The role of the family in hunger st

The role of the family in hunger strikes
The role of the family in hunger strikes
Hunger strikers are also sometimes submitted to pressures from their families. Family pressure can either be in support of the prisoner’s fasting or it may, on the contrary, try to get the authorities to actively intervene to save the prisoner’s life no matter what the prisoner has determined.
Influence from family members is always possible, and physicians attending hunger strikers may find it useful to communicate with them whenever possible. Advice from, and direct contact with, the family may indeed give physicians crucial background information allowing them to make the best decision.

There may be cases when physicians will find themselves at odds between a family demanding intervention and a prisoner refusing it. In many countries, the family of a prisoner on hunger strike has the legal right to require medical intervention. While keeping this in mind, physicians should never forget that they have a professional commitment to the patient first and foremost.

There will also be cases where families obviously support their prisoner’s fasting, and indeed may be quite openly lobbying to get full outside attention for the hunger strike. In this case, the prison authorities may be reluctant to allow such family visits to continue at all. Here physicians may also have to play their role of intermediary. Although pressures on hunger strikers should be kept to a minimum, this should never be used as an excuse by prison authorities to suppress family visits.

النتائج (العربية) 1:

دور الأسرة في إضرابات عن الطعامدور الأسرة في إضرابات عن الطعاموتقدم أيضا في بعض الأحيان المضربين عن الطعام إلى الضغوط من أسرهم. ضغوط الأسرة يمكن أن يكون أما دعما للصيام السجين أو أنها، على العكس من ذلك، محاولة للحصول على السلطات تتدخل بنشاط لإنقاذ حياة السجين بغض النظر عن ما قد قرر السجين.التأثير من أفراد الأسرة من الممكن دائماً، والأطباء الذين يحضرون المضربين عن الطعام قد تجد من المفيد أن التواصل معهم كلما كان ذلك ممكناً. المشورة من، ومباشرة الاتصال مع الأسرة قد الواقع إعطاء معلومات أساسية حاسمة الأطباء يسمح لهم باتخاذ قرار أفضل.قد تكون هناك حالات عند الأطباء وسوف تجد نفسها على خلاف بين عائلة تطالب بالتدخل وسجين رفض ذلك. في كثير من البلدان، قد أسرة أحد السجناء المضربين عن الطعام الحق القانوني في تتطلب التدخل الطبي. مع أخذ هذا في الاعتبار، الأطباء يجب إلا ننسى ابدأ أن لديهم التزام المهني للمريض أولاً وقبل كل شيء.وسوف تكون هناك أيضا حالات حيث من الواضح أن دعم السجين الصيام الأسر، وفي الواقع قد يكون تماما صراحة ممارسة الضغط للحصول على كامل خارج الاهتمام للاضراب عن الطعام. وفي هذه الحالة، قد تكون سلطات السجن مترددة في السماح بمثل هذه الزيارات العائلية الاستمرار في جميع. هنا أيضا قد يكون الأطباء على القيام بدور الوسيط. على الرغم من أن ينبغي إبقاء الضغوط على المضربين عن الطعام إلى الحد أدنى، ينبغي ابدأ استخدام هذا كذريعة سلطات السجن إلى منع الزيارات العائلية.

النتائج (العربية) 2:

دور الأسرة في الجوع يضرب
على دور الأسرة في الجوع يضرب
كما قدم المضربين الجوع أحيانا لضغوط من عائلاتهم. الضغوط العائلية يمكن أن تكون إما في دعم الصوم السجين أو أنه، على العكس من ذلك، في محاولة للحصول السلطات على التدخل بفعالية لإنقاذ حياة السجين مهما قرر السجين.
تأثير من أفراد الأسرة غير الممكن دائما، والأطباء حضور المضربين عن الطعام قد تجد أنه من المفيد التواصل معهم كلما أمكن ذلك. نصيحة من واتصال مباشر مع والأسرة قد يكون في الواقع تعطي الأطباء معلومات أساسية وحاسمة مما يتيح لهم اتخاذ القرار الأفضل.

قد تكون هناك حالات عندما يجد الأطباء أنفسهم في خلاف بين مطالبين تدخل الأسرة والسجين رفض ذلك. في العديد من البلدان، عائلة سجين إضرابا عن الطعام لديها حق قانوني في تتطلب التدخل الطبي. في حين أخذ ذلك في الاعتبار، يجب أن الأطباء ألا ننسى أبدا أن لديهم التزام مهني للمريض أولا وقبل كل شيء.

وسيكون هناك أيضا حالات حيث من الواضح أن دعم الأسر الصيام سجين الخاصة بهم، بل ويمكن الضغط بكل صراحة للحصول على الاهتمام الخارجي الكامل ل الإضراب عن الطعام. في هذه الحالة، قد تكون سلطات السجن مترددة في السماح بمثل هذه الزيارات العائلية على الاستمرار على الإطلاق. هنا قد يكون الأطباء أيضا أن تلعب دورها كوسيط. على الرغم من الضغوط على المضربين عن الطعام يجب أن تبقى إلى أدنى حد ممكن، وهذا لا ينبغي أبدا أن تستخدم كذريعة من قبل سلطات السجون لقمع الزيارات العائلية.

النتائج (العربية) 3:

دور الأسرة في الإضراب عن الطعامدور الأسرة في الإضراب عن الطعامالمضربين عن الطعام هي أيضا في بعض الأحيان تقديم الضغوط عن أسرهم.ضغط الأسرة يمكن أن تكون إما دعما للأسرى في الصيام أو يجوز له، بل على العكس من ذلك، في محاولة للحصول على السلطات أن تتدخل بنشاط لإنقاذ حياة الأسير مهما قرر السجين.التأثير من أفراد الأسرة هي دائما ممكنة، الأطباء الذين يحضرون المضربين عن الطعام قد تجد أنه من المفيد أن التواصل معهم كلما أمكن ذلك.من نصائح، و الاتصال المباشر مع الأسرة بل قد تعطي الأطباء معلومات أساسية حاسمة بما يتيح لهم تقديم أفضل قرار.قد تكون هناك حالات عندما الأطباء سوف تجد نفسها في خلاف بين الأسرة مطالبين التدخل السجين رفض ذلك.وفي كثير من البلدان، عائلة الأسير المضرب عن الطعام لديه الحق القانوني يتطلب التدخل الطبي.مع اخذ هذا في الاعتبار، الأطباء ألا ننسى أبدا أن لديهم التزام مهني لدى المريض في المقام الأول.سيكون هناك أيضا حالات الأسر من الواضح الدعم سجين في الصيام، بل قد تكون مكشوفة تماما الضغط للحصول على كامل خارج الاهتمام الإضراب عن الطعام.في هذه الحالة، فإن سلطات السجن قد تكون مترددة في السماح باستمرار تلك الزيارات العائلية في جميع.الأطباء هنا أيضا ربما يكون لهم القيام بدور الوسيط.على الرغم من الضغوط بشأن المضربين عن الطعام على الحد الأدنى، وهذا لا ينبغي أبدا أن تستخدم كذريعة من جانب سلطات السجون لقمع الزيارات العائلية.