There has perhaps never been a time

There has perhaps never been a time in human history where strategic foresight is more
needed. Whether for business, government, education, nonprofits, or even individual, the
ability to ‘see the future’ and respond accordingly is at a premium.”
Even the best run companies get into trouble by not paying attention to the future. The American auto
industry – by basing profitability on a production lineup of large, low MPG vehicles at a time when fuel
prices are skyrocketing – is a case in point, as is the Australian sheep industry in an age of synthetics,
the current home mortgage industry, Social Security, the EPA, and the film-based photography
industry, all caught up short because what has worked before does not work today.
Hines argues that these scenarios are avoidable. “A holistic, long-term perspective combined with
actionable business solutions helps companies mitigate risk, make the most of opportunities, and
enrich decision-making.” He breaks the process into six involvements that leaders and organizations
must do to get a “click” on the future

النتائج (العربية) 1:

هناك ربما لم يكن وقت في تاريخ البشرية حيث التبصر الاستراتيجي أكثرهناك حاجة. سواء للأعمال أو الحكومة، والتعليم، والمنظمات غير الربحية أو الفرد، حتىالقدرة على 'رؤية المستقبل'، والاستجابة وفقا لذلك مرغوباً فيه ".تشغيل حتى أفضل الشركات الحصول على المتاعب التي لا تولي اهتماما للمستقبل. السيارات الأمريكيةالصناعة – بإسنادها إلى الربحية في تشكيلة إنتاج المركبات ميلا في الغالون الكبيرة، وانخفاض في وقت عندما الوقودهي تقفز أسعار – أمثلة، كما الأغنام الأسترالية الصناعة في عصر المواد التركيبية،صناعة الرهن العقاري الرئيسية الحالية والضمان الاجتماعي، ووكالة حماية البيئة والتصوير القائم على الفيلمالصناعة، وجميع المحاصرين قصيرة لما عملت قبل لا تعمل اليوم.هاينز يقول أن هذه السيناريوهات التي يمكن تجنبها. "منظور شامل وطويل الأجل جنبا إلى جنب معحلول الأعمال القابلة للتنفيذ تساعد الشركات على التخفيف من حدة المخاطر، والاستفادة القصوى من الفرص المتاحة، وإثراء عملية صنع القرار ". أنه يكسر العملية إلى تدخلات الستة أن القادة والمنظماتيجب القيام به للحصول على "فوق" في المستقبل

النتائج (العربية) 3:

ربما لم يسبق أن كان هناك وقت في تاريخ البشرية حيث الاستبصار الاستراتيجي وهناك حاجة أكثر
.سواء كان ذلك الأعمال التجارية، والحكومة، والتعليم، nonprofits، أو حتى فرد
'القدرة على رؤية المستقبل و الرد عليه هو في قيمة "
حتى أحسن الشركات الدخول في مشاكل بسبب عدم الالتفات إلى المستقبل.السيارات الامريكية
الصناعة – بإسناد الربحية على إنتاج تشكيلة واسعة، وانخفاض ميلا في الغالون السيارات في وقت تقفز فيه أسعار الوقود
– هو الحالة في هذه النقطة، حيث هو صناعة الأغنام الأسترالية في عصر التركيبية،
الحالية صناعة الرهن العقاري المنزل، والضمان الاجتماعي، وكالة حماية البيئة، و صناعة السينما تقوم بالتصوير
كل المحاصرين قصيرة لان ما عملت قبل لا اعمل اليوم
هاينز يقول ان هذه السيناريوهات قابلة للإبطال."منظور شامل طويل الأجل إلى جانب
دعوى حلول الأعمال التي تساعد الشركات على الحد من المخاطر، والاستفادة القصوى من الفرص،
إثراء عملية اتخاذ القرارات. واضاف" انه يكسر العملية إلى ستة تدخلات الزعماء والمنظمات
يجب أن تحصل على "انقر فوق" في المستقبل