Salima and Maryam Makani played a c

Salima and Maryam Makani played a crucial role in negotiating a settlement between Akbar and Jahangir when the father-son's relationship turned sour in the early 1600s, eventually helping to pave the way for Jahangir's accession to the throne.[5][9] During Jahangir's reign, Salima Begum played a crucial role in securing pardon for the powerful, Khan-i-Azam, Mirza Aziz Koka, who had been sentenced to death by Jahangir.[9]

In 1575, Salima went for the Hajj pilgrimage to Mecca along with her aunt Princess Gulbadan Begum and many other royal ladies.[10] Salima was an accomplished poet and collected a library, to which apparently copy of all books had to be contributed, which had any currency in court circle

النتائج (العربية) 1:

سليمة ومريم ماكاني لعبت دوراً حاسما في التفاوض بشأن التوصل إلى تسوية بين أكبر وجاهانجير عندما تحولت علاقة الأب الابن تعكر في أوائل القرن السابع عشر، في نهاية المطاف المساعدة على تمهيد الطريق للانضمام جهانجير للعرش. [5] [9] وخلال عهد جاهانجير، البيجوم سليمة لعبت دوراً حاسما في تأمين العفو عن الأقوياء، خان-i-عزام، ميرزا عزيز كوكا، كان قد حكم عليه بالإعدام قبل جهانجير. [9]في 1575، ذهب سليمة للحج إلى مكة المكرمة إلى جانب بيجوم Gulbadan الأميرة عمه لها والعديد من السيدات الملكية الأخرى. [10] سليمة كان شاعر الذي أنجز وجمع مكتبة، والتي يبدو أن نسخة من جميع الكتب قد تكون ساهمت، التي كان أي عمله في دائرة المحكمة

النتائج (العربية) 2:

لعبت سليمة ومريم مكانى دورا حاسما في التفاوض على تسوية بين أكبر وجهانجير عندما تحولت العلاقة بين الأب والابن الحامض في 1600s في وقت مبكر، مما يساعد في نهاية المطاف إلى تمهيد الطريق لانضمام جهانجير إلى العرش. [5] [9] وخلال لجهانجير عهد، لعبت سليمة البيجوم دورا حاسما في تأمين العفو عن الأقوياء، خان-I-عزام، ميرزا ​​عزيز كوكا، الذي كان قد حكم عليه بالإعدام من قبل جهانجير. [9] في 1575، ذهب سليمة لتأدية فريضة الحج إلى مكة المكرمة مع خالتها الأميرة Gulbadan بيغوم والعديد من السيدات الملكية الأخرى، وكانت [10] سليمة شاعر بارع وجمعت مكتبة، والتي على ما يبدو نسخ من كل الكتب كان لا بد من ساهم، والتي كان أي عملة في دائرة المحكمة