The Palace Museum's bronze collecti

The Palace Museum's bronze collection dates from the early Shang dynasty. Of the almost 10,000 pieces held, about 1,600 are inscribed items from the pre-Qin period (to 221 BC). A significant part of the collection is ceremonial bronzeware from the imperial court.[76]

Timepieces

The Palace Museum has one of the largest collections of mechanical timepieces of the 18th and 19th centuries in the world, with more than 1,000 pieces. The collection contains both Chinese- and foreign-made pieces. Chinese pieces came from the palace's own workshops, Guangzhou (Canton) and Suzhou (Suchow). Foreign pieces came from countries including Britain, France, Switzerland, the United States and Japan. Of these, the largest portion come from Britain.[77]

Jade

Jade has a unique place in Chinese culture.[78] The Museum's collection, mostly derived from the imperial collection, includes some 30,000 pieces. The pre-Yuan dynasty part of the collection includes several pieces famed throughout history, as well as artifacts from more recent archaeological discoveries. The earliest pieces date from the Neolithic period. Ming dynasty and Qing dynasty pieces, on the other hand, include both items for palace use, as well as tribute items from around the Empire and beyond.[79]

Palace artifacts

In addition to works of art, a large proportion of the Museum's collection consists of the artifacts of the imperial court. This includes items used by the imperial family and the palace in daily life, as well as various ceremonial and bureaucratic items important to government administration. This comprehensive collection preserves the daily life and ceremonial protocols of the imperial era.[80]
Influence
A gilded lion in front of the Palace of Tranquil Longevity
Glazed building decoration

The Forbidden City, the culmination of the two-thousand-year development of classical Chinese and East Asian architecture, has been influential in the subsequent development of Chinese architecture, as well as providing inspiration for many artistic works. Some specific examples include:

Depiction in art, film, literature and popular culture

The Forbidden City has served as the scene to many works of fiction. In recent years, it has been depicted in films and television series. Some notable examples include:

The Forbidden City (1918), a fiction film about a Chinese emperor and an American.
The Last Emperor (1987), a biographical film about Puyi, was the first feature film ever authorised by the government of the People's Republic of China to be filmed in the Forbidden City.
Marco Polo a joint NBC and RAI TV miniseries broadcast in the early 1980s, was filmed inside the Forbidden City. Note, however, that the present Forbidden City did not exist in the Yuan dynasty, when Marco Polo met Kublai Khan.

Performance venue

The Forbidden City has also served as a performance venue. However, its use for this purpose is strictly limited, due to the heavy impact of equipment and performance on the ancient structures. Almost all performances said to be "in the Forbidden City" are held outside the palace walls.

Giacomo Puccini's opera, Turandot, the story of a Chinese princess, was performed at the Imperial Shrine just outside the Forbidden City for the first time in 1998.[81]

In 1997, Greek-born composer and keyboardist Yanni performed a live concert in front of the Forbidden City. The concert was recorded and later released as part of the "Tribute" album.[82]

In 2001, the Three Tenors, Spanish singers Plácido Domingo and José Carreras and the Italian singer Luciano Pavarotti sang in front of Forbidden City main gate as one of their performances.

In 2004, the French musician Jean Michel Jarre performed a live concert in front of the Forbidden City, accompanied by 260 musicians, as part of the "Year of France in China" festivities.[83]

النتائج (العربية) 1:

البرونزية جمع متحف القصر التواريخ من أسرة شانغ المبكر. من القطع 10,000 تقريبا عقد، هي حوالي 1,600 البنود المدرجة في القائمة من فترة ما قبل-تشين (إلى 221 قبل الميلاد). جزء هام من جمع برونزيواري الاحتفالية من البلاط الإمبراطوري.[76]الساعاتمتحف القصر بواحدة من أكبر مجموعات من القطع الميكانيكية في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر في العالم، مع أكثر من ألف قطعة. تحتوي المجموعة على كلا القطع الصينية والأجنبية-الصنع. وجاءت القطع الصينية من حلقات العمل للقصر، مدينة قوانغتشو (كانتون) وسوتشو (سوكو). وجاءت القطع الأجنبي من البلدان بما في ذلك بريطانيا، وفرنسا، وسويسرا، والولايات المتحدة واليابان. هذه، يأتي الجزء الأكبر من بريطانيا.[77]اليشموقد اليشم مكاناً فريداً في الثقافة الصينية.[78 وتضم مجموعة المتحف]، معظمها مستمدة من المجموعات الإمبراطورية، بعض القطع 30,000. ويشمل الجزء سلالة يوان قبل جمع عدة قطع الشهير طوال التاريخ، فضلا عن القطع الأثرية من الاكتشافات الأثرية الحديثة أكثر. القطع أقرب تاريخ من العصر الحجري الحديث. أسرة مينغ وقطع سلالة تشينغ، من ناحية أخرى، تشمل كلا من العناصر لقصر استخدام، وكذلك البنود إشادة من جميع أنحاء الإمبراطورية، وما بعدها.[79]قصر التحفبالإضافة إلى أعمال فنية، تتكون نسبة كبيرة من مجموعة المتحف من القطع الأثرية البلاط الإمبراطوري. وهذا يشمل العناصر المستخدمة من قبل العائلة الإمبراطورية والقصر في الحياة اليومية، فضلا عن مختلف العناصر الاحتفالية والبيروقراطية الهامة لإدارة الحكومة. هذا جمع شامل يحفظ البروتوكولات الحياة واحتفالية اليومية عصر الإمبراطورية.[80]تأثيرأسد مذهبه أمام قصر "طول العمر هادئ"المزجج بناء الديكورالمدينة المحرمة، تتويجا للتنمية ألف-سنتان من العمارة الكلاسيكية الصينية والشرق الآسيوية، كانت مؤثرة في التطور اللاحق لفن المعمار الصيني، فضلا عن توفير مصدر الهام للعديد من الأعمال الفنية. وتشمل بعض الأمثلة المحددة:تصوير في الفن والسينما، والأدب والثقافة الشعبيةكانت المدينة المحرمة بمثابة مسرحا للعديد من الأعمال من الخيال. في السنوات الأخيرة، وقد تم تصور في الأفلام والمسلسلات التلفزيونية. وتشمل بعض الأمثلة الجديرة بالذكر: المدينة المحرمة (1918)، فيلم خيال حول إمبراطور صيني واميركي. وكان "الإمبراطور الأخير" (1987)، فيلم عن السيرة ذاتية عن بويي، أول فيلم روائي المأذون لهم من أي وقت مضى بحكومة جمهورية الصين الشعبية يتم تصويره في المدينة المحرمة. ماركو بولو مسلسل أن بي سي وتلفزيون الرأي مشترك البث في مطلع الثمانينات، تم تصويره داخل المدينة المحرمة. نلاحظ، مع ذلك، أن المدينة المحرمة الحالية لم تكن موجودة في عهد أسرة يوان، عندما التقى ماركو بولو على قوبلاي خان.مكان الأداءوقد خدم المدينة المحرمة أيضا كمكان أداء. ومع ذلك، استخدامها لهذا الغرض محدودة، نظراً لتأثير الأداء على الهياكل القديمة والمعدات الثقيلة. وتعقد خارج أسوار قصر تقريبا جميع العروض وقال أن "المدينة المحرمة". أوبرا جاكومو بوتشيني توراندوت، قصة الأميرة الصينية، أنجز في "الضريح الإمبراطوري" فقط خارج المدينة المحرمة للمرة الأولى في عام 1998.[81] في عام 1997، يقوم الملحن اليوناني ولد وعازف ياني الحفل على الهواء مباشرة أمام المدينة المحرمة. كان الحفلة المسجلة وأطلق سراحهم فيما بعد كجزء من ألبوم "تحية".[82] في عام 2001، غنت "ثلاثة الفحوى"، المطربين الإسباني بلاسيدو دومينغو وكاريراس José والمغني الإيطالي لوتشيانو بافاروتي أمام البوابة الرئيسية للمدينة المحرمة كواحدة من أدائهم. في عام 2004، أجرى الموسيقار الفرنسي جان Michel جار حفلة موسيقية حية أمام المدينة المحرمة، يرافقه الموسيقيون 260، كجزء من الاحتفالات "عام فرنسا في الصين".[83]

النتائج (العربية) 2:

ويعود جمع البرونزية متحف القصر من سلالة شانغ في وقت مبكر. من ما يقرب من 10،000 قطعة عقد، حوالي 1،600 نقشت العناصر من فترة ما قبل تشين (221 ​​قبل الميلاد). إن جزءا كبيرا من جمع هو برونزية الاحتفالية من البلاط الإمبراطوري. [76] الساعات متحف القصر واحدة من أكبر مجموعات من الساعات الميكانيكية في القرنين ال18 وال19 في العالم، مع أكثر من 1،000 قطعة. جمع يحتوي على كل الصينية- وقطع أجنبية الصنع. وجاءت القطع الصينية من ورش العمل القصر نفسه، وقوانغتشو (كانتون) وسوتشو (Suchow). وجاءت بالقطع الأجنبي من دول من بينها بريطانيا وفرنسا وسويسرا والولايات المتحدة واليابان. من هذه، والجزء الأكبر يأتي من بريطانيا. [77] اليشم اليشم له مكانا فريدا في الثقافة الصينية. [78] مقتنيات المتحف، والمستمدة في معظمها من مجموعة الإمبراطوري، ويشمل حوالي 30،000 قطعة. ما قبل يوان سلالة جزء من مجموعة تضم عدة قطع اشتهرت على مر التاريخ، وكذلك القطع الأثرية من المزيد من الاكتشافات الأثرية الأخيرة. أقرب القطع تعود من العصر الحجري الحديث. سلالة مينغ وأسرة تشينغ قطعة، من ناحية أخرى، تشمل كلا من العناصر للاستخدام القصر، وكذلك البنود إشادة من جميع أنحاء الإمبراطورية وخارجها. [79] القطع الأثرية قصر بالإضافة إلى الأعمال الفنية، نسبة كبيرة من مجموعة المتحف يتكون من القطع الأثرية من البلاط الإمبراطوري. وهذا يشمل البنود التي تستخدمها العائلة الامبراطورية والقصر في الحياة اليومية، فضلا عن مختلف العناصر الاحتفالية والبيروقراطية هامة لإدارة الحكومة. هذه المجموعة شامل يحافظ على الحياة اليومية والبروتوكولات الاحتفالية من العصر الإمبراطوري. [80] التأثير أسد مذهب أمام قصر هادئ طول العمر المزجج الديكور بناء المدينة المحرمة، وتتويجا للتنمية لمدة سنتين من ألف من الصينية الكلاسيكية والهندسة المعمارية شرق آسيا، كان مؤثرا في تطور لاحق للهندسة المعمارية الصينية، فضلا عن توفير مصدر إلهام للعديد من الأعمال الفنية. وتشمل بعض الأمثلة المحددة: تصوير في الفن والسينما والأدب والثقافة الشعبية قد خدم المدينة المحرمة كما في المشهد لكثير من الأعمال الروائية. في السنوات الأخيرة، وقد صورت في الأفلام والمسلسلات التلفزيونية. وتشمل بعض الأمثلة البارزة: إن المدينة المحرمة (1918)، وهو فيلم الخيال عن الامبراطور الصيني والأمريكي الإمبراطور الأخير (1987)، وهو فيلم عن السيرة الذاتية بويى، كان أول فيلم روائي طويل أذن من أي وقت مضى من قبل حكومة جمهورية الصين الشعبية من الصين ليتم تصويره في المدينة المحرمة. ماركو بولو في مخيم نهر البارد وRAI TV مسلسلات مشتركة تبث في أوائل 1980s، تم تصويره داخل المدينة المحرمة. علما، مع ذلك، أن مدينة المحرمة الحالية لم تكن موجودة في عهد أسرة يوان، عندما التقى ماركو بولو قوبلاي خان. مكان الأداء وقد خدم المدينة المحرمة أيضا كمكان الأداء. ومع ذلك، واستخدامه لهذا الغرض يقتصر بدقة، وذلك بسبب التأثير الشديد للمعدات والأداء على الهياكل القديمة. وقالت كل العروض تقريبا أن يكون "في المدينة المحرمة" تقام خارج أسوار القصر. وقد أجريت أوبرا جياكومو بوتشيني، توراندوت، قصة أميرة صينية، في ضريح الامبراطوري خارج المدينة المحرمة لأول مرة في عام 1998. [81] وفي عام 1997، قام الملحن اليوناني المولد و keyboardist ياني الحفل على الهواء مباشرة أمام المدينة المحرمة. تم تسجيل الحفل، وأفرج عن جزء من "جزية" ألبوم في وقت لاحق. [82] وفي عام 2001، والتينور الثلاثة، والمغنين الاسباني بلاسيدو دومينغو وخوسيه كاريراس والمغنية الايطالية لوتشيانو بافاروتي غنى أمام البوابة الرئيسية المدينة المحرمة واحدة من أدائهم. وفي عام 2004، الموسيقي الفرنسي جان ميشال جار إجراء الحفل على الهواء مباشرة أمام المدينة المحرمة، يرافقه 260 الموسيقيين، كجزء من "عام فرنسا فى الصين" الاحتفالات. [83]

النتائج (العربية) 3:

متحف القصر البرونزية جمع التمور من أوائل سلالة شانغ.ما يقرب من 10000 قطعة التي عقدت حوالي 1600 المدرج البنود من فترة ما قبل تشين (221 قبل الميلاد).وهناك جزء كبير من bronzeware الاحتفالية مجموعة من البلاط الإمبراطوري. [76]

الساعات

متحف القصر لديها واحدة من أكبر مجموعات من الساعات الميكانيكية في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر في العالم، مع أكثر من 1000 قطعة.المجموعة تحتوي على كل الصينية و الاجنبية الصنع القطع.الصينية القطع جاء من القصر بها ورش جوانجزو (إقليم)، سوزهو (suchow).القطع الخارجية جاءت من البلدان بما في ذلك بريطانيا، فرنسا، سويسرا،