Using the Cook and Campbell (1979)

Using the Cook and Campbell (1979) notation, you can add more groups or more observations to provide more opportunities for comparison. It is the capacity to make inferences about variation within and between groups that is central to explanatory, or hypothesis testing, research. In fact, there are really only four questions asked about the dependent variable. Did it go up? Did it go down? Did it stay the same? Was any change caused by the independent variable? It is the last of these questions that requires all of the opportunities for comparison.

النتائج (العربية) 1:

استخدام منهج كوك وكامبل (1979)، يمكنك إضافة المزيد من المجموعات أو المزيد من الملاحظات توفير مزيد من الفرص للمقارنة. هو القدرة على القيام باستنتاجات حول التباين داخل وبين المجموعات التي يكون مركزي للبحوث التفسيرية، أو اختبار الفرضيات،. وفي الواقع، هناك حقاً سوى أربعة أسئلة حول المتغير التابع. أنها تذهب؟ أنها تذهب إلى أسفل؟ هل تبقى نفسها؟ كان سببه أي تغيير المتغير المستقل؟ هو الأخير من هذه الأسئلة التي تتطلب جميع الفرص للمقارنة.

النتائج (العربية) 2:

باستخدام تدوين كوك وكامبل (1979)، يمكنك إضافة المزيد من الجماعات أو أكثر الملاحظات لتوفير المزيد من الفرص للمقارنة. هو القدرة على جعل استنتاجات حول التباين داخل وبين المجموعات التي أمر أساسي لالتفسيرية، أو اختبار الفرضيات، والبحوث. في الواقع، هناك حقا سوى أربعة أسئلة حول المتغير التابع. إلا أنها ترتفع؟ لم يذهب إلى أسفل؟ إلا أنها تبقى نفسها؟ وكان أي تغيير سببه المتغير المستقل؟ ومن آخر هذه الأسئلة التي تتطلب جميع الفرص للمقارنة.

النتائج (العربية) 3:

استخدام كوك و كامبل (1979) تدوين، يمكنك إضافة مجموعات أخرى ملاحظات أو أكثر لتوفير المزيد من الفرص من أجل المقارنة.هو القدرة على تقديم الاستنتاجات حول الاختلاف بين الجماعات التي هي محور تفسيرية، أو اختبار الفرضية البحثية.في الواقع، هناك في الواقع سوى أربعة أسئلة عن المتغير.هل نذهب؟هل هذا النزول؟هل تبقى كما هي؟هو أي تغيير بسبب متغير مستقل؟ومن آخر هذه الأسئلة التي تتطلب من جميع فرص المقارنة.