later in the Revolution, the sans-c

later in the Revolution, the sans-culottes continued to prove influential, as they were involved in the storming of Tuileries, which led to King Louis XVI's deposition, and stormed the National Convention, which gave Robespierre and the Jacobins the opportunity to take control. Although the Reign of Terror and subsequent Thermidorian Reaction suppressed sans culotte activity later in the Revolution, the decline was also due in part to diminished revolutionary spirit and apathy on the part of the government of the Directory. Nevertheless, in the crucial early and middle stages of the Revolution, the sans-culottes proved to be remarkably effective at forcing change—change that otherwise might not have occurred.
2. Although the financial crisis of the ancient regime was the immediate spark that set off the French Revolution, which broader factors within France contributed to the Revolution?
In adhering to an outdated and essentially baseless feudal system, the aristocracy and monarchy of France provided the true impetus for the French Revolution. In the years leading up to the Revolution, France was riddled with unsustainable economic and cultural disparities: it showed a decadent facade to the
world while actually facing catastrophic debt, and boasted some of the greatest minds of the Enlightenment, though its populace was overwhelmingly illiterate and poor.
At the same time, discontent grew among the lower classes as landlords in the countryside continued to bind peasants to outdated, oppressive feudal contracts that were often difficult to fulfill. Simply put, with Enlightenment ideas spreading through France in the late 1700 s , it became increasingly obvious that the French nobility wielded a disproportionate amount of power and privilege for no apparent

النتائج (العربية) 1:

لاحقاً في الثورة، استمر سانسكولوتيس لإثبات النفوذ، كما أنهم شاركوا في اقتحام التويلري، مما أدى إلى ترسب الملك Louis السادس عشر، واقتحموا "المؤتمر الوطني"، الذي أعطى روبسبير واليعاقبه فرصة للسيطرة على. على الرغم من أن عهد الإرهاب ورد الفعل ثيرميدوريان اللاحقة قمعت بلا نشاط كولوت لاحقاً في الثورة، وكان الانخفاض أيضا سبب تقلص في جزء منه إلى الروح الثورية واللامبالاة من جانب الحكومة للدليل. ومع ذلك، في المراحل المبكرة والمتوسطة حاسمة للثورة، سانسكولوتيس ثبت أن تكون فعالة بشكل ملحوظ في فرض التغيير-التغيير التي لولا ذلك ربما لا يكون قد حدث. 2-على الرغم من أن الأزمة المالية للنظام القديم الذي كان الشرارة المباشرة التي انطلقت "الثورة الفرنسية"، ساهمت فيها عوامل أوسع نطاقا داخل فرنسا للثورة؟ في التمسك بنظام إقطاعية التي عفا عليها الزمن والتي لا أساس لها أساسا، الارستقراطية والملكية لفرنسا حافزا الحقيقية "الثورة الفرنسية". في السنوات السابقة للثورة، فرنسا كانت مليئة بالفوارق الاقتصادية والثقافية التي لا يمكن تحملها: أنها تظهر واجهة منحلة العالم فعلا لمواجهة الديون كارثية، وتباهى بعض من أعظم العقول في عصر التنوير، وأن كان به الجماهير الأغلبية الساحقة من الأميين والفقراء. في الوقت نفسه، ازداد الاستياء بين الطبقات الدنيا كالملاك في الريف تابع لربط الفلاحين بعقود الإقطاعية التي عفا عليها الزمن، والقمعية التي كثيرا ما تكون صعبة للوفاء. ببساطة، مع أفكار التنوير ينتشر عن طريق فرنسا في أواخر ليالي 1700، أصبح من الواضح بصورة متزايدة أن نبل الفرنسية تمارس قدرا غير متناسب للقوة والامتياز لا الظاهر

النتائج (العربية) 2:

في وقت لاحق في الثورة، واصلت بلا-كولوتيس لإثبات مؤثرة، كما شاركوا في اقتحام التويلري، مما أدى إلى ترسب الملك لويس السادس عشر، واقتحمت المؤتمر الوطني، الذي أعطى روبسبير واليعاقبة الفرصة للسيطرة. على الرغم من أن عهد الإرهاب ولاحق ثرميدورين رد فعل للقمع النشاط بلا culotte في وقت لاحق في الثورة، وكان الانخفاض يرجع في جزء منه إلى الروح الثورية تقلص واللامبالاة من جانب الحكومة للدليل أيضا. ومع ذلك، في وقت مبكر حاسمة والمراحل المتوسطة من الثورة، وبلا-كولوتيس ثبت أن تكون فعالة بشكل ملحوظ في فرض تغيير التغيير التي وإلا قد لا يكون حدث.
2. على الرغم من أن الأزمة المالية للنظام القديم الشرارة المباشرة التي انطلقت الثورة الفرنسية، التي ساهمت عوامل أوسع داخل فرنسا إلى الثورة؟
في الانضمام إلى النظام الإقطاعي قديمة ولا أساس لها أساسا، والارستقراطية والملكية من فرنسا وفرت زخما حقيقيا للثورة الفرنسية. في السنوات التي سبقت الثورة، ومليئة فرنسا مع الفوارق الاقتصادية والثقافية التي لا يمكن تحملها: أنها أظهرت واجهة منحلة إلى
العالم في الوقت الذي تواجه الواقع الديون كارثية، وتفاخر بعض من أعظم العقول في عصر التنوير، على الرغم من سكانها كان أميا بأغلبية ساحقة والفقراء.
وفي الوقت نفسه، ارتفع الاستياء بين الطبقات الدنيا مع استمرار الملاك في الريف لربط الفلاحين التي عفا عليها الزمن العقود الإقطاعية الظالمة، التي كانت غالبا ما يصعب الوفاء بها. ببساطة، مع أفكار التنوير ينتشر عن طريق فرنسا في أواخر 1700 ق، أصبح من الواضح بشكل متزايد أن نبل الفرنسي مارسه على قدر غير متناسب للقوة وامتياز لمدة لا الظاهر