The examples above serve to demonst

The examples above serve to demonstrate that there are alternative routes of causality beyond mere “random genetic mutation,” that involve behavior playing an instigating causal role. A more comprehensive and accurate picture of evolution, beyond the neo-Darwinist mainstream, would take into account each of these routes of causality and would involve the notion that behavior is one of the main spokes of the spinning evolutionary wheel. Not only that, but in this more integrated and dynamic account of evolution, an organism’s ethotype is not simply taken as a subordinate factor in relation to the meaning of evolution, wherein evolution is still merely associated with genetic and phenotypic selection and change over time. Rather, from this more comprehensive account, ethotypic selection and change over time ought to be considered part and parcel of the very meaning of evolution, in and of itself. In other words, whenever an organism develops, valuates, and selects a novel “Good Trick,” and/or makes alterations to its enduring patterns of behavior, evolution can be said to have occurred, regardless of any specific genetic or morphological effects. On this basis, a reevaluation of the assumed centrality of genotype and/or phenotype in the classification of organisms, and an emphasis on behavior, is perhaps a chief requirement if the long-awaited and more holistic “extended synthesis”57 is to be arrived at in biology.

النتائج (العربية) 1:

الأمثلة أعلاه تعمل على إثبات أن هناك طرق بديلة للعلاقة السببية تتجاوز مجرد "عشوائية الطفرات الوراثية،" التي تنطوي على السلوك بدور التحريض سببية. صورة أكثر شمولاً ودقة من تطور، خارج التيار الرئيسي نيوداروينيست، ستأخذ في الاعتبار كل من هذه الطرق للعلاقة السببية، وينطوي على فكرة أن السلوك واحد من المتحدث الرئيسي لعجلة الغزل التطوري. ليس ذلك فحسب ولكن في هذا الحساب أكثر تكاملاً ودينامية التطور، اثوتيبي كائن حي لا ببساطة يؤخذ كعامل ثانوي بالنسبة لمعنى التطور، حيث تطور مقترن لا يزال مجرد اختيار المظهرية والوراثية وتغير مع مرور الوقت. بدلاً من ذلك، من هذا الحساب أكثر شمولاً، اختيار اثوتيبيك والتغيير بمرور الوقت يجب أن تعتبر جزءا من معنى جداً من تطور، بحد ذاته. وبعبارة أخرى، كلما كان كائن حي يتطور، فالواتيس، ويختار رواية "خدعة جيدة"، و/أو يجعل التعديلات إلى أنماط ثابتة من السلوك، تطور يمكن أن يقال قد حدثت، بغض النظر عن أية آثار وراثية أو مورفولوجية محددة. وعلى هذا الأساس، إعادة تقييم مركزية المفترضة للنمط الوراثي و/أو النمط الظاهري في تصنيف الكائنات الحية، وتركيز على السلوك، ربما رئيس شرط إذا طال انتظارها وأكثر شمولية "مدد التوليف" 57 أن وصلت في علم الأحياء.

النتائج (العربية) 2:

الأمثلة يخدم فوق لإثبات أن هناك طرق بديلة السببية أبعد من مجرد "طفرة جينية عشوائية"، التي تنطوي على سلوك تلعب دورا السببية التحريض. صورة أكثر شمولا ودقة من التطور، ما وراء التيار الجدد الداروينية، ستأخذ في الاعتبار كل هذه الطرق السببية وينطوي على فكرة أن السلوك هو واحد من المتحدث الرئيسي لعجلة التطور الغزل. ليس ذلك فحسب، ولكن في هذا الحساب أكثر تكاملا ودينامية التطور، لا يؤخذ ethotype الكائن الحي ببساطة باعتبارها عاملا ثانويا بالنسبة لمعنى التطور، حيث لا يزال يرتبط مجرد تطور مع الانتقاء الجيني والمظهري والتغيير مع مرور الوقت. بدلا من ذلك، من هذا الحساب أكثر شمولا، واختيار ethotypic والتغيير مع مرور الوقت يجب أن تعتبر جزءا لا يتجزأ من المعنى جدا من التطور، في حد ذاته. وبعبارة أخرى، كلما تطور الكائن الحي، valuates، ويختار رواية "خدعة جيدة،" و / أو يجعل تعديلات على أنماط ثابتة للسلوك، يمكن القول التطور قد حدث، بغض النظر عن أي تأثيرات وراثية أو شكلية محددة. على هذا الأساس، وإعادة تقييم مركزية يفترض من النمط الجيني و / أو النمط الظاهري في تصنيف الكائنات الحية، والتركيز على السلوك، ربما يكون رئيس الشرط إذا كان "التوليف الموسعة" الذي طال انتظاره وأكثر شمولية 57 هو إلى أن وصلت في في علم الأحياء.