Loan Loss Provision Sound loan los

Loan Loss Provision
Sound loan loss provisioning policy is an important indicator of solvency and stability of the banking system.
The banks should, therefore, assess credit risk proactively when they book loans and should seek to protect themselves from potential losses – expected and unexpected.
Banks generally cover the expected losses by creating general loan loss provisions at the front end, while the unexpected losses are covered by capital.
However, the probability of defaults by borrowers changes over time, particularly in response to changes in economic conditions. During boom period, the borrowers’ ability to repay tend to increase and as a result loan defaults are likely to fall and vice versa.
The current practice is that banks place more weight on the current economic environment and too little on the possibility of changes in economic conditions in the future. Since provisions are a deduction from income, the cyclicality in provisions may contribute to procyclicality in banks’ earning and capital.
Banks are, therefore, encouraged to build capital cushion by retaining more profits earned during periods when provision requirements are low, which could be drawn down when large provisions are required to be made. Thus, banks should assess the impact of future macroeconomic conditions on their loan quality and build the necessary reserves in boom periods to provide a cushion against higher realized losses in economic downturns. In principle, the approach for provisions should be dynamic and / or forward-looking.

النتائج (العربية) 1:

توفير خسائر القروض هو فقدان القرض الصوت توفير سياسة مؤشرا هاما للملاءة المالية واستقرار النظام المصرفي. المصارف ينبغي، لذلك، تقييم مخاطر الائتمان استباقي عندما كتاب القروض، وينبغي أن تسعى إلى حماية أنفسهم من الخسائر المحتملة – المتوقعة وغير المتوقعة. المصارف عموما تغطية الخسائر المتوقعة عن طريق إنشاء القرض العام أحكام الخسارة في النهاية الأمامية، بينما تتم تغطية الخسائر غير متوقعة برأس المال. بيد أن احتمال التخلف عن الدفع من المقترضين يتغير مع مرور الوقت، لا سيما في الاستجابة للتغيرات في الظروف الاقتصادية. خلال فترة الازدهار، وتميل إلى زيادة قدرة المقترضين على سداد ونتيجة لعدم سداد القروض من المحتمل أن سقوط والعكس بالعكس.أن الممارسة الحالية أن البنوك تضع وزنا أكبر على البيئة الاقتصادية الحالية والقليل جداً حول إمكانية إجراء تغييرات في الأوضاع الاقتصادية في المستقبل. منذ أحكام يتم اقتطاع من الدخل، دورة في أحكام قد تسهم في بروسيكليكاليتي في كسب المصارف ورأس المال. على المصارف، ولذلك تشجع على بناء وسادة رأس المال عن طريق الاحتفاظ بمزيد من الأرباح المحققة خلال الفترات عندما يتم توفير متطلبات منخفضة، التي يمكن استخلاصها عندما يشترط أن تكون الأحكام الكبيرة. وهكذا، ينبغي تقييم الأثر لظروف الاقتصاد الكلي مستقبلا على نوعيتها قرض المصارف وبناء الاحتياطيات اللازمة في فترات الازدهار لتوفير وسادة ضد أعلى الخسائر المحققة في فترات الركود الاقتصادي. من حيث المبدأ، ينبغي أن يكون النهج المتعلق بأحكام الحيوية و/أو مستقبلية.

النتائج (العربية) 2:

قرض لتخفيف توفير
سياسة خسائر القروض الصوت توفير مؤشر هام من الملاءة واستقرار النظام المصرفي.
يجب على البنوك، وبالتالي، تقييم مخاطر الائتمان على نحو استباقي عندما الكتاب القروض وينبغي أن تسعى إلى حماية نفسها من الخسائر المحتملة - المتوقعة وغير المتوقعة
البنوك تغطية عموما الخسائر المتوقعة عن طريق خلق مخصصات خسائر القروض العامة في الواجهة الأمامية، في حين يتم تغطية خسائر غير متوقعة من قبل رأس المال.
ومع ذلك، فإن احتمال التخلف عن السداد من قبل المقترضين التغييرات على مر الزمن، وخاصة في الاستجابة للتغيرات في الظروف الاقتصادية. خلال فترة الازدهار، قدرة المقترضين على السداد تميل إلى زيادة ونتيجة لذلك من المرجح أن تنخفض والعكس بالعكس التخلف عن سداد القروض.
إن الممارسة الحالية هي أن البنوك تضع وزنا أكبر على البيئة الاقتصادية الحالية والقليل جدا على إمكانية حدوث تغيرات في الأوضاع الاقتصادية في المستقبل. ولما كانت أحكام هي خصم من الدخل، والتقلبات الدورية في أحكام يمكن أن تسهم في تقلبات الدورة الاقتصادية في كسب البنوك ورأس المال.
البنوك، وبالتالي تشجيعهم على بناء وسادة رأس المال من خلال الإبقاء على المزيد من الأرباح المحققة خلال الفترات متطلبات توفير منخفضة، والتي يمكن استخلاصها أسفل عند الحاجة أحكام كبيرة في هذا الشأن. وبالتالي، يجب على البنوك تقييم تأثير ظروف الاقتصاد الكلي في المستقبل على جودة قروضها وبناء الاحتياطيات اللازمة في فترات الازدهار لتوفير وسادة ضد خسائر محققة أعلى في فترات الركود الاقتصادي. من حيث المبدأ، يجب أن يكون النهج لأحكام الديناميكي و / أو يتطلع.