Joseph Ax reporting for Reuters: th

Joseph Ax reporting for Reuters: throughout 2015, there’s been a lot of negative publicity and controversy, surrounding Republican 2016 presidential candidate Donald John Trump. The latest example of his reputation taking a hit happened, when hundreds of activists rallied on Thursday in front of Trump’s hotel in midtown NY. This gathering was direct response to Trump’s call to bar Muslims temporarily from entering the United States.

Shouting “Dump Trump” and “refugees welcome,” the protesters lashed out on Trump’s comments and his persona as well.

“We are not asking for any favors,” Linda Sarsour of the Arab American Association of New York told the crowd. “We are asking for the basic respect and dignity that we all deserve here in the United States of America.”

Trump’s bold statement, creating furious backlash at home and abroad, came after a deadly shooting in San Bernardo, California, last week, in which a married Muslim couple described as "radicalized" by police murdered 14 people.

However, it’s now becoming increasingly clear that Trump, while staying more vivid in his comments than most, is not the only one to call for restrictions on Syrian refugees who want to settle in the United States. Yet, it’s Trump’s explicit statements, remarks and comments that are intensifying a wave of Islamophobia, many experts believe.

"The damage he’s done is already very significant," said Skanda Kadirgamar, 27, citing reports of increased threats against Muslims. "Donald Trump is here to pour gasoline onto those fires."

Several Muslims, present at the rally, said they feared harassment, discrimination; assaults on their lives and wellbeing would increase, as tensions, after the shooting, grow. Many were citing the Sept.11, 2001, attacks by al Qaeda as an example.

Amira Kariem, 16, said her mother was forced to stop wearing her head scarf for two weeks following those attacks, and her friend, Iman Sahel, 17, said her aunt was pushed to the ground.

"There are people who are just like him," Sahel said of Trump.

The only Trump supporter stood alone, next to the protesters, while holding signs that said "We Want Trump" and "No More Syrians.

النتائج (العربية) 1:

جوزيف Ax الإبلاغ لرويترز: طوال عام 2015، كان هناك الكثير من الدعاية السلبية والجدل، حول مرشح الرئاسة 2016 الجمهوري جون دونالد ترامب. وأحدث مثال على سمعته تضرره حدث، عندما احتشد مئات الناشطين اليوم الخميس أمام فندق ترامب في وسط نيويورك. وكان هذا التجمع استجابة مباشرة لنداء ترامب نقابة المحامين المسلمين مؤقتاً من دخول الولايات المتحدة. يهتفون "تفريغ ترامب" و "نرحب باللاجئين"، المتظاهرين انتقد التعليقات ترامب وشخصيته، وكذلك.وقال صرصور ليندا "العربية الأمريكية الرابطة من نيويورك" الحشد "نحن لا نطلب أي تفضل،". "أننا نطالب بالاحترام الأساسي والكرامة التي تستحق ونحن جميعا هنا في الولايات المتحدة الأمريكية."بيان جريئة ترامب، خلق رد فعل عنيف في الداخل والخارج، جاءت بعد إطلاق النار القاتلة في سان برناردو، كاليفورنيا، في الأسبوع الماضي، الذي قتل زوجين مسلمين وصف بأنه "التطرف" الشرطة 14 شخصا غاضبة.ومع ذلك، أصبح الآن واضحا بصورة متزايدة أن ترامب، بينما يقيم أكثر وضوحاً في تعليقاته أكثر، ليس واحد فقط لاستدعاء للقيود المفروضة على اللاجئين السوريين الذين يرغبون في الاستقرار في الولايات المتحدة. ومع ذلك، أنها عبارات صريحة ترامب والملاحظات والتعليقات التي يتم تكثيف موجه الخوف من الإسلام، يعتقد العديد من الخبراء."الضرر الذي قام به فعلا هامة جداً، قال قاديرجامار سكاندا، 27، نقلا عن تقارير للتهديدات المتزايدة ضد المسلمين. "دونالد ترامب هنا إلى صب البنزين على تلك الحرائق".وقال عدة المسلمين، حاضرا في التجمع، وكانوا يخشون من المضايقات والتمييز؛ وستزيد الاعتداءات على حياة ورفاهية، التوترات، وبعد إطلاق النار، وتنمو. كثير كانت نقلا عن 11 سبتمبر، 2001، هجمات القاعدة على سبيل مثال.أميرة كريم، 16، قال أن والدتها اضطرت إلى التوقف عن ارتداء وشاح الرأس لها لمدة أسبوعين عقب هذه الهجمات، وصديقتها، إيمان الساحل، 17، قال خالتها دفعت إلى أرض الواقع.وقال الساحل من ورقة رابحة "هناك الناس الذين هم مجرد مثله".مؤيد ترامب فقط وقفت وحدها، إلى جانب المتظاهرين، بينما رافعين لافتات وقال "أننا نريد ترامب" و "السوريين لا أكثر.

النتائج (العربية) 2:

جوزيف الفأس الإبلاغ عن رويترز: طوال عام 2015، كان هناك الكثير من الدعاية السلبية والجدل، المحيطة الجمهوري 2016 مرشح الرئاسة دونالد ترامب جون. أحدث مثال على سمعته اتخاذ ضرب حدث، عندما احتشد مئات من النشطاء يوم الخميس أمام فندق ترامب في وسط نيويورك. وكان هذا التجمع استجابة مباشرة لدعوة ترامب لمنع المسلمين مؤقتا من دخول الولايات المتحدة. الصياح "تفريغ ترامب" و "اللاجئون يرحبون"، انتقد المتظاهرون من على تعليقات ترامب وشخصيته أيضا. "نحن لا نطلب أي تفضل وقال ليندا صرصور للجمعية العربية الأميركية في نيويورك الحشد ". "نحن نطلب من أجل احترام الأساسية والكرامة التي نستحقها جميعا هنا في الولايات المتحدة الأمريكية." بيان جريء ترامب، وخلق ردود فعل غاضبة في الداخل والخارج، جاء بعد اطلاق النار المميت في سان برناردو، كاليفورنيا، الأسبوع الماضي، في التي زوجين مسلمين متزوجين صفه ب "التطرف" من قبل الشرطة قتل 14 شخصا. ومع ذلك، فإنه أصبح الآن واضحا بشكل متزايد أن ترامب، في حين أن البقاء أكثر وضوحا في تصريحاته من معظم، ليست الوحيدة التي تدعو لفرض قيود على اللاجئين السوريين الذين يريدون ليستقر في الولايات المتحدة. حتى الآن، فهو تصريحات صريحة، تصريحات ترامب والتعليقات التي تم تكثيف موجة الخوف من الإسلام، ويعتقد العديد من الخبراء. واضاف ان "الضرر فعله هو بالفعل كبير جدا"، وقال سكاندا كاديرجامار، 27، نقلا عن تقارير من تزايد التهديدات ضد المسلمين. "دونالد ترامب هو هنا في صب البنزين على تلك الحرائق." حاضرا في المسيرة، وقال العديد من المسلمين، كانوا يخشون من المضايقات والتمييز؛ أن الاعتداءات على حياتهم ورفاهيتهم زيادة، والتوتر، بعد اطلاق النار، وتنمو. هجمات من قبل تنظيم القاعدة كمثال على ذلك. العديد منهم نقلا عن Sept.11، 2001 وقالت أميرة Kariem، 16 عاما، واضطرت والدتها لوقف ترتدي وشاح الرأس لمدة أسبوعين عقب تلك الهجمات، وصديقتها، إيمان الساحل، 17، وقال ودفعت خالتها على الأرض. "وهناك الناس الذين هم مثله"، وقال الساحلي ترامب. وبلغ ترامب مؤيد الوحيد وحدها، إلى جانب المتظاهرين، في حين عقد لافتات تقول "نريد ترامب" و "لا المزيد من السوريين.

النتائج (العربية) 3:

جوزيف اكس تقرير رويترز: خلال عام 2015، كان هناك الكثير من الدعاية السلبية و الجدل حول المرشح الجمهوري 2016 الرئاسية دونالد جون ترامب.مثال آخر سمعته اتخاذ ضرب حدث عندما احتشد المئات من النشطاء يوم الخميس أمام فندق ترامب في وسط نيويورك.وكان هذا التجمع استجابة مباشرة لدعوة ترامب مؤقتا منع المسلمين من دخول الولايات المتحدة.

وهم يهتفون "تفريغ" تعلو "و" اللاجئين نرحب المتظاهرين انتقد في تصريحات ترامب وشخصية كذلك -

"نحن لا نطلب أي الواسطة" ليندا صرصور للرابطة العربية الأمريكية في نيويورك قال للحشد.