is aimed at the majority of the fai

is aimed at the majority of the faithful in every religious tradition, not at Tillich's blameless parish of one.
Despite the considerable exertions of men like Tillich who have attempted to hide the serpent lurking at the foot of every altar, the truth is that religious faith is simply unjustified belief in matters of ultimate concern—specifically in propositions that promise some mechanism by which human life can be spared the ravages of time and death. Faith is what credulity becomes when it finally achieves escape velocity from the constraints of terrestrial discourse— constraints like reasonableness, internal coherence, civility, and candor. However far you feel you have fled the parish (even if you are just now adjusting the mirror on the Hubble Space Telescope), you are likely to be the product of a culture that has elevated belief, in the absence of evidence, to the highest place in the hierarchy of human virtues. Ignorance is the true coinage of this realm—"Blessed are those who have not seen and have believed" (John 20:29)—and every child is instructed that it is, at the very least, an option, if not a sacred duty, to disregard the facts of this world out of deference to the God who lurks in his mother's and father's imaginations.

النتائج (العربية) 2:

وتستهدف غالبية المؤمنين في كل التقاليد الدينية، وليس في الرعية تليك في تلام واحد.
وعلى الرغم من الاجهاد كبيرة من الرجال مثل تليك الذين حاولوا إخفاء الثعبان الكامنة عند سفح كل مذبح، والحقيقة هي أن الإيمان الديني هو الاعتقاد ببساطة لا مبرر له في مسائل النهائي قلق على وجه التحديد في المقترحات التي وعد بعض الآلية التي الحياة البشرية يمكن أن تكون بمنأى من ويلات الزمن والموت. الإيمان هو ما يصبح سذاجة عندما يحقق أخيرا سرعة الهروب من قيود قيود discourse- الأرضية مثل معقولية والتماسك الداخلي، الكياسة، والصراحة. لكن حتى تشعر أنك فروا من الرعية (حتى لو كنت للتو ضبط المرآة في تلسكوب هابل الفضائي)، أنت من المحتمل أن يكون نتاج الثقافة التي عززت الاعتقاد، في غياب أدلة إلى أعلى وضع في سلم الفضائل الإنسانية. الجهل هو العملة الحقيقية لهذه realm- "طوبى للذين لم يروا وآمنوا" (يوحنا 20:29) -و أوعز كل طفل أنه، على أقل تقدير، وهو خيار، إن لم يكن واجب مقدس ، في تجاهل وقائع هذا العالم انطلاقا من احترامهم لله الذي يتربص في خيال والدته ووالده.

النتائج (العربية) 3:

وتهدف غالبية المؤمنين في كل التقاليد الدينية، وليس في أبرشية تليك بريء واحد.رغم الاجهاد الكبير الرجال مثل تليك الذين حاولوا إخفاء الثعبان يترصد على سفح كل مذبح، الحقيقة هي ان الدين الإيمان هو مجرد مبرر الإيمان في مسائل تتعلق تحديدا في نهاية المطاف في الطروحات التي وعد بعض الآلية التي بها حياة الإنسان يمكن أن تكون بمنأى عن ويلات الزمن و الموت.الايمان هو ما يصبح سذاجة عندما وأخيرا تحقق سرعة الإفلات من قيود الخطاب الأرضية - القيود مثل معقولية الاتساق الداخلي، والكياسة، و الصراحة.ولكن الآن كنت تشعر بأنك قد فروا من الرعية (حتى لو كنت للتو تعديل مرآة تلسكوب هابل الفضائي)، أنت من المرجح أن يكون نتاج هذه الثقافة التي ارتقى لها المعتقد، في غياب أدلة، إلى أعلى مكان في سلم البشرية الفضائل.الجهل هو العملة الحقيقية لهذا المجال - "طوبى لمن لم يشاهدها يعتقد" (يوحنا 20:29) - و كل الطفل هو تعليمات أنه هو، على أقل تقدير، خيار، إن لم يكن واجب مقدس، تجاهل الحقائق في هذا العالم من إكرام الله والذي يكمن في والدته و والده في الخيال.