The sun rose thinly from the sea an

The sun rose thinly from the sea and the old man could see the other boats, low on the water and well in toward the shore, spread out across the current. Then the sun was brighter and the glare came on the water and then, as it rose clear, the flat sea sent it back at his eyes so that it hurt sharply and he rowed without looking into it. He looked down into the water and watched the lines that went straight down into the dark of the water. He kept them straighter than anyone did, so that at each level in the darkness of the stream there would be a bait waiting exactly where he wished it to be for any fish that swam there. Others let them drift with the current and sometimes they were at sixty fathoms when the fishermen thought they were at a hundred. But, he thought, I keep them with precision. Only I have no luck any more. But who knows? Maybe today. Every day is a new day. It is better to be lucky. But I would rather be exact. Then when luck comes you are ready. The sun was two hours higher now and it did not [32] hurt his eyes so much to look into the east. There were only three boats in sight now and they showed very low and far inshore. All my life the early sun has hurt my eyes, he thought. Yet they are still good. In the evening I can look straight into it without getting the blackness. It has more force in the evening too. But in the morning it is painful.

النتائج (العربية) 2:

وارتفعت الشمس رقيقه من البحر والرجل العجوز يمكن ان نري القوارب الأخرى ، منخفضه علي الماء وكذلك في اتجاه الشاطئ ، انتشرت عبر التيار. ثم كانت الشمس أكثر إشراقا والوهج جاء علي الماء وبعد ذلك ، كما انها ارتفعت واضحة ، أرسلت البحر مسطحه مره أخرى في عينيه بحيث يصب بشكل حاد وانه التجديف دون النظر في ذلك. وقال انه يتطلع إلى أسفل في الماء وشاهد الخطوط التي ذهبت مباشره إلى أسفل في الظلام من الماء. احتفظ بها استقامة من اي شخص فعل ، بحيث في كل مستوي في الظلام من تيار سيكون هناك طعم الانتظار بالبالضبط حيث تمني ان يكون لأي الأسماك التي سبح هناك. الآخرين السماح لهم الانجراف مع التيار ، وأحيانا كانوا في 60 القامة عندما يعتقد الصيادون انهم كانوا في مائه. لكنه ظن اني احتفظ بهم بدقه فقط لم يعد لدي اي حظ لكن من يدري ؟ ربما اليوم كل يوم هو يوم جديد. من الأفضل ان تكون محظوظا ولكني أفضل ان أكون دقيقا ثم عندما ياتي الحظ كنت علي استعداد. كانت الشمس ساعتين اعلي الآن وانه لم [32] يصب عينيه الكثير للنظر في الشرق. لم تكن هناك سوي ثلاثه زوارق في الأفق الآن ، وانها أظهرت منخفضه جدا والشاطئ البعيد. كل حياتي الشمس المبكرة قد تؤذي عيني ، وقال انه يعتقد. ومع ذلك فهي لا تزال جيده. في المساء يمكنني ان انظر مباشره إلى ذلك دون الحصول علي سواد. لديها المزيد من القوه في المساء أيضا. ولكن في الصباح هو مؤلم.

النتائج (العربية) 3:

عندما تشرق الشمس رقيقة من البحر ، الرجل العجوز يمكن أن نرى قوارب أخرى ، منخفضة جدا على الماء ، جيدة جدا نحو الشاطئ ، تتكشف في الماءعندما تكون الشمس أكثر إشراقا ، ضوء ساطع على سطح الماء ، ثم ، عندما يكون البحر واضحة ، مياه البحر المسطحة إرسالها مرة أخرى إلى عينيه ، مما تسبب في ألم شديد ، جذف القارب دون النظر إليهوقال انه يتطلع إلى أسفل في الماء الذي يمتد إلى المياه المظلمةلقد وضع الطعم مباشرة أكثر من أي شخص ، حتى في تيار الظلام ، كل طابق سوف يكون الطعم في انتظاره حيث يريد ، في انتظار أي سمكة تسبح هناكوالبعض الآخر السماح لهم الذهاب جنبا إلى جنب مع تيار ، وأحيانا في الستين ، الصيادين يعتقدون أنهم يبحثون عن مائةولكن ، كما يعتقد ، لقد حافظت عليها بدقةأنا فقط لم أعد محظوظاًولكن من يدري ؟ربما اليومكل يوم هو يوم جديدحظ سعيدولكن أتمنى أن تكون دقيقةعندما يأتي الحظ ، كنت على استعدادالشمس كانت عالية لمدة ساعتين ، عينيه لم يصب عندما ينظر إلى الشرقالآن فقط ثلاث سفن تبدو منخفضة وبعيدة على الشاطئاعتقد ان شمس الصباح قد جرحت عينيلكنهم مازالوا بخيرفي المساء ، وأنا يمكن أن ننظر مباشرة في ذلك دون أن يشعر الظلامإنها أقوى أيضاً في الليللكن هذا الصباح يؤلم