Just prior to Khurram’s birth, a so

Just prior to Khurram’s birth, a soothsayer had reportedly predicted to Ruqaiya Sultan Begum that the still unborn child was destined for imperial greatness. So, when Khurram was born in 1592 and was only six days old, Akbar ordered that the prince be taken away from his mother and handed him over to Ruqaiya so that he could grow up under her care and Akbar could fulfill his aging wife's wish, to raise a Mughal emperor.[7]

Khurram remained with her, until he had turned 13. The young prince was then, finally, allowed to return to his father's household, and thus, be closer to his biological mother.[7] Ruqaiya oversaw Khurram's education as well for she, unlike her husband, was well educated.[18] Jahangir noted that Ruqaiya had loved Khurram "a thousand times more than if he had been her own son."[1] Indeed, the relationship that they shared was a close one, as upon the birth of his first child, Princess Parhez Banu Begum, Khurram, out of his affection for Ruqaiya, handed over the newly born princess to her and she was brought up by Ruqaiya.[19]

In 1607, Ruqaiya, for the first time, visited the mausoleum of her father Hindal Mirza as the imperial harem and Jahangir were on a hunting trip to Kabul.[20] Sher Afghan Quli Khan, the jagirdar of Burdwan died and his widowed wife, Mehr-un-Nissa (later Empress Nur Jahan) was summoned to Agra by Jahangir to act as lady-in-waiting to the now Dowager empress, Ruqaiy

النتائج (العربية) 1:

قبل الميلاد في خورام، توقعت كاهن يقال إلى روقاييا سلطان بيغوم أن الجنين لا يزال كانت متجهة إلى عظمة الإمبراطورية. لذا، عندما ولد في عام 1592 خورام وكان القديمة ستة أيام فقط، أمرت أكبر أن الأمير بعيداً عن والدته وسلمته إلى روقاييا ذلك لأنه يمكن أن يكبر تحت الرعاية لها وأكبر يمكن تلبية رغبة زوجته الشيخوخة، رفع إمبراطور المغولي. [7]وظلت خورام معها، حتى أنه قد تحول 13. ثم، أخيرا، سمح الأمير الشاب العودة إلى منزل والده، وبالتالي، يكون أقرب إلى بلده الأم البيولوجية. [7] روقاييا أشرف على التعليم في خورام، وكذلك لأنها، على عكس زوجها، كان تعليما جيدا. [18] جهانكير ولاحظت أن روقاييا قد أحب خورام "ألف مرة أكثر من لو كان ابنها الخاصة." [1] وفي الواقع، كانت العلاقة التي تقاسموا علاقة وثيقة، عند ولادة الطفل الأول، الأميرة باريز بانو بيغوم، خورام، الخروج من حبة روقاييا، سلمت الأميرة المولود حديثا لها وأحضرت قبل روقاييا. [19]في 1607، روقاييا، للمرة الأولى، زار ضريح والدها "ميرزا هيندال" حريم الإمبراطوري وجاهانجير كانت في رحلة صيد إلى كابول. [20] شير الأفغاني قولي خان، أرملة جاجيردار Burdwan توفي وله زوجة، واستدعى مهر-الأمم المتحدة-نساء (لاحق الإمبراطورة نور جهان) لاجرا جاهانغير بمثابة كبير إلى الآن الإمبراطورة الأرملة، روقايي

النتائج (العربية) 2:

فقط قبل الولادة خرام، وكان كاهن يقال المتوقع ان Ruqaiya سلطان بيجوم التي كان مقدرا الطفل الذي لم يولد بعد لا يزال لعظمة الامبراطورية. لذلك، عندما ولدت خرام في عام 1592 وكان ستة أيام فقط من العمر، أمر أكبر أن الأمير أن تؤخذ بعيدا عن والدته وسلموه إلى Ruqaiya لدرجة أنه يمكن أن يكبر تحت رعايتها وأكبر يمكن تحقيق رغبة زوجة الشيخوخة بلاده، لرفع الإمبراطور المغولي. [7] بقي خرام معها، حتى انه تحول 13. الأمير الشاب كان ثم، أخيرا، يسمح لهم بالعودة إلى بيت أبيه، وبالتالي، تكون أقرب إلى أمه البيولوجية. [7] Ruqaiya أشرف التعليم خرام، فضلا عن أنها، على عكس زوجها، وكان تعليما جيدا. وأشار [18] جهانجير أن Ruqaiya كان يحب خرام "ألف مرة أكثر من لو كان ابنها." [1] والواقع أن العلاقة التي كانت وشاركه في وثيقة واحدة، وعند ولادة أول طفل له، الأميرة Parhez بانو بيغوم، خرام، من حبه لRuqaiya، سلمت الأميرة المولود حديثا لها وجيء به من قبل Ruqaiya. [19] في عام 1607 ، Ruqaiya، للمرة الأولى، وزار ضريح والدها حنظل ميرزا ​​كما كانت الحريم الامبراطوري وجهانجير في رحلة صيد إلى كابول. [20] شير أفغان قولي خان، jagirdar من Burdwan توفي وله زوجة ترملت، Mehr- استدعي من الامم المتحدة ونيسا (في وقت لاحق الإمبراطورة نور جيهان) لأغرا التي كتبها جهانجير لتكون بمثابة الوصيفات في لالارمله الآن الإمبراطورة، Ruqaiy

النتائج (العربية) 3:

فقط قبل ولادة خرم، قد تنبأ العراف إلى ruqaiya سلطان بیگم أن يزال الجنين كان قاصدا عظمة الإمبراطورية.لذا، عندما ولد خرم في 1592 و كان عمره ستة أيام فقط، أكبر أمر الأمير أن تؤخذ بعيدا عن أمه و سلم له على أن ruqaiya لدرجة أنه يمكن أن تنمو حتى تقوم برعايتهم و اكبر قد انجز رغبة زوجته الشيخوخة،