We could do worse than to explore t

We could do worse than to explore the notion that the Western worldview is, to a worrying extent,
defective and hence provides us with a thin, instrumental, view of the world. Next, we can be clear
about the fact that many, if not most, of the dominant political and economic powers in the world
are on the wrong track insofar as they are perpetuating destructive and unsustainable views,
practices and systems. Third, there are significant arenas of human experience that have been
marginalised or overlooked by Western institutions, some of which can be recovered. Fourth, we
can explore the notion that our much-vaunted ‘cutting edge’ technologies may actually be
derivative and secondary in terms of what matters most to people. Fifth, we can imagine that the
present ideology of material growth could replaced by an ethic of ‘enoughness’ or ‘voluntary
simplicity’ and that a stewardship ethic replaced the current consumerist ethos. Finally we can draw
on all the above to speculate - in a coherent and disciplined way - about how things might be
different if we were to consciously re-design the Western worldview by retiring defective
components and replacing them with consciously-chosen equivalents. 10
This kind of deeply grounded and extended ‘thought experiment’ is surprisingly rare. But even this
brief overview suggests that the range of possibility for re-visioning the near-term future is much,
much broader than even futures specialists may realise. It follows that, unlike some of my
colleagues, I don't believe that the human race is merely a transitional species that should make way
for so-called 'intelligent' machines. In this view, it is a species capable of endless selftransformation,
vertical (qualitative) growth and development.

النتائج (العربية) 1:

ونحن يمكن أن تفعل أسوأ استكشاف فكرة أن النظرة الغربية، إلى حد مثير للقلق،معيبة ومن ثم يقدم لنا نظرة رقيقة، الآلي، في العالم. بعد ذلك، يمكن أن نكون واضحينحول حقيقة أن العديد من، إذا لم يكن معظمها، من القوى السياسية والاقتصادية السائدة في العالمنسير في الطريق الخطأ بقدر ما أنها هي إدامة الآراء الهدامة والتي لا يمكن تحملها،الممارسات والنظم. وثالثاً، هناك ساحات هامة من التجربة البشرية التي تمتهميشها أو تجاهلها من قبل المؤسسات الغربية، التي يمكن استردادها. رابعا، أنناويمكن استكشاف فكرة أن الواقع قد يكون لدينا كثر '' التقنيات المتطورةالمشتقة والثانوية من حيث ما يهم معظم الناس. خامسا، يمكننا أن نتصور أنيمكن الاستعاضة عن أيديولوجية هذا النمو المادي بأخلاقيات 'انوغنيس' أو ' التبرعاتالبساطة '، والاستعاضة عن أخلاقيات إشراف الروح الاستهلاكية الحالية. وأخيراً يمكن أن نخلصعلى كل ما ورد أعلاه التكهن-بطريقة متماسكة ومنضبطة-حول الكيفية التي يمكن بها الأشياءمختلفة لو كنا على وعي إعادة تصميم النظرة الغربية قبل تقاعده معيبةمكونات واستبدالها بمكافئات المختارين من وعي. 10هذا النوع من عميق على الأرض والموسعة 'تجربة الفكر' من المدهش أن من النادر. ولكن حتى هذالمحة موجزة توحي بأن نطاق إمكانية لإعادة وضع التصورات في المستقبل القريب الكثير،أوسع بكثير مما قد أدرك حتى العقود الآجلة المتخصصين. وبالتالي، خلافا لبعض من بلديأيها الزملاء، لا أعتقد أن الجنس البشري هو مجرد أنواع انتقالية التي ينبغي أن تجعل طريقةلما يسمى الآلات 'الذكية'. في طريقة العرض هذه، أنواع القادرة على سيلفترانسفورميشن التي لا نهاية لها،عمودي (النوعي) النمو والتنمية.

النتائج (العربية) 2:

يمكننا أن نفعل أسوأ من لاستكشاف فكرة أن النظرة الغربية هي، إلى حد مقلق،
معيبة، وبالتالي يوفر لنا رقيقة، فعال، بالنظر إلى العالم. وبعد ذلك، يمكننا أن نكون واضحين
حول حقيقة أن العديد، إن لم يكن أكثر، من القوى السياسية والاقتصادية السائدة في العالم
هي على الطريق الخطأ بقدر ما هي إدامة جهات النظر، والمدمرة والتي لا يمكن تحملها
الممارسات والأنظمة. ثالثا، هناك ساحات كبيرة من التجربة الإنسانية التي تم
تهميشها أو تجاهلها من قبل المؤسسات الغربية، وبعضها يمكن استردادها. رابعا، علينا
أن نستكشف فكرة أن تقنياتنا التي يفاخر بها كثيرا "المتطورة" قد يكون في الواقع
المشتقة والثانوية من حيث أكثر ما يهم الناس. خامسا، يمكننا أن نتصور أن
الإيديولوجية الحالية للنمو جوهري يمكن الاستعاضة عن أخلاقيات 'enoughness "أو" الطوعية
البساطة "وأن أخلاقيات إدارة محل روح الاستهلاكي الحالي. وأخيرا يمكننا رسم
على كل ما سبق للمضاربة - بطريقة متماسكة ومنضبطة - حول الكيفية التي يمكن أن تكون الأمور
مختلفة لو كنا على وعي إعادة تصميم النظرة الغربية التي كتبها تقاعده المعيبة
مكونات واستبدالها حكمه اختار بوعي. 10
هذا النوع من الارض بعمق وممتدة "يعتقد تجربة 'أمر نادر الحدوث بشكل مدهش. ولكن حتى هذه
لمحة موجزة تشير إلى أن مجموعة من إمكانية لإعادة التصورات-المستقبل القريب الأجل هو الكثير،
أوسع بكثير حتى المتخصصين الآجلة قد يدركون. ويترتب على ذلك، خلافا لبعض من بلادي
الزملاء، وأنا لا أعتقد أن الجنس البشري هو مجرد الأنواع الانتقالية التي ينبغي إفساح المجال
لما يسمى آلات "ذكية". في هذا الرأي، بل هو الأنواع القادرة على selftransformation لا نهاية لها،
الرأسي (النوعي) النمو والتنمية.

النتائج (العربية) 3:

نحن يمكن أن تفعل أسوأ من أن نستكشف أن النظرة الغربية إلى حد القلق
المعيبة، ومن ثم يقدم لنا صورة رقيقة، الآلي، بالنظر إلى العالم.المقبل، ونحن يمكن أن يكون واضحا
حول حقيقة أن الكثير، إن لم يكن معظم القوى السياسية والاقتصادية السائدة في العالم
هي على الطريق الخطأ من حيث كونهم إدامة آراء هدامة وغير مستدامة،
الممارسات والنظم.ثالثا، هناك ساحات كبيرة من التجربة الإنسانية التي تم
تهميشها أو تجاهلها من قبل المؤسسات الغربية، والتي يمكن استردادها.الرابعة، ونحن
يمكن استكشاف فكرة أن لدينا الكثير من أدعياء "قد يكون في الواقع أحدث تكنولوجيات '
المشتقة والثانوية من حيث ما يهم معظم الناس.خامسا، يمكننا أن نتصور أن
هذه عقيدة نمو المواد يمكن الاستعاضة عن أخلاقيات 'enoughness او التبرعات
البساطة وأن أخلاقيات الإشراف محل الحالية الروح الاستهلاكية.وأخيرا يمكننا رسم
على كل ما سبق التكهن - بطريقة متماسكة ومنضبطة
- حول كيف تسير الامور قد تكون مختلفة إذا كنا تم إعادة تصميم بوعي للنظرة الغربية من يتقاعد معيبة
المكونات واستبدالها اختار بوعي المعادلات.10
هذا النوع من الطيران بشدة تمديد 'تجربة فكرية "من المستغرب هو نادر.ولكن حتى هذا
موجزا يشير إلى أن مدى إمكانية إعادة تصوّر المستقبل على المدى القريب هو كثيرا
أوسع بكثير من حتى العقود الآجلة المتخصصين هل أدرك.ويترتب على ذلك، وخلافا لبعض زملائي في
لا أعتقد أن الجنس البشري هو مجرد الأنواع الانتقالية ينبغي أن تجعل الطريق
لما يسمى "ذكية" الآلات.في هذا الرأي، ومن الأنواع القادرة على selftransformation السرمدى
عمودي (نوعي) النمو والتنمية.