The Prophet MohammedI will describe

The Prophet Mohammed
I will describe someone who is rich in fascinating details in all respects. First of all, he born an orphan, he was taken care of by his grandfather and thin his uncle since he was six years old. Although, he is the most affection among the parents, of his daughters, and stresses the righteousness of mothers. Secondly, he was good-looking and very handsome, his face as circle as moon, white unblemished with reddish, straight nose like a sword, his hair and his eyes are clear black, he is the most beautiful human beings and more beautiful than *Joseph peace be upon him. Third, he was nice caring loving husband, because he was helping his wife in the home works usually. Then, he tried his best to look after her, himself, and his daughters during her death. Fourthly, he was truthful and honest, until they call him in his hometown ( Sincere-Secretary ), because they leave their money with him to keep it for them when they traveled. Fifthly, he was brave and patient. For instance, in the age of forties when he received the message of Islam, and his old-man-Christian-priest-cousin in law told him, that he would be expelled from his hometown, he just accepted the matter bravely. Moreover, he is God's gift and mercy for all mankind. Such as, he deprived hurting women, the elderly, animals, plants and the believers of God from the previous religions in their churches or temples, but treat them kindly. Finally, he was a good neighbor and venerate the neighbor. To illustrate, when he migrated to Al-Madenah he was a good neighbor to the Jews there. In conclusion, either poets, writers or me will not be able to describe these magnificent personality as it deserve. He is the last messenger of God (Allah) Muhammad, peace be upon him.

النتائج (العربية) 1:

Mohammed النبيوسوف أصف شخص غنية بتفاصيل رائعة من جميع النواحي. أولاً وقبل كل شيء، أنه ولد يتيما، أنه تم اتخاذ الرعاية من قبل جدة ورقيقة عمه منذ أن كان عمره ست سنوات. وعلى الرغم من أنه هو الأكثر من المودة بين الوالدين، وبناته، وتشدد على بر الأمهات. وثانيا، أنه كان حسن المظهر ووسيم جداً، ووجهة كدائرة كالقمر، الأبيض الناصع مع الآنف المحمر، مستقيم مثل سيف وشعره وعينية واضحة السوداء، وهو البشر أجمل وأكثر جمالا من * جوزيف صلى الله عليه وسلم. ثالثا، كان لطيفة رعاية الزوج المحبة، نظراً لأنه كان يساعد زوجته في أعمال المنزل عادة. ثم، حاول جهده للبحث بعد لها ونفسه وبناته أثناء وفاتها. رابعا، كان صادقة ونزيهة، حتى أنهم أدعو له في مسقط رأسه (المخلص-الأمين)، نظراً لأنها تترك أموالهم معه إبقاء لهم عندما كانوا مسافرين. خامسا، أنه كان شجاعا والمريض. فعلى سبيل المثال، في سن الأربعينات عندما قال أنه تلقي رسالة الإسلام، والقديمة-مان-المسيحية-الكاهن-عمه في القانون أخبره، أنه سيطرد من مسقط رأسه، أنه مجرد قبول هذه المسألة شجاعة. وعلاوة على ذلك، وهو هبة الله ورحمة للبشرية جمعاء. مثل، أنه يحرم إيذاء النساء، والمسنين، والحيوانات والنباتات والمؤمنين بالله من الأديان السابقة في الكنائس أو المعابد، ولكن نعاملهم تتفضل. وأخيراً، كان جاره جيدة وتبجيل الجار. على سبيل المثال، عندما قال أنه هاجر إلى Al-مدينة أنه كان جاره جيدة لليهود هناك. وفي الختام، لا سيكون أما الشعراء، والكتاب أو لي قادرة على وصف هذه الشخصية الرائعة كما أنها تستحق. وهو آخر رسول الله (الله) محمد، صلى الله عليه وسلم.

النتائج (العربية) 2:

النبي محمد
سأذكر شخص الذي هو غني في تفاصيل رائعة من جميع النواحي. أولا وقبل كل شيء، وأنه ولد يتيما، اقتيد الرعاية من قبل جده ورقيقة عمه منذ أن كان عمره ست سنوات. وعلى الرغم من أنه هو الأكثر المودة بين الوالدين، من بناته، ويشدد على بر الأمهات. وثانيا، كان حسن المظهر وسيم جدا، وجهه كما دائرة كما القمر، أبيض لا تشوبه شائبة مع المحمر والأنف المستقيم مثل السيف، وشعره وعينيه واضحة الأسود، وقال انه هو البشر أجمل وأكثر جمالا من * السلام يوسف عليه. ثالثا، وقال انه كان لطيفا الرعاية زوجا محبا، لأنه كان يساعد زوجته في المنزل تعمل عادة. ثم، حاول قصارى جهده لرعاية لها، نفسه، وبناته أثناء وفاتها. رابعا، كان صادقا وأمينا، حتى ندعو له في مسقط رأسه (الصادق الأمين)، لأنهم ترك أموالهم معه للحفاظ على ذلك بالنسبة لهم عندما سافر. خامسا، كان شجاعا وصبورا. على سبيل المثال، في سن الأربعينات عندما تلقى رسالة الإسلام، وله رجل عمره المسيحي-كاهن ابن عمه في القانون أخبره، أنه سيتم طردهم من مسقط رأسه، وقال انه يقبل فقط الأمر بشجاعة. وعلاوة على ذلك، وقال انه هو هبة من الله ورحمته للبشرية جمعاء. مثل، وقال انه يحرم إيذاء النساء وكبار السن، والحيوانات والنباتات والمؤمنين من الله من الأديان السابقة في كنائسهم أو المعابد، ولكن الإحسان إليهما. وأخيرا، كان حسن الجوار وتعظيمه الجار. ولتوضيح ذلك، عندما هاجر إلى Al-Madenah كان جارة جيدة لليهود هناك. في الختام، إما الشعراء والكتاب ولي لن تكون قادرة على وصف هذه الشخصية الرائعة لأنها تستحق. أنه رسول الأخير من الله (عز وجل) محمد، صلى الله عليه وسلم.

النتائج (العربية) 3:

سيدنا محمد
سأذكر شخص غني في تفاصيل رائعة في جميع النواحي.أولاً: لقد ولد يتيم، كان العناية من قبل جده و رقيقة عمه منذ كان عمره ست سنوات.على الرغم من أنه هو الأكثر محبة بين الأهل بناته، وتشدد على بر الأم.ثانيا، كان وسيماً و وسيم جدا،وجهه دائرة مثل القمر الأبيض الناصع مع الحمرة، مستقيم الأنف مثل السيف و شعره و عيناه سوداء واضحة، وقال انه هو أجمل البشر * وما أجمل من يوسف عليه السلام.ثالثا، كان الرعاية لطيف، زوج محب، لأنه كان يساعد زوجته في الاعمال المنزلية عادة.ثم حاول جهده أن تعتنى بها نفسه،وبناته أثناء وفاتها.رابعا، إن كان صادقا وامينا حتى ويدعون له في مسقط رأسه (الصادق الأمين)، لأنهم يتركون اموالهم معه يبقى بالنسبة لهم عندما كانوا مسافرين.خامسا، كان الصبر والشجاعة.على سبيل المثال، في سن الأربعينات عندما تلقى رسالة الإسلام، و ابن عمه العجوز قس مسيحي في القانون قال له:انه سيتم طرد من بلدته، لقد قبلت هذه المسألة بشجاعة.وعلاوة على ذلك، فهو هدية من الله و رحمة لجميع البشر.مثل، وقد حرم ايذاء النساء وكبار السن والحيوانات والنباتات الله المؤمنين من الديانات السابقة في الكنائس أو المعابد ولكن نعاملهم بلطف.وأخيرا، كان حسن الجوار و برّ الجيران.ولتوضيح ذلك،عندما هاجر إلى آل مدينه وكان خير جار اليهود هناك.وفي الختام، إما شعراء أو كتّاب أو أنا لن تكون قادرة على وصف هذه الشخصية الرائعة لأنها تستحق.قال رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم -