As the song stopped, Trejago steppe

As the song stopped, Trejago stepped up under the grating and whispered:—“I am here.”

Bisesa was good to look upon.

That night was the beginning of many strange things, and of a double life so wild that Trejago today sometimes wonders if it were not all a dream. Bisesa or her old handmaiden who had thrown the object-letter had detached the heavy grating from the brick-work of the wall; so that the window slid inside, leaving only a square of raw masonry, into which an active man might climb.

In the day-time, Trejago drove through his routine of office-work, or put on his calling-clothes and called on the ladies of the Station; wondering how long they would know him if they knew of poor little Bisesa. At night, when all the City was still, came the walk under the evil-smelling boorka, the patrol through Jitha Megji’s bustee, the quick turn into Amir Nath’s Gully between the sleeping cattle and the dead walls, and then, last of all, Bisesa, and the deep, even breathing of the old woman who slept outside the door of the bare little room that Durga Charan allotted to his sister’s daughter. Who or what Durga Charan was, Trejago never inquired; and why in the world he was not discovered and knifed never occurred to him till his madness was over, and Bisesa . . . But this comes later.

النتائج (العربية) 2:

كما توقفت الأغنية، صعدت Trejago تحت صريف وهمست: - "أنا هنا"

. Bisesa كان جيدا لننظر الى

كان في تلك الليلة بداية من العديد من الأشياء الغريبة، ويعيش حياة مزدوجة البرية بحيث Trejago اليوم أحيانا عجائب لو لم يكن كل حلم. Bisesa أو لها خادمة القديمة الذي كان قد رمى الكائن إلكتروني قد فصل صريف الثقيلة من الطوب عمل الجدار؛ بحيث نافذة تراجع في الداخل، ولم يتبق سوى مربع من البناء الخام، إلى التي رجل نشط قد يقفز.

وفي النهار، قاد Trejago من خلال روتين ايته العمل، أو وضعت على دعوته الملابس الداخلية، ودعا السيدات من محطة. أتساءل كم من الوقت انهم لن يعرفوا له لو كانوا يعلمون من الفقراء قليلا Bisesa. في الليل، عندما كانت كل مدينة من ذلك، جاء سيرا على الأقدام تحت boorka الرائحة الشر، ودورية من خلال bustee جئتها Megji، فإن دورة سريعة في اخدود أمير ناث بين الماشية النوم والجدران الميتة، ثم مشاركة للجميع، Bisesa، وعميق، حتى التنفس من امرأة تبلغ من العمر الذين ينامون خارج باب الغرفة قليلا العارية التي خصصت دورجا شاران إلى ابنة أخته. الذين أو ما كان دورجا تشاران، Trejago أبدا استفسر. وماذا في العالم انه لم تكتشف وطعنت لم يخطر له حتى كان جنونه أكثر، وBisesa. . . ولكن هذا يأتي في وقت لاحق.

النتائج (العربية) 3:

حيث ان الاغنية توقفت trejago صعدت قيد الخريجين و همس: - "أنا هنا"bisesa كانت جيدة النظر إليها.في تلك الليلة كانت بداية الكثير من الأشياء الغريبة، و ضعف الحياة البرية التي trejago اليوم أحيانا يتساءل إن لم يكن كلها الحلم.bisesa أو خادمة لها من العمر الذي كان قد ألقى موضوع الرسالة قد فصلوا مقضب الثقيلة من عمل جدار من الطوب؛ لذلك النافذة انزلق في الداخل، ولم يتبق سوى مربع البناء الخام فيه رجل نشط قد تسلق.في الوقت اليوم، trejago قدت من خلال روتين العمل المكتبي، أو وضعه على دعوته الملابس ودعت السيدات من المحطة و أتساءل كيف الطويلة التي سوف تعرفه إذا كانوا يعرفون bisesa المسكينة.في الليل، عندما كانت المدينة لا تزال، فجاءت تمشي تحت الشر رائحة boorka الدورية من خلال jitha بوستي megji، تتحول بسرعة إلى أمير ناث هو واد بين النوم ماشية ميتة الجدران، ثم، وأخيراً، bisesa العميق حتى التنفس من امرأة تبلغ من العمر الذين ينامون خارج باب الغرفة الصغيرة العارية التي دورغا تشاران المخصص ابنة أخته.من أو ماذا دورغا تشاران هو trejago استفسر أبدا، لماذا في العالم لم تكتشف و طعن لم يحدث له حتى الجنون قد انتهت، و bisesa.ولكن هذا يأتي في وقت لاحق.