[You can imagine Piglet's joy when

[You can imagine Piglet's joy when at last the ship came in sight of him.] In after-years he liked to think that he had been in Very Great Danger during the Terrible Flood, but the only danger he had really been in was the last half-hour of his imprisonment, when Owl, who had just flown up, sat on a branch of his tree to comfort him, and told him a very long story about an aunt who had once laid a seagull's egg by mistake, and the story went on and on, rather like this sentence, until Piglet who was listening out of his window without much hope, went to sleep quietly and naturally, slipping slowly out of the window towards the water until he was only hanging on by his toes, at which moment, luckily, a sudden loud squawk from Owl, which was really part of the story, being what his aunt said, woke the Piglet up and just gave him time to jerk himself back into safety and say, "How interesting, and did she?

النتائج (العربية) 1:

[يمكنك تخيل الفرح في خنزير صغير عندما في الماضي جاءت السفينة في الأفق له.] وفي السنوات اللاحقة كان يحب أن أعتقد أنه كان في "خطر كبير جداً" خلال "الفيضانات الرهيبة"، ولكن كان الخطر الوحيد وكان حقاً في نصف ساعة الأخيرة من سجنه، عندما البومه، الذي كان قد طار فقط حتى، جلس على فرع شجرة له الراحة له، وقال له قصة طويلة جداً عن عمه الذي أرسى مرة البيض النورس طريق الخطأ ، والقصة ذهب وعلى، بل مثل هذه الجملة، حتى الخنزير الصغير الذي كان يستمع خارج نافذة منزله دون أمل كبير، ذهبت إلى النوم بهدوء وبطبيعة الحال، الانزلاق ببطء من النافذة نحو الماء حتى أنه كان فقط معلقة على بأصابع قدميه، وفي اللحظة التي، لحسن الحظ، النعيق بصوت عال مفاجئ من البومه، الذي كان حقاً جزءا من القصة ، يجري ما عمته قال، استيقظت خنزير صغير وفقط أعطى له الوقت لرعشة نفسه مرة أخرى في السلامة ويقول: "كيف مثيرة للاهتمام، وهل هي؟

النتائج (العربية) 2:

[يمكنك أن تتخيل فرحة الخنزير الصغير عندما جاءت أخيرا السفينة في مرأى منه.] في بعد سنوات كان يحب أن يفكر أنه كان في خطر كبير جدا خلال الرهيب الفيضانات، ولكن الخطر الوحيد الذي كان حقا في مشاركة نصف ساعة من سجنه، عندما جلس البومة، الذي كان قد طار لأول مرة، على غصن شجرته لتهدئته، وقال له قصة طويلة جدا عن عمة الذي كان قد وضعت مرة واحدة بيضة طيور النورس عن طريق الخطأ، و ذهب قصة يوم ويوم، وليس مثل هذه الجملة، حتى الخنزير الصغير الذي كان يستمع للخروج من نافذة منزله دون الكثير من الأمل، ذهبت إلى النوم بهدوء وبشكل طبيعي، ليتراجع ببطء للخروج من النافذة نحو الماء حتى انه كانت معلقة فقط على من قبل أصابع قدميه، الذي حظة، لحسن الحظ، وزعق بصوت عال مفاجئ من البومة، التي كانت حقا جزءا من القصة، ويجري ما قالت عمته، استيقظ الخنزير الصغير صعودا وفقط أعطى له الوقت لرعشة نفسه مرة أخرى في السلامة ويقول: "كيف للاهتمام، و فعلت هي؟

النتائج (العربية) 3:

[يمكنك تخيل الفرح عندما الخنزير في السفينة جاء أمس في مشهد به] في بعد سنوات كان يحب أن أعتقد أنه كان في خطر كبير جدا أثناء فيضان رهيب، ولكن الخطر الوحيد كان بالفعل في اخر نصف ساعة من سجنه، عندما البومة، الذين قد فقط جوا، جلس على غصن شجرة له راحة له،