Death and the hunger strikerDeath a

Death and the hunger striker
Death and the hunger striker
Hunger strikers by definition do not want to die. Political hunger strikers also fast for a cause, but in some cases are willing to accept death if they do not get it. Food refusers merely want to protest.

The term death fast has been used increasingly in political hunger strikes, to designate a prisoner’s willingness to fast until death if necessary. The term is unfortunate, because it gives a foregone conclusion to the protest fasting. This is often reinforced by authorities, the media or even prisoners themselves all – for different reasons – eager to proclaim the prisoners are going to starve themselves to death.

This frame of mind and terminology only contributes to the already-mentioned troublesome confusion between hunger strikes and suicides. It wrongly instates death as the objective of the fast, which distorts any constructive dialogue, and may well turn off physicians otherwise willing to mediate a solution. Worse of all, it hastens a stand off and is most often seen as an unacceptable ultimatum, leaving little or no leeway for discussion. Physicians need room for bedside maneuverability, particularly in complex political – or politicized – situations.

If the fasting lasts long enough for there to be medical complications, it is the duty of the bedside physician to do more than merely take notes and monitor vital signs. There is need for the doctor to do his or her best to enter into a serious discussion with each hunger striker. As has been said, this may not be possible with a prison doctor. Access to prisoners by an independent, outside doctor may not be possible. It cannot be stressed enough that the privacy of the medical consultation is of paramount importance, so as to avoid any meddling or coercion, from any side, and for physicians to be able to play their role. When neither inside nor outside local doctors can play this role, it may be necessary to have help from a perceived neutral organization, such as doctors from the ICRC (International Committee of the Red Cross), Council of Europe CPT (Committee for Prevention of Torture and Inhuman degrading treatment and Punishment) or similar organizations.

النتائج (العربية) 1:

الموت والجوع المهاجمالموت والجوع المهاجمالمضربين عن الطعام بحكم التعريف لا تريد أن تموت. السياسية المضربين عن الطعام بسرعة أيضا لسبب، ولكن في بعض الحالات على استعداد لقبول الموت إذا لم تحصل عليه. مجرد تريد الرافضين الطعام احتجاجا.وفاة الأجل سريعة قد استخدمت متزايدة في الإضراب السياسي، تعيين رغبة السجين بسرعة حتى الموت إذا لزم الأمر. المصطلح مؤسف، لأنه يعطي نتيجة حتمية للصيام احتجاجا. ويتعزز هذا غالباً ما من السلطات أو وسائل الإعلام أو حتى السجناء أنفسهم جميع – لأسباب مختلفة – حريصة على إعلان السجناء ذاهبون إلى تجويع أنفسهم إلى الموت.هذه ذهنية والمصطلحات فقط يساهم في اللبس مزعجا سبق ذكرها بين الإضراب عن الطعام والانتحار. المعاهد خطأ الموت كهدف السريع، مما يشوه أي حوار بناء، وربما أيضا إيقاف الأطباء خلاف ذلك استعداد للتوسط من أجل التوصل إلى حل. أسوأ من الجميع، فإنه يعجل موقفا قبالة ومعظم غالباً ما يعتبر إنذارا غير مقبول، ترك فسحة قليلة أو لا للنقاش. الأطباء بحاجة إلى غرفة للمناورة السرير، لا سيما في مجمع السياسية – أو المسيس – حالات.إذا كان الصوم يستمر لفترة طويلة بما يكفي لأن تكون مضاعفات طبية، هناك واجب الطبيب السرير للقيام بأكثر من مجرد تدوين الملاحظات ورصد العلامات الحيوية. هناك حاجة للطبيب للقيام بأفضل له أو لها بالدخول في مناقشة جادة مع كل مهاجم الجوع. كما قيل من قبل، هذا قد لا يكون ممكناً مع طبيب سجن. لا يمكن الوصول إلى السجناء بدولة مستقلة، خارج الطبيب. لا يمكن التأكيد على أنه يكفي أن خصوصية الاستشارة الطبية من أهمية بالغة، وتفاديا لأي تدخل أو إكراه، من أي جانب، والأطباء لتكون قادرة على القيام بدورها. عندما لا داخل ولا خارج الأطباء المحليين يمكن أن تلعب هذا الدور، قد يكون من الضروري على الحصول على مساعدة من منظمة محايدة متصورة، مثل الأطباء من لجنة الصليب الأحمر الدولية (اللجنة الدولية للصليب الأحمر)، ومجلس أوروبا CPT (لجنة منع التعذيب والمعاملة المهينة والعقوبة القاسية) أو المنظمات المماثلة.

النتائج (العربية) 2:

الموت والجوع المهاجم
الموت والمضرب عن الطعام
الجوع المضربين بحكم التعريف لا يريد أن يموت. المضربين عن الطعام السياسي أيضا بسرعة من أجل قضية، ولكن في بعض الحالات على استعداد لقبول الموت إذا كانت لا تحصل عليه. الرافضين الغذاء يريدون مجرد الاحتجاج.

وفاة المدى بسرعة وقد استخدمت على نحو متزايد في الإضراب عن الطعام السياسية، لتعيين رغبة السجين على الصيام حتى الموت إذا لزم الأمر. على المدى أمر مؤسف، لأنه يعطي امرا مفروغا منه إلى الصوم الاحتجاج. وغالبا ما عزز هذا من قبل السلطات، وسائل الإعلام أو حتى الأسرى أنفسهم فقط - لأسباب مختلفة - حريصة على إعلان الأسرى تسير إلى تجويع أنفسهم حتى الموت

هذا الإطار الفكري والمصطلحات يساهم فقط للتشويش مزعجة سبق ذكرها بين الإضراب عن الطعام والانتحار. ذلك الموت instates خطأ باعتباره الهدف من الصيام، الأمر الذي يشوه أي حوار بناء، ويمكن أن تتحول الميسورين الأطباء إلا على استعداد للتوسط في حل. والأسوأ من ذلك كله، فإنه يعجل في المواجهة وغالبا ما ينظر إليها على أنها انذارا غير مقبول، وترك القليل أو أي هامش للمناقشة. أطباء تحتاج إلى مساحة للمناورة السرير، لا سيما في المجالات السياسية المعقدة - أو مسيسة - الحالات

إذا استمر الصوم طويلة بما فيه الكفاية لكي يكون هناك مضاعفات طبية، فإن من واجب الطبيب السرير أن تفعل أكثر من مجرد تدوين الملاحظات ومراقبة العلامات الحيوية. هناك حاجة للطبيب أن تفعل له أو لها أفضل للدخول في حوار جدي مع كل المضرب عن الطعام. كما قيل، وهذا قد لا يكون ممكنا مع طبيب السجن. الوصول إلى السجناء من قبل طبيب مستقل، خارج قد لا يكون ممكنا. لا يمكن التأكيد بما فيه الكفاية أن خصوصية المشورة الطبية هو أمر بالغ الأهمية، وذلك لتجنب أي تدخل أو إكراه من أي جهة، وعلى الأطباء أن تكون قادرة على لعب دورها. عندما لا داخل ولا خارج الأطباء المحليين يمكن أن تلعب هذا الدور، فإنه قد يكون من الضروري الحصول على مساعدة من منظمة محايدة المتصورة، مثل الأطباء من اللجنة الدولية (اللجنة الدولية للصليب الأحمر)، ومجلس أوروبا CPT (لجنة منع التعذيب واللاإنسانية المعاملة المهينة والمعاقبة عليها) أو المنظمات المماثلة.

النتائج (العربية) 3:

الموت و الجوع المهاجمالموت و الجوع المهاجمالمضربين عن الطعام بحكم تعريفها، لا أريد أن أموت.السياسيين المضربين عن الطعام بسرعة أيضا عن السبب، ولكن في بعض الحالات على استعداد لقبول الموت اذا لم تحصل عليها.الغذاء refusers نريد فقط للاحتجاج.وقد استخدم مصطلح الموت بسرعة متزايدة في الإضراب السياسي بتعيين استعداد أسير الصيام حتى الموت اذا لزم الامر.مصطلح أمر مؤسف، لأنه يعطي نتيجة محتومة احتجاجا على الصيام.هذا وكثيرا ما تعزز السلطات ووسائل الإعلام أو حتى السجناء أنفسهم جميع – لأسباب مختلفة – حريصة على إعلان السجناء سوف يموت جوعا أنفسهم حتى الموت.هذا تفكيره و المصطلحات التي لا تساهم إلا بالفعل مزعجة المذكور خلط بين الإضراب عن الطعام والانتحار.ومن خطأ instates الموت بوصفه الهدف السريع الذي يشوه أي حوار بناء، و قد أغلق الأطباء غير مستعدة للوساطة الحل.الأسوأ من كل ذلك، فإنه يعجل المواجهة و هو الأكثر غالبا ما ينظر إليها على أنها غير مقبولة نهائياً، مما لا يترك متسعا من الحرية للنقاش.يحتاج الأطباء غرفة السرير المناورة، لا سيما في الحالات المعقدة السياسية – أو مسيسة.إذا كان الصيام يستمر لفترة كافية لكي تكون هناك مضاعفات طبية، ومن واجب الطبيب السرير أن تفعل أكثر من مجرد تدوين الملاحظات رصد العلامات الحيوية.وهناك حاجة إلى الطبيب أن تفعل له أو لها أفضل من الدخول في نقاش جاد مع كل الجوع المهاجم.وكما قيل، وهذا قد لا يكون ممكنا مع طبيب السجن.الوصول إلى السجناء من قبل طبيب مستقل خارجي قد لا يكون ممكنا.لا يمكن التأكيد بما فيه الكفاية أن خصوصية الاستشارة الطبية أمر بالغ الأهمية، بغية تجنب أي تدخل أو إكراه أو من أي الجانب، وعلى الأطباء أن تكون قادرة على أداء دورها.عندما لا داخل ولا خارج الأطباء المحليين يمكن أن تلعب هذا الدور، فإنه قد يكون من الضروري الحصول على مساعدة من منظمة محايدة المتصورة، مثل الأطباء من لجنة الصليب الأحمر الدولية (لجنة الصليب الأحمر الدولية التابعة لمجلس أوروبا (اللجنة الأوروبية لمنع التعذيب وغيره من ضروب المعاملة اللاإنسانية أو المهينة) أو المنظمات المماثلة.