When she was 70, her name is mentio

When she was 70, her name is mentioned with that of Muhammad-yar, a son of her daughter, who left the court in disgrace; again, she and Salima join in intercession to Akbar for Prince Salim; again, with Hamida, she receives royal gifts of money and jewels.

Her charities were large, and it is said of her that she added day unto day in the endeavour to please God, and this by succouring the poor and needy.

When she was 80, in February 1603, her departure was heralded by a few days of fever. Hamida was with her to the end, and it may be that Ruqaiya, Hindal's daughter, also watched her last hours. As she lay with closed eyes, Hamida Banu Begum spoke to her by the long-used name of affection, "Jiu!"(live or May you Live. There was no response. Then, "Gul-badan!" The dying woman opened her eyes, quoted the verse, "I die—may you live!" and died

النتائج (العربية) 1:

عندما كان عمرها 70، اسمها هو مذكور بمحمد-يار، ابنه ابنتها، الذي غادر المحكمة بالعار؛ مرة أخرى، وقالت أنها وسليمة الانضمام في التوسط لأكبر للأمير سليم؛ ومرة أخرى، مع حميدة، أنها تتلقى الهدايا الملكية للمال والمجوهرات.الجمعيات الخيرية لها كانت كبيرة، وقيل لها ذلك وأضافت اليوم منعزلة اليوم في مسعى لإرضاء الله، وهذا من سوككورينج الفقراء والمحتاجين.عندما كانت 80، في شباط/فبراير 1603، وقد بشرت رحيلها قبل بضعة أيام من الحمى. حميدة معها تحقيقا للغاية، وقد يكون أن روقاييا، الابنة هيندال، كما شاهد لها الساعات الأخيرة. كما أنها تقع على عاتق عيون مغلقة، حميدة بانو بيغوم تحدث لها باسم المستخدمة منذ فترة طويلة من المودة، "وحدة التفتيش المشتركة!" (العيش أو ربما كنت تعيش. لا توجد أية استجابة. وبعد ذلك، "جول-بادان!" امرأة تحتضر فتحت عينيها، ونقلت عن الآية، "أموت — ربما كنت تعيش!" ومات

النتائج (العربية) 2:

عندما كانت 70، ذكر اسمها مع أن محمد-يار، نجل ابنتها، الذي غادر المحكمة في عار. مرة أخرى، وقالت انها وسليمة الانضمام في الشفاعة إلى أكبر للأمير سالم؛ مرة أخرى، مع حميدة، وقالت انها تتلقى الهدايا المالكة من المال والمجوهرات. وكانت الجمعيات الخيرية صاحبة كبيرة، ويقال لها انها أضاف اليوم الى اليوم في مسعى لإرضاء الله، وذلك عن طريق succouring الفقراء والمحتاجين. عندما كانت 80، في فبراير 1603، وبشرت مغادرتها قبل بضعة أيام من الحمى. وكان حميدة معها حتى النهاية، وأنه قد يكون هذا Ruqaiya، ابنة حنظل، وشاهد أيضا لها ساعة الماضية. كما أنها تقع على عاتق عيون مغلقة، تحدث حميدة بانو بيغوم لها من الاسم الذي يستخدم منذ فترة طويلة من المودة، "جيو!" (حية أو مايو الذي تعيش فيه. لم يكن هناك استجابة، ثم "جول-بادان!" إن امرأة تموت فتحت عينيها، ونقلت قوله تعالى "أموت قد كنت تعيش!" ومات

النتائج (العربية) 3:

عندما كانت 70 و ذكر اسمها مع محمد يار، ابن ابنتها التي تركت المحكمة وصمة عار؛ مرة أخرى، انها سليمة الانضمام إلى أكبر شفاعة الأمير سليم؛ مرة أخرى، مع حميدة، وهي تتلقى هدايا ملكية من المال والجواهر.

لها الجمعيات الخيرية كانت كبيرة، وأنه قال لها انها تضاف اليوم الى اليوم في السعي لارضاء اللهوذلك عن طريق succouring الفقراء والمحتاجين

عندما كانت 80، في شباط / فبراير 1603، رحيلها قد بشرت من قبل أيام قليلة حمى.حميدة كان معها حتى النهاية، وأنه قد يكون من أن ruqaiya ابنة الهندال، كما شاهد لها الساعات الماضية.بينما كانت مستلقية مغمضة العينين، حميده بانو بیگم تكلم عليها طويلة تستخدم اسم المودة، "الوحدة"!(مباشر أو يمكنك ان تعيش.ولم يرد أي رد.ثم،"گل بدن!الموت امرأة فتحت عينيها، ونقلت قوله تعالى "مت أنت حيّ!"و مات