A full understanding of disability

A full understanding of disability recognizes that it has a powerful human rights dimension and is often associated with social exclusion, and increased exposure and vulnerability to poverty. Disability is a human rights issue. The World Bank (1999) report points out that one in five of the world’s poorest are disabled, for whom access to basic rights is a daily struggle. Though arising from physical or intellectual impairment, disability has social implications as well as health ones. In most countries, government services for disabled people are still small‐scale rehabilitation projects separated from the rest of the community. People with disabilities are amongst the poorest of the poor. Barriers built by disability and poverty can only be removed by the concerted and integrated effort of the government, NGOs, corporates, movie mughals and educational institutions. It is the duty of the rest of society to acknowledge the rights of the poor and the disabled. This can no longer be treated as philanthropy but is a responsibility

النتائج (العربية) 1:

تسلم فهم كامل للإعاقة أن بعدا قوية في مجال حقوق الإنسان، وكثيراً ما يرتبط مع الاستبعاد الاجتماعي، وزيادة التعرض، والتعرض للفقر. فالإعاقة قضية من قضايا حقوق الإنسان. يتم تعطيل تقرير البنك الدولي (1999) وتشير إلى أن واحدة من كل خمس من أفقر سكان العالم، الذين يتم الوصول إلى الحقوق الأساسية كفاح يومي. ولو الناجمة عن الأضرار المادية أو الفكرية، قد العجز الآثار الاجتماعية فضلا عن صحة تلك. في معظم البلدان، والخدمات الحكومية للأشخاص المعوقين لا تزال مشاريع إعادة التأهيل small‐scale فصلها عن بقية المجتمع. الأشخاص ذوي الإعاقة من بين أفقر الفقراء. يمكن فقط إزالة الحواجز التي بناها الإعاقة والفقر ببذل جهود متضافرة ومتكاملة للحكومة، والمنظمات، والشركات، والمغول الفيلم والمؤسسات التعليمية. من واجب بقية أفراد المجتمع الاعتراف بحقوق الفقراء والمعوقين. وهذا يمكن اعتبار لم يعد العمل الخيري ولكن مسؤولية

النتائج (العربية) 2:

يعترف الفهم الكامل للإعاقة أن لديها بعدا قويا حقوق الإنسان وكثيرا ما يرتبط الاستبعاد الاجتماعي، وزيادة التعرض والتعرض للفقر. الإعاقة هي قضية حقوق الإنسان. ويشير تقرير البنك الدولي (1999) إلى أن واحدة من كل خمسة في العالم الأكثر فقرا المعوقين، الذين الحصول على الحقوق الأساسية هو صراع يومي. على الرغم الناشئة عن قصور بدني أو فكري أو العجز لديها الآثار الاجتماعية فضلا عن تلك الصحة. في معظم البلدان، الخدمات الحكومية للأشخاص المعوقين ما زالت مشاريع إعادة التأهيل على نطاق صغير فصلها عن بقية المجتمع. الأشخاص ذوي الإعاقة هم من بين أفقر الفقراء. الحواجز التي بناها الإعاقة والفقر لا يمكن إزالتها عن طريق تضافر جهود ومتكامل من الحكومة والمنظمات غير الحكومية، والشركات، المغول فيلم والمؤسسات التعليمية. فمن واجب بقية المجتمع للاعتراف بحقوق الفقراء والمعوقين. لم يعد من الممكن التعامل مع هذا العمل الخيري ولكن كما هو مسؤولية

النتائج (العربية) 3:

الفهم الكامل الإعاقة قوية تعترف بأن لها بُعد حقوق الإنسان و كثيرا ما يرتبط الاستبعاد الاجتماعي، وزيادة إمكانية التعرض الفقر.الإعاقة قضية من قضايا حقوق الإنسان.البنك الدولي (1999) يشير التقرير إلى أن واحدا من بين كل خمسة من أفقر الناس في العالم هم من ذوي الإعاقة، الذين الحصول على أبسط حقوقهم وهو النضال اليومي.وإن كانت ناشئة عن العجز الجسدي أو القصور الفكري، له آثار اجتماعية فضلا عن الصحة منها.وفي معظم البلدان، الخدمات الحكومية لصالح المعوقين ما زالت مشاريع إعادة التأهيل الصغيرة النطاق الالكتروني منفصلة عن بقية المجتمع.المعوقين هم من بين أفقر الفقراء.الحواجز التي بناها العجز و الفقر لا يمكن إزالتها عن طريق تضافر وتكامل الجهود التي تبذلها الحكومة والمنظمات غير الحكومية، الشركات، فيلم المغول و التعليمية المؤسسات.ومن واجب بقية المجتمع الاعتراف بحقوق الفقراء والمعوقين.هذا لم يعد يعتبر صدقة وإنما هو مسؤولية