفسه، nonhermeneutical و
nonmetaphysical. في جوهرها، وأوجب الإنسانية إلى نبذ من محض
نظرية المعرفة القائمة على المعنى، و "يضعوا أيديهم القذرة" (78) من خلال الانخراط مع
جسدي، والبعد الحسية من العالم، لها جدا "وجود"، "جوهر" - وحتى
"يجري". هذا، بكل المقاييس، - في الواقع، عن طريق حساب Gumbrecht نفسه في إنتاج
الوجود - نسخة للجدل بدلا من مهمة الإنسانية، واحد، في الحقيقة،
غالبا ما تعتبر أن تكون قصوى من طعم سيئ الفكري والسذاجة الفلسفية