Lemur (Ring-tailed)Ring-tailed lemu

Lemur (Ring-tailed)
Ring-tailed lemurs are meticulously clean animals. After feeding they groom themselves thoroughly, using its comb-like teeth and the long claw on the second toe of its hind foot.

4
Lemur (Ring-tailed)'s
Facts about ring-tailed lemurs
Ring-tailed lemurs and humans share a common ancestor that lived some 50 millions years ago. Since then, lemurs have evolved in isolation on the island of Madagascar and have retained many primitive characteristics. There are nearly 200 species of lemur.
The Ring-tailed lemur is usually found in groups of 5-30 animals. Males and females have their own separate social rankings within a troop, however female are dominant over males. If, for example, food and water supplies are scarce, females will feed and drink before males.
In order to keep warm and to reaffirm social bonds, groups will huddle together forming a ‘lemur ball’.
Adult female lemurs stay within the group they were born into. Male lemurs are likely to move from one troop to another.
Ring-tailed lemurs have scent-glands in their lower arm (in both sexes); upper arm glands in the male. The male wipes his tail past the inside of his forearms to mark it with his own distinctive scent. Males also utilise their sweat glands in a fight for a receptive female during the breeding season, known as “stink battles”. Their snout is pointed like a fox, and covered with sensitive whiskers. The tip of the nose is naked and moist and communication by smell is extremely important.
Most lemurs are nocturnal. However, the ring-tailed lemur is active during the day.
The ring-tailed lemur has a striking tail: bushy, black and white banded; longer than its body and usually held aloft as a signal to other lemurs. They will use their tales to help with balance when climbing and sitting in trees and for protecting their young. They can move along the thinnest of branches, even with a youngster clinging to its back.
Young ring-tailed lemurs immediately cling with all four limbs to the fur of the mother’s underside, wrapping its tail around her back. The mother makes the baby more secure by curling her tail around it. She will carry it wherever she goes for two weeks, when it moves round from her belly and rides on her back.
Youngsters are suckled for about five months and the whole troop will take responsibility for the young. They may be suckled by any mother that is producing milk. They do not become completely independent until about six months.
Ring-tailed lemurs have leather-like palms on their hands and opposable thumbs (like humans) so that they can grip and hold objects with ease.
They are well adapted for climbing and are very agile in the tree-tops. Although they move mainly on the ground, the ring-tailed lemur will often feed in the trees and they sit up right when feeding (similar to humans). Gripping fruit in their hands, they holds their heads up so that juice of the fruit runs straight down into their mouth rather than wetting their fur.
While the lemurs sometimes eat insects, they predominantly eat plant material. They eat fruit and leaves, chiefly feeding on wild figs, bananas and fig thistles.
Ring-tailed lemurs are meticulously clean animals. After feeding they groom themselves thoroughly, using its comb-like teeth and the long claw on the second toe of its hind foot.
Ring-tailed lemurs are also known for their communal sunbathing, where they will sit upright in the Lotus ‘position’, supported by tree trunk and facing their underside, with their thinner white fur towards the sun.
Ring-tailed lemurs make a variety of sounds, including squeaks, growls, snorts, clicks and howls. When stroked, a tame ring-tailed lemur will purr like a cat. A loud yodel is a territorial claim.
All lemurs are threatened because of habitat destruction. The ring-tailed lemur is more abundant than most, inhabiting at least six protected areas. It is not certain however whether remaining lemur habitats can be preserved.

النتائج (العربية) 1:

يمور (رينجتيليد)الليمور رينجتيليد حيوانات دقة نظيفة. بعد تغذية أنهم العريس أنفسهم جيدا، باستخدام أسنانه الشبيهة بالمشط وفي مخلب طويل على إصبع القدم الثاني القدم هند.4يمور (رينجتيليد) فيحقائق عن يمور رينجتيليدوتتقاسم يمور رينجتيليد والبشر سلف مشترك عاش قبل حوالي 50 مليون سنة. ومنذ ذلك الحين، تطورت بمعزل عن جزيرة مدغشقر الليمور واحتفظت بالعديد من الخصائص البدائية. وهناك ما يقرب من 200 نوع ليمور.يمور رينجتيليد توجد عادة في مجموعات من 5-30 الحيوانات. الذكور والإناث قد الخاصة بهم منفصلة التصنيف الاجتماعي داخل قوات، ولكن الإناث المهيمنة أكثر من الذكور. إذا، على سبيل المثال، الأغذية وإمدادات المياه النادرة، سيتم تغذية الإناث وشرب قبل الذكور.المجموعات بغية الحفاظ على الحارة، وإعادة تأكيد الروابط الاجتماعية، سيتم التباحث معا تشكيل 'كرة يمور'.الليمور الإناث الكبار البقاء ضمن المجموعة أنهم ولدوا في. الليمور الذكور من المحتمل أن تنتقل من قوات واحد إلى آخر.الليمور رينجتيليد لها رائحة الغدد في ذراعهم السفلي (في كلا الجنسين)؛ الغدد العضد في الذكور. الذكور مناديل ذيله في الماضي داخل بلده الذراعين وضع علامة عليه ببلدة رائحة مميزة. أيضا استخدام الذكور بالغدد العرقية في الكفاح من أجل أنثى تقبلا خلال موسم التكاثر، المعروفة باسم "نتن المعارك". على الآنف وأشار مثل فوكس، ومغطاة بشعيرات حساسة. طرف الآنف عارية ورطبة والاتصالات برائحة مهم للغاية.معظم الليمور ليلى. ومع ذلك، تنشط يمور رينجتيليد أثناء النهار.يمور رينجتيليد وقد ذيل ملفتة للنظر: أبيض وأسود كثيف، النطاقات؛ أطول من الجسم وعادة ما تعقد محلقة كإشارة ليمور الأخرى. أنها ستستخدم على حكايات للمساعدة مع الرصيد عند تسلق الجبال ويجلس في الأشجار وحماية صغارها. يمكن أن تتحرك على طول أنحف من الفروع، حتى مع شاب التشبث ظهرها.الليمور رينجتيليد الشباب التشبث فورا مع جميع أطرافه الأربعة للفراء من الجانب السفلي للأم، يلف ذيله حول ظهرها. الأم يجعل الطفل أكثر أمنا عن طريق الشباك لها ذيل حوله. وقالت أنها سوف تحمله أينما ذهبت لمدة أسبوعين، عندما يتحرك جولة من بطنها ويركب على ظهرها. هي مرضع الشباب لمدة خمسة أشهر، وسوف تتخذ بقوات كامل المسؤولية للشباب. أنها قد تكون مرضع بأي الأم التي تقوم بإنتاج الحليب. لا تصبح مستقلة تماما حتى حوالي ستة أشهر.وقد يمور رينجتيليد جلدية تشبه النخيل في أيديهم والإبهام يمكن الاحتجاج به (مثل البشر) كيما يتمكنوا من قبضة والاحتفاظ بالكائنات بسهولة.أنها مناسبة تماما لتسلق الجبال وهي رشيقة جداً في قمم الأشجار. على الرغم من أنها تتحرك أساسا على أرض الواقع، غالباً ما سيتم تغذية يمور رينجتيليد في الأشجار ويجلسون حتى الحق عند تغذية (مشابهة للبشر). تجتاح الفاكهة في أيديهم، يحمل في رؤوسهم حيث يعمل عصير الفاكهة إلى أسفل في فمه بدلاً من ترطيب رائها.بينما في بعض الأحيان يمور أكل الحشرات، يأكلون الغالب المواد النباتية. أنهم يأكلون الفاكهة والأوراق، وتتغذى أساسا على التين البرية، والموز والتين الأشواك.الليمور رينجتيليد حيوانات دقة نظيفة. بعد تغذية أنهم العريس أنفسهم جيدا، باستخدام أسنانه الشبيهة بالمشط وفي مخلب طويل على إصبع القدم الثاني القدم هند. الليمور رينجتيليد المعروف أيضا لحمامات الشمس الطائفي، حيث أنها سوف الجلوس في وضع مستقيم في لوتس 'موقف'، تدعمها جذع شجرة والتي تواجه بها الجانب السفلي، مع رائها أبيض أرق نحو الشمس.الليمور رينجتيليد جعل مجموعة متنوعة من الأصوات، بما في ذلك الصرير والهدير، سنورتس، والنقرات وصيحات. عند حدها، سوف خرخرة يمور رينجتيليد ترويض مثل قط. الأغنية البكائية بصوت عال مطلب إقليمي.الليمور جميع مهددة بسبب تدمير الموائل. يمور رينجتيليد أكثر وفرة من أكثر، التي تقطن المناطق المحمية ستة على الأقل. فإنه ليس من المؤكد مع ذلك عما إذا كان المتبقي الموائل يمور يمكن الحفاظ على.

النتائج (العربية) 2:

الليمور (الدائري الذيل)
الليمور عصابة الذيل هي حيوانات نظيفة بدقة. بعد الرضاعة أنها العريس أنفسهم جيدا، وذلك باستخدام أسنان تشبه المشط ومخلب طويل على اصبع القدم الثاني من القدم الخلفيتين. 4 يمور (الدائري الذيل) الصورة حقائق عن الليمور عصابة الذيل الليمور عصابة الذيل والبشر يتشاطرون شيوعا الجد الذي عاش حوالي 50 ملايين سنة مضت. ومنذ ذلك الحين، تطورت الليمور في عزلة في جزيرة مدغشقر، وقد احتفظت العديد من الخصائص البدائية. هناك ما يقرب من 200 نوعا من الليمور. وعادة ما يتم العثور على يمور عصابة الذيل في مجموعات من 5-30 الحيوانات. للذكور والاناث تصنيفات اجتماعية منفصلة خاصة بها ضمن القوات، ولكن الأنثى هي المهيمنة على الذكور. إذا، على سبيل المثال، والإمدادات الغذائية والمياه شحيحة، والإناث إطعام والشراب قبل الذكور. ومن أجل الدفء، وإعادة تأكيد الروابط الاجتماعية، والجماعات يتجمع معا تشكيل "الكرة الليمور. بالغين إقامة الليمور الإناث داخل الجماعة أنهم ولدوا فيها. هي الليمور الذكور المرجح أن تنتقل من القوات إلى آخر. الليمور عصابة الذيل لها رائحة-الغدد في أقل ذراعهم (في كلا الجنسين)؛ الغدد العضد في الذكور. وذكر مناديل ذيله الماضي داخل الساعدين له لوضع علامة عليه مع صاحب رائحة مميزة الخاصة. الذكور أيضا الاستفادة من الغدد العرقية في الكفاح من أجل أنثى تقبلا خلال موسم التكاثر، والمعروفة باسم "معارك نتن". وأشار خطم لها مثل الثعلب، ومغطاة شعيرات حساسة. غيض من الأنف هو عارية ورطبة والاتصالات رائحة مهم للغاية. معظم الليمور هي ليلى. ومع ذلك، فإن يمور عصابة الذيل نشطة خلال النهار. والليمور عصابة الذيل لديه ذيل المضربين: كثيف، أبيض وأسود النطاقات. أطول من جسمها، وعادة ما تعقد عاليا كإشارة إلى الليمور أخرى. وسوف تستخدم حكاياتهم للمساعدة في التوازن عند تسلق الجبال ويجلس في الأشجار وحماية صغارها. ويمكن أن تتحرك على طول نحافة من الفروع، حتى مع وجود الشاب يلجأون للظهرها. الليمور عصابة الذيل الشباب يتمسكون فورا مع جميع الأطراف الأربعة إلى الفراء السفلي الأم، التفاف الذيل في جميع أنحاء ظهرها. الأم يجعل الطفل أكثر أمنا من خلال الشباك ذيلها حوله. وقالت انها سوف تحمله أينما تذهب لمدة أسبوعين، عندما يتحرك جولة من بطنها، وركوب الخيل على ظهرها. ومرضع الصغار لمدة خمسة أشهر، وسوف تتخذ القوات بأكملها مسؤولية الشباب. ويمكن مرضع من قبل أي الأم التي تنتج الحليب. لا تصبح مستقلة تماما حتى حوالي ستة أشهر. الليمور عصابة الذيل بوجود النخيل والجلود ومثل على أيديهم والاحتجاج اعترض (مثل البشر) حتى يتمكنوا من قبضة وعقد الكائنات مع سهولة. تتكيف جيدا أنها لتسلق الجبال وهي جدا رشيقة في قمم الأشجار. على الرغم من أنها تتحرك بشكل رئيسي على أرض الواقع، فإن يمور عصابة الذيل غالبا ما تتغذى على الأشجار ويجلسون فوق الحق عند تغذية (على غرار البشر). تجتاح الفاكهة في أيديهم، فإنها تحمل رؤوسهم حتى أن عصير الفاكهة يعمل على التوالى بانخفاض في أفواههم بدلا من التبول فرائها. في حين أن الليمور أحيانا تأكل الحشرات، ويأكلون في الغالب المواد النباتية. يأكلون الفواكه والأوراق، وتغذية رئيسي على التين البرية والموز والتين الأشواك. الليمور عصابة الذيل هي حيوانات نظيفة بدقة. بعد الرضاعة أنها العريس أنفسهم جيدا، وذلك باستخدام أسنان تشبه المشط ومخلب طويل على اصبع القدم الثاني من القدم الخلفيتين. ومن المعروف الليمور عصابة الذيل أيضا لحمامات الشمس الطائفي، وحيث أنها سوف الجلوس في وضع مستقيم في موقف 'لوتس، بدعم من جذع الشجرة وتواجه السفلي، ومع فرائها الأبيض أرق نحو الشمس. الليمور عصابة الذيل جعل مجموعة متنوعة من الأصوات، بما في ذلك الصرير، الهدير، النخرة، النقرات ويعوي. عندما القوية، فإن عصابة الذيل ترويض يمور خرخرة مثل القط. A الأغنية البكائية بصوت عال هي مطالبة الإقليمية. وهدد جميع الليمور بسبب تدمير الموائل. الليمور عصابة الذيل هو أكثر وفرة من معظم، تقطن لا يقل عن ستة المناطق المحمية. وليس من المؤكد ما إذا كان لكن لا يمكن الحفاظ على الموائل يمور المتبقية.

النتائج (العربية) 3:

(عصابة الذيل ليمور)
عصابة الذيل ليمور حيوانات نظيفة بدقة.بعد تغذية العريس هي نفسها تماما، وذلك باستخدام مثل أسنان المشط و مخلب طويل ثاني تو هند القدم

4

(عصابة الذيل ليمور) حقائق عن عصابة الذيل ليمور
عصابة الذيل ليمور والبشر تتقاسم سلف مشترك كان يعيش حوالي 50 مليون قبل سنوات.ومنذ ذلك الحين،الليمور قد تطورت في عزلة في جزيرة مدغشقر و احتفظت العديد من الخصائص البدائية.هناك ما يقرب من 200 نوع من أنواع الليمور.
عصابة الذيل ليمور توجد عادة في مجموعات من 5-30 الحيوانات.الذكور والإناث منفصلة خاصة بها التصنيف الاجتماعي داخل البلدان، ولكن الإناث هي الغالبة على الذكور.إذا، على سبيل المثال، إمدادات الغذاء والمياه شحيحة،الإناث سوف يطعم ويشرب قبل الذكور
بغية إبقاء الحارة وإعادة تأكيد الأواصر الاجتماعية والجماعات سوف يجتمعون معا تشكيل "لمور الكرة '.
أنثى الليمور البقاء ضمن مجموعة الكبار ولدوا فيها.ذكور الليمور من المرجح أن ينتقل من أحد البلدان إلى آخر -
عصابة الذيل ليمور الغدد رائحة في أسفل الذراع (من كلا الجنسين) الذراع الغدد في الذكور.ذكر مسح ماضيه الذيل من الداخل له سواعد علامة عليه مع بلده رائحة مميزة.الذكور أيضا الاستفادة من الغدد العرقية في الكفاح من أجل تقبلا الإناث خلال موسم التكاثر، والمعروفة باسم "رائحة المعارك".أشار خطم مثل فوكس، ومغطاة شعيرات حساسة.غيض من الأنف هو عاريا من رائحة رطبة والاتصالات أمر بالغ الأهمية -
معظم القردة هي ليلى.ومع ذلك، فإن عصابة الذيل ليمور نشطة خلال النهار -
عصابة الذيل ليمور قد ضرب الذيل: كث أبيض وأسود النطاقات. أطول من جسمها و عادة عقد عاليا بمثابة إشارة أخرى الليمور.وسوف تستخدم هذه القصص تساعد على التوازن عندما يصعد و يجلس في الأشجار لحماية صغارها.أنها يمكن أن تتحرك على طول أنحف من فروعحتى مع الصغار تعلق على ظهرها
يونغ عصابة الذيل ليمور فورا تتشبث بكل أطرافه الأربعة إلى فرو من الام في الجانب السفلي لف ذيله حول ظهرها.الأم يجعل الطفل أكثر أمنا من خلال الشباك ذنبها حوله.سوف تجدها أينما ذهبت لمدة أسبوعين، وعندما يتحرك جولة من بطنها و يركب على ظهرها.
الصغار هي مرضع منذ ما يقرب من خمسة أشهر وفي كل البلدان تتحمل المسؤولية عن الشباب.وقد تكون مرضع أي الأم لا تنتج الحليب.لا تصبح مستقلة تماما حتى حوالي ستة أشهر -
عصابة الذيل ليمور جلد مثل النخيل على أيديهم و حجيه الابهام (مثل البشر بحيث يمكن أن قبضة تمسك الأشياء بكل سهولة -
وهي مهيأة لكي يصعد و رشيق جدا في قمم الأشجار.على الرغم من أنها تتحرك أساسا على أرض الواقع، عصابة الذيل ليمور غالبا ما تتغذى على الاشجار و يجلسون فوق الحق عند تغذية (على غرار البشر).تجتاح الفاكهة في أيديهم، وهي حاصلة على رؤوسهم حتى أن عصير الفاكهة يعمل على التوالى بانخفاض في فمه بدلا من الرطوبه فرائها -
بينما القردة تأكل الحشرات في بعض الأحيان، فإنها في الغالب تأكل المواد النباتية.هم يأكلون الفاكهة و أوراق، أساسا على تغذية البرية التين والموز والتين الأشواك
عصابة الذيل ليمور حيوانات نظيفة بدقة.بعد تغذية العريس هي نفسها تماما، وذلك باستخدام مثل أسنان المشط و مخلب طويل ثاني اصبع القدم الخلفيتين.
عصابة الذيل ليمور التي تعرف أيضا باسم الطائفية وحمامات الشمس، حيث يجلس تستقيم في موقف لوتس ''، بدعم من جذع شجرة تواجه السفلي، مع أرق الفراء الأبيض نحو الشمس -
عصابة الذيل ليمور جعل مجموعة متنوعة من الأصوات، بما في ذلك الصرير، هدير، نخرة، نقرات و يعوي.عندما يداعب ترويض عصابة الذيل ليمور سوف خرخرة مثل القط.دوي يودل أغنية سويسرية هي مطلب إقليمي
جميع القردة مهددة بسبب تدمير الموائل.عصابة الذيل ليمور هو أكثر وفرة، يعيشون على الأقل ست مناطق محمية.بيد أنه ليس من المؤكد ما إذا كان يمكن الحفاظ على الموائل المتبقية الليمور.