Glob:Production Capabilities and Fu

Glob:

Production Capabilities and Future Missile Prospects



New Iranian space—launch facility under construction in 201 O.The launch infrastructure, presumably designed to accommodate
the Simorgh carrier rocket, includes a flame bucket to divert the large exhaust plume generated by the engine cluster consisting
of four No-dong engines.

establish firing tables and validate missile performe
ance, but for a single flight range of éookm.47 It is
therefore reasonable to conclude that future Iranian
missile-development programmes will include a
flight-testing effort that extends over at least two
years, and more likely three to five years, and involve
at a minimum half a dozen test launches. To achieve
a reasonable measure of reliability and confidence, a
dozen or more tests should be conducted.
Therefore, considering the historically derived
time estimate for a required flighttest programme to
be completed, Iran will not be able to field a liquid—
fuelled missile capable of targeting Western Europe
before 2013. Taking into account Iran’s own history
developing the Shahubes and Ghadrel, it is safe to
conclude that a 4,000—5,oool

النتائج (العربية) 1:

الكرة:قدرات الإنتاج وآفاق المستقبل القذائف الفضاء الإيرانية الجديدة – إطلاق مرفق تحت الإنشاء في إطلاق O.The 201 البنية التحتية، يفترض أنها صممت لاستيعابالصاروخ الحامل سيمورغ، يشمل دلو flame لتحويل لوم كبير العادم يولدها تتكون كتلة المحركأربعة محركات نو دونج.إنشاء جداول firing والتحقق من صحة بيرفورمي الصواريختعصب، ولكن لمجموعة flight واحد من éookm.47ولذلك معقولة اختتام هذا الإيراني مستقبلاوسوف تشمل برامج تطوير الصواريخجهد الاختبار flight أن تمتد على اثنين على الأقلسنوات، وثلاثة على الأرجح للسنوات الخمسة، وإشراكعلى الأقل نصف دزينة من اختبار تطلق. لتحقيققدرا معقولاً من الموثوقية وتعممها،وينبغي إجراء اختبارات دزينة أو أكثر.ولذلك، تنظر تاريخيا المشتقةتقدير الوقت لبرنامج flighttest المطلوبةأن أكملت، إيران لن تكون قادرة على نشر سائل –أشعل صواريخ قادرة على استهداف أوروبا الغربيةقبل عام 2013. وإذ تأخذ في تاريخ إيران في الحسابوضع شاهوبيس وغادريل، فمن الأسلم أننستنتج أن 4,000-5، أوول <.m» مجموعة تعمل بالوقود السائللا يمكن نشر الصواريخ قبل حلول عام 2015.عرض مؤخرا Simm'gh والأربعة – نو – كتلة المحرك دانغ أن مطالبات إيران هوقدرات ملسلي الباليستية الإيرانيةلا يقصد لحاملات فضائية المستقبل لا العاملين-سيابلي تغيير هذه التوقعات نظراً للفترة الزمنيةتقدير حسابات لتجربة البرنامج وعدم البحث المخفية بسهولة — والتنميةالمرحلة. أن من المؤكد أن نشاطات البرنامج الفضائي الإيراني-العلاقات سوف توفر خبرة ثمينة؛ ومع ذلك،تظهر الجهود المبذولة حاليا تهدف إلى تطبيق المدنيين»الكاتيونات. Modifications حاجة إلى تحويلسوف القاذفات الفضائية النظرية إلى القذائف التسياريةيتطلب وقتاً، والأهم من ذلك، flight اختبار فيconfiguration العسكري. ومع ذلك، اختبارمجموعات المحرك سوف تضفي على إيران محتملةنظام الدفع للمتوسط، وربماالصواريخ الأبعد مدى، والدفع بالوقود السائل. المحتملةالخصوم لذلك ستراقب عن كثبالفضاء في لران – الأنشطة البرنامجية.منطق وتاريخ إيران للتطورجهود تطوير الصواريخ والفضاء-قاذفةوتشير إلى أن "الجمهورية الإسلامية" بتطوير109

النتائج (العربية) 2:

غلوب: قدرات الإنتاج وآفاق المستقبل الصاروخي الإيراني الجديد مرفق الإطلاق الفضائية قيد الإنشاء في 201 O.The البنية التحتية الإطلاق، قيل أنها صممت لاستيعاب الصاروخ الحامل سيمرغ، ويشمل دلو فلوريدا AME لتحويل عمود العادم الكبيرة الناتجة عن الكتلة محرك يتألف من أربعة محركات لا دونغ. إنشاء الجداول حلقة فاي والتحقق من صحة الصواريخ performe تعصب، ولكن لمجموعة فلوريدا آيت واحد من éookm.47 ومن وبالتالي من المعقول أن نستنتج أن الإيرانيين في المستقبل برامج الصواريخ التنمية ستشمل جهد فلوريدا آيت الاختبار الذي يمتد على مدى ما لا يقل عن اثنين سنوات، وأكثر عرضة ثلاث إلى الفرنسيسكان VE سنوات، وتنطوي على الحد الأدنى من نصف دزينة من اختبار اطلاق. لتحقيق قدرا معقولا من الموثوقية ويخدع فاي dence، وينبغي إجراء عشرة أو أكثر من الاختبارات. لذلك، وبالنظر إلى المستمدة تاريخيا تقدير الوقت المناسب لالمطلوبة فلوريدا ighttest البرنامج إلى أن تكتمل، إيران لن تكون قادرة على الميداني لبالماء الموجودة تغذيه صاروخ قادر على استهداف أوروبا الغربية قبل عام 2013. مع الأخذ بعين الاعتبار تاريخ ايران الخاصة بتطوير Shahubes وGhadrel، وأنها آمنة للاستنتاج أن 4،000-5، oool <.M »المدى بالوقود السائل انه لا يمكن نشر صواريخ في وقت أقرب مما 2015. العرض الأخير من Simm'gh والكتلة محرك أربع سنوات نو-دانغ التي تدعي إيران قدرات البالستية Mlsslle إيران تهدف لشركات الأقمار الصناعية في المستقبل لا appre- ciably تعديل هذه التوقعات بسبب الجدول الزمني حسابات تقدير لبرنامج رحلة الاختبار وليس بسهولة المخفية البحوث والتطوير المرحلة. ومن المؤكد أن البرنامج الفضائي الايراني activi- والعلاقات توفير تجربة قيمة. ومع ذلك، فإن تظهر جهود في الوقت الحالي لأن تستهدف المدنيين APPLI »الكاتيونات. الكاتيونات فاي مودى اللازمة لتحويل وقاذفات مساحة افتراضية إلى الصواريخ البالستية تتطلب وقتا، والأهم، FL اختبار آيت في يخدع فاي العسكري في guration. ومع ذلك، واختبار ومجموعات محرك يهب إيران مع المحتملين نظام الدفع من أجل المتوسط ​​وربما صواريخ بعيدة المدى، تعمل بالوقود السائل. المحتملة لذلك سوف يكون الخصوم عن كثب مراقبة أنشطة البرنامج الفضائي lran ل. المنطق وتاريخ ايران التطوري جهود التنمية الفضاء قاذفة صواريخ وتشير إلى أن الجمهورية الإسلامية من شأنها تطوير 109