Fatima Bint Asad became severe, she

Fatima Bint Asad
became severe, she went towards the Ka‘bah and revealed the
magnificence of her faith before God, saying:
O My Lord! I believe in You and all the prophets and
divine books sent down by You. I have also confirmed
the words of my forefather, the Prophet Abraham (a),
who built Ka‘bah. O’ My Lord! By the one who built
this House and by the baby I am expecting, I beseech
You to facilitate his delivery.21
The above-mentioned narration refers to several facets of Lady
Fatima’s conviction: a) her faith in God and His unity, b) her faith in
the divine prophets, c) her faith in the Prophet Abraham (a), d) her
faith in the divine books revealed to the prophets, e) her belief in the
Ka‘bah and its sanctity, f) her knowledge Imam Ali’s grand status
before God, and g) her appeal to God through the prophets, the Ka‘bah,
and Imam Ali (a).
In other narrations, there are references to the lofty character of Fatima
Bint Asad (a) and her awareness of the high status of the Holy Prophet
(s) and Imam Ali (a).22 Likewise, after Lady Fatima’s burial, the
Prophet of God (s) told Ammar:
By God! I did not come out of Fatima’s grave but I
saw two rays of light brought to her head and two
others to her hands and still two others to her feet.
Also, two angels were assigned to her grave to request
________________________________________

النتائج (العربية) 1:

فاطمة بنت أسد أصبحت شديدة، وقالت أنها توجه نحو الكعبة، وكشفت عنروعة إيمانها أمام الله، قائلا:يا ربي! وأعتقد في أنت وجميع الأنبياء والكتب السماوية أنزل من قبلك. وقد أكدت أيضاكلمات بلادي شيخا، قصة النبي إبراهيم (أ)،الذين بنوا الكعبة. يا ربي! جانب واحد الذي بنيهذا البيت وقبل الطفل أنا أتوقع، أنا يوفقنايمكنك تسهيل له delivery.21السرد المذكور أعلاه يشير إلى جوانب عدة من سيدةالإدانة فاطمة: أ) لها الإيمان بالله، وله وحدة، ب) لها نية فيالأنبياء الإلهية، ج) لها نية في قصة النبي إبراهيم (أ)، د) لهاالإيمان بالكتب الإلهية للأنبياء، وكشفت ه) إيمانهاالكعبة وقدسية، و) حالة الكبرى لها المعرفة مرقد الأمام علىأمام الله، وز) ندائها إلى الله عن طريق الأنبياء، الكعبة،والإمام على (أ).في الروايات الأخرى، وهناك إشارات إلى الحرف النبيلة فاطمةبنت أسد (أ) والوعي لها من المنزلة الرفيعة "النبي الكريم"(ق) والإمام على (أ) المثل.22، بعد دفن سيدة فاطمة،وقال "النبي الله" (s) عمار:والله! لم ات من القبر فاطمة لكنرأيت اثنين من الأشعة من الضوء إلى رأسها واثنينالآخرين على يديها، ولا يزال اثنان آخران على قدميها.أيضا، تم تعيينها اثنين من الملائكة إلى القبر لها لطلب________________________________________

النتائج (العربية) 2:

فاطمة بنت أسد
أصبح شديد، ذهبت نحو الكعبة وكشف عن
روعة إيمانها أمام الله قائلا:
يا رب! أنا أؤمن أنت وجميع الأنبياء و
الكتب السماوية أنزل من قبلك. لقد أكد أيضا
على حد قول لي جد النبي إبراهيم (أ)،
الذي بنى الكعبة. يا ربي! من جانب واحد الذي بنى
هذا البيت والطفل أتوقع، وأنا ألتمس
لك لتسهيل delivery.21 له
يشير السرد المذكور أعلاه إلى عدة جوانب سيدة
قناعة فاطمة: أ) إيمانها بالله وحدته، ب) إيمانها
والأنبياء، ج) (أ)، د) إيمانها النبي إبراهيم عليه السلام لها
كشفت إيمان في الكتب السماوية للأنبياء، ه) اعتقادها في
الكعبة وقدسيتها، و) لها الإمام المعرفة وضع علي الكبير
قبل الله، وز) الاستئناف الذي تقدمت به الى الله من خلال الأنبياء، والكعبة،
والإمام علي (ع).
وفي روايات أخرى، هناك ما يشير إلى الحرف النبيلة فاطمة
بنت أسد (أ) وعيها من المكانة العالية للنبي الكريم
(ق) والإمام علي (ع) .22 وبالمثل، بعد دفن سيدة فاطمة، و
قال رسول الله (ص) عمار:
والله! أنا لم يخرج من قبر فاطمة ولكني
رأيت اثنين من أشعة الضوء تقديمهم إلى رأسها واثنين
آخرين ليديها ولا يزال اثنان آخران على قدميها.
كما تم تعيين اثنين من الملائكة إلى قبرها لطلب
________________________________________