Pir and Dawah[edit]Main article: Da

Pir and Dawah[edit]
Main article: Da'i al-Mutlaq
Just as the Imām is seen by Ismailis as the Face of God, during the period between the Imāmates of Muhammad ibn Ismail and al-Madhi Billah, the relationship between the teacher and the student became a sacred one, and the Dai became a position much beyond a normal missionary. The Dai passed on the sacred and hidden knowledge of the Imām to the student, who could then use that information to ascend to higher levels. First the student loved the Dai, and from the Dai he learned to love the Imām, who was but an interceder on behalf of God. In Nizari Ismailism, the head Dai is called the Pir.[18]

Zahir[edit]

النتائج (العربية) 1:

شرطة التدخل السريع والدعوية [تحرير]المقال الرئيسي: دائي المطلقتماما كما Imām تعتبر الإسماعيليين "الوجه لله"، خلال الفترة الواقعة بين Imāmates محمد بن إسماعيل وماضي بن المهتدي بالله، أصبحت العلاقة بين المعلم والطالب علاقة مقدسة، وداي أصبح موقفا كثير خارج أحد المبشرين عادي. داي مرت على المعارف المقدسة وخفية Imām الطالب، الذي يمكن ثم استخدام تلك المعلومات للصعود إلى مستويات أعلى. أولاً أحب الطالب داي، ومن داي أنه علم بالحب Imām، الذي كان لكن إينتيرسيدير باسم الله. في إسماعيليون نزارية، يسمى داي الرئيس شرطة التدخل السريع. [18][عدل] ظاهر

النتائج (العربية) 2:

البير والدعوة [عدل]
مادة رئيسية: الداعي المطلك
تماما كما ينظر إلى الإمام من قبل الإسماعيليين كما وجه الله، خلال الفترة ما بين Imāmates محمد بن إسماعيل و آل ماضي بالله، والعلاقة بين المعلم وأصبح الطالب احدة المقدس، وأصبح داي موقف الكثير من وراء مبشرة العادي. أصدر داي على المعرفة المقدسة والخفية للإمام أن الطالب الذي يمكن بعد ذلك استخدام هذه المعلومات لتصعد إلى مستويات أعلى. أولا أحب الطالب داي، ومن داي انه تعلمت أن أحب الإمام، الذي كان وإنما هو interceder نيابة عن الله. في الإسماعيلية النزارية، ويسمى رئيس داي بير. [18] ظاهر [عدل]

النتائج (العربية) 3:

پیر و الدعوة [عدل]
المادة الرئيسية: دائى المطلك
كما ايم ā م وتعتبر الإسماعيلية وجه الله، خلال الفترة بين ايم ā الاصحاب من محمد بن اسماعيل آل ماضي بالله العلاقة بين المدرس و الطالب اصبح مقدس واحد، داي أصبح الموقف أكثر طبيعية التبشيرية.داي تمريرها على مقدس والخفية معرفة ايم ā م على الطالب الذي يمكن بعد ذلك استخدام هذه المعلومات أن يصعد إلى أعلى المستويات.أولا الطالب يحب داي، داي ومنه تعلمت انه الحب الدردشة ā م الذي كان ولكن متوسل باسم الله.نزارية إسماعيليون داي، رئيس ما يسمى بير. [18] [عدل]


ظاهر