Domestic violence against children

Domestic violence against children with disabilities, both physically and psychologically, is one of the most serious phenomena that are spreading in our Algerian society, and can be attributed to several factors, some of which relate to society in general and the negative perception of a family with a child with disabilities and special needs, and some of which are due to Family and the factors surrounding it, such as economic, social and cultural factors, some of which may be due to the nature and behaviour of a disabled child. In our Algerian society, the phenomenon of violence against children with disabilities is an almost common and almost normal behaviour as a form of control. Violence against this vulnerable group ranges from beatings, neglect, imprisonment, being prevented from eating or leaving it on the street for several hours or perhaps days without care. From this point of view, the current study brings to light this heinous phenomenon and highlight its manifestations, patterns and causes, and finally to make recommendations to reduce domestic violence against children with special needs.

النتائج (العربية) 1:

العنف المنزلي ضد الأطفال ذوي الإعاقة، على حد سواء جسديا ونفسيا، هي واحدة من أخطر الظواهر التي تنتشر في المجتمع الجزائري لدينا، ويمكن أن يعزى إلى عدة عوامل، بعضها تتصل المجتمع بشكل عام، والنظرة السلبية للعائلة مع طفل ذوي الإعاقة والاحتياجات الخاصة، وبعضها يرجع إلى الأسرة والعوامل المحيطة به، مثل العوامل الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وبعضها قد يكون راجعا إلى طبيعة وسلوك الطفل المعاق. في المجتمع الجزائري لدينا، ظاهرة العنف ضد الأطفال ذوي الإعاقة هو السلوك تقريبا المشترك وشبه طبيعي كشكل من أشكال السيطرة. العنف ضد هذه الفئة المستضعفة يتراوح بين الضرب والإهمال، والسجن، يمنعون من الأكل أو تركها في الشارع لعدة ساعات أو ربما أيام دون رعاية. من وجهة النظر هذه، فإن الدراسة الحالية يسلط الضوء على هذه الظاهرة البشعة وتسليط الضوء على مظاهر وأنماط وأسباب، وأخيرا تقديم توصيات للحد من العنف المنزلي ضد الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.

النتائج (العربية) 2:

ان العنف المنزلي ضد الأطفال المعوقين ، جسديا ونفسانيا ، هو من أخطر الظواهر التي تنتشر في مجتمعنا الجزائري ، ويمكن ان يعزي إلى عده عوامل ، بعضها يتعلق بالمجتمع بشكل عام النظرة السلبية إلى الاسره التي لديها طفل معوق وذوي احتياجات خاصه ، والتي يرجع بعضها إلى الاسره والعوامل المحيطة بها ، مثل العوامل الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ، التي قد يعزي بعضها إلى طبيعة الطفل المعاق وسلوكه. وفي مجتمعنا الجزائري ، فان ظاهره العنف ضد الأطفال المعوقين هي سلوك شائع تقريبا ويكاد يكون عاديا كشكل من اشكال السيطرة. ويتراوح العنف ضد هذه الفئة الضعيفة بين الضرب والإهمال والسجن ومنع الأكل أو تركه في الشارع لعده ساعات أو ربما لأيام دون رعاية. ومن هذا المنظور ، تسلط الدراسة الحالية الضوء علي هذه الظاهرة البشعة وتبرز مظاهرها وأنماطها وأسبابها ، وأخيرا علي تقديم توصيات للحد من العنف المنزلي ضد الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.

النتائج (العربية) 3:

وإذ يساورها القلق لأن العنف العائلي ضد الأطفال المعوقين ، سواء بدنيا أو نفسيا ، هو من أخطر الظواهر في مجتمعنا الجزائري ، يمكن أن يعزى إلى عدة عوامل ، منها بعض العوامل التي تؤثر على المجتمع بأسره وفي تصورات سلبية تجاه الأطفال المعوقين وأسرهم ذوي الاحتياجات الخاصة ،ويرجع ذلك جزئيا إلى العوامل الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للأسر وما حولها ، يمكن أن يعزى ذلك جزئيا إلى طبيعة وسلوك الأطفال المعوقين.في مجتمعنا الجزائري ، ظاهرة العنف ضد الأطفال ذوي الإعاقة تعتبر شكلا من أشكال الرقابة ، وهو سلوك شائع تقريباً وعادي تقريباًأعمال العنف ضد هذه الفئة الضعيفة تشمل الضرب والإهمال والسجن ، وتناول الطعام في الشوارع أو تركها في الشوارع لساعات أو حتى أياممن هذه الزاوية ، هذا البحث يكشف عن هذه الظاهرة البشعة ، وتسليط الضوء على مظاهرها ، وأنماط وأسباب ، وأخيرا يقترح اقتراح للحد من العنف المنزلي للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة